السبت، 5 يناير 2013

الإخوان تستهدف الامارات..دعم قطرى وقلق سعودى فيديو



خطـــة “الإمـــارة 2”، 
مستشار الرئيس السابق يكشف

 السبب وراء موقف الامـارات والخليج من الاخـوان 

 .. أبو ظبي كشفت والرياض تنتظر تفسيرات .. 
عمرو: الإخــوان في الإمارات... فتش عن قطـــر! 
 . دبي تُشهر بمرسي .
وفـد الرئاسـة اهتم بمعتقــلي الإخــوان فقــط 
ولا إفراج سياسى والأمر بيد القضاء



بعد أن كشفت الأجهزة الأمنية الاماراتية في وقت سابق عن وجود خلايا للاخوان المسلمين على أراضيها تريد النيل من أمن وسياسة بلادها، تعود التحقيقات من جديد لتسلط الضوء على تنسيق بين قطر وقيادات الاخوان المسلمين في مصر ضمن خطة تستهدف تغيير نظام الحكم في الامارات. 
دبي: كشفت نتائج التحقيقات الإماراتية، حول دور تنظيم الإخوان في البلاد، عن وجود دور قطري، بالتنسيق مع قيادات جماعة الإخوان في مصر، في خطة حملت عنوان “الإمارة 2”، تستهدف تغيير نظام الحكم، في واحدة من أهم البلدان المنتجة للنفط.
 ومنذ أشهر نشطت الأجهزة الأمنية في الإمارات، مع نظيرتها في الرياض، في تعقب الأنشطة الإخوانية في منطقة الخليج، بعد أن لاحظ رجال الرصد والملاحة، الكبار في الدولتين، تحركات مريبة، تستهدف تدعيم ثقل التنظيم، وإعادة شحن أنصاره في كلا البلدين.
وتقول مصادر لا يرقى إليها الشك، أن اسم خيرت الشاطر، تداول كمحرك أساسي في عملية “الإمارة 2”, حيث ورد أسمه أكثر من مرة في اعترافات المقبوض عليهم، خلال عمليات أمنية في عدد من أمارات الدولة، باعتباره عرابا للتنظيم في الخليج. وبعد سقوط “الإمارة 1” وهي مصر، كانت خطة تنظيم الإخوان التوجه إلى الإمارات، في إطار خطة تستهدف السيطرة على أهم الدول البترولية في المنطقة. ماذا عن الدور القطري؟
تقول مصادر وثيقة الصلة والإتصال، إن مسؤولا رفيعا في أبو ظبي تلقى ملفا كاملا، به معلومات تفصيلية، حول الدعم القطري لجماعة الإخوان في الإمارات، الأمر الذي جعل القيادة الإماراتية واثقة كل الوثوق من دور الدوحة السري في هذا الأمر. وزار ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، الدوحة في وقت سابق، دون أن ترشح تفاصيل عن ذلك الإجتماع.
كما زارها أيضا، رئيس الإستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان، ما يعني أن “ثمة رائحة عفنة في الدوحة” على حد تعبير مسؤول إماراتي مستذكرا الدراما الشيكسبيرية.
وبالنسبة للإخوان، تمثل الإمارات فاكهة شهية للتنظيم، نظرا للخلو الإيدولوجي والديني فيها، رغم الحلم الرئيسي بمكة وشعابها، لكن دونها أبحر وجبال، من الأفكار الوهابية، والسلفية، وما سواها. وكان الشاهد الملك في ملف الإخوان الإمارات، هو أحمد الطابور، المقبوض عليه في رأس الخيمة، والذي تسببت التحقيقات معه، في كشف معظم أفراد التنظيم، ومخططاتهم التفصيلية. 
 على المقلب الآخر من الخريطة، وفي الدوحة تحديدا، بدأت جهات مختلفة تطالب بمراجعة سياسة الدوحة، وتدخلاتها في دول الخليج، على رأسهم ولي العهد الجديد، صاحب القوة الساطعة الشيخ تميم، الذي لديه رؤية تريد تدعيم العلاقات الخليجية.
ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل، نظيره المصري محمد عمرو اليوم السبت في الرياض، في لقاء سيتطرق إلى تحديات المستقبل المصري سياسة وإقتصادا، ولن يتجاهل ملف الأخوان، الذي هو قضية القضايا بالنسبة للخليجيين.
وربما يتداخل ملف الأخوان، بشكل يؤثر على الصيغة الدبلوماسية التي تحاول البيانات السعودية ترجمتها، خاصة ان الرياض وأبو ظبي أعلنتا معا الأسبوع الماضي، بلا تحفظ، كشف ما سمي بمؤامرة إخوانية في الإمارات.
وميزة السفير عمرو، ارتباط تجربته الدبلوماسية بالسعودية، فقد كان سفيرا في الرياض من 1995 الي 97، وقبلها كان عاملا في البنك الدولي. وأبدى إمارتي مطلع، إستغرابه من إرسال مندوبين مختلفي الاتجاه إلى بلدين متحالفين، حيث يزور السعودية مسؤول يشغل منصب وزير الخارجية، بينما الإمارات لم يزرها إلا مساعد الرئيس المصري، وهو قيادي في جماعة الإخوان، عصام الحداد.
** مستشار الرئيس السابق يكشف السبب وراء موقف الامارات والخليج من الاخوان 
**دبي تشهر بمرسي: وفد الرئاسة اهتم بمعتقلي الإخوان فقط نشرت مصادر إماراتية رسمية عبر بعض وسائل الإعلام الرسمية المملوكة للحكومة الإماراتية تقارير تحمل إهانة بالغة لرئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي وللوفد الرسمي المصري الذي رأسه مساعد رئيس الجمهورية ومدير المخابرات العامة للتحقق من المعلومات التي قالتها دبي بأن المجموعة التي تم اعتقالها مؤخرا كانت تخطط لقلب نظام الحكم هناك ، حيث أفاد تقرير إعلامي إماراتي صباح اليوم السبت، بأن الوفد الرئاسي المصري الذي التقى مسؤولين إماراتيين الأسبوع الماضي "اهتم بالموقوفين المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين فقط". ولم يهتم بمئات المصريين المسجونين في دبي على خلفية اتهامات مختلفة .
ونقل التقرير الذي نشرته صحيفة "الإمارات اليوم" التي تملكها الحكومة الإماراتية عن مسؤولين إماراتيين دهشتهم "من الاهتمام المصري على هذا المستوى الرفيع في قضية 11 شخصا، وبهذه السرعة، في حين يوجد في الإمارات 350 موقوفا مصريا بتهم مختلفة لم يتطرق إليهم الوفد الزائر"، مشيرا إلى أن الموقوفين "أسسوا شركات لتحويل أموال بطرق غير مشروعة إلى تنظيم الإخوان في مصر".
 وقالت الصحيفة إن "الوفد الرئاسي المصري، الذي اختتم زيارته لدولة الإمارات يوم الخميس الماضي، أجرى لقاءات مع عدد من كبار المسؤولين تناولت ملابسات القبض على خلية تابعة لتنظيم "الإخوان المسلمين المصري"، تضم 11 شخصا، كانت تعمل على تجنيد أبناء الجالية المصرية في الإمارات للانضمام إلى صفوف التنظيم. وذكرت الصحيفة أن الوفد الذي ترأسه مدير المخابرات العامة المصرية، اللواء محمد رأفت شحاتة، ومساعد الرئيس المصري للشؤون الخارجية والتعاون الدولي، الدكتور عصام الحداد، وسكرتير الرئيس خالد القزاز "جاء بجدول أعمال مكون من بند واحد يتعلق بالإفراج عن المتهمين المصريين الـ11، وطلب إيضاحات حول خلفية اتهامهم بتدريب إسلاميين محليين على كيفية الإطاحة بحكومات عربية".
وشدد المسؤولون الإماراتيون خلال المباحثات على أن "الإمارات دولة مؤسسات وقانون، مؤكدين أن ملف الخلية بات في يد القضاء، وهو صاحب القرار الفيصل في القضية"، مشددين في الوقت نفسه على أن أمن الإمارات "خط أحمر". 
 وقالت الصحيفة الإماراتية، إن "الموقوفين شكلوا خلية تتمتع بهيكلة تنظيمية ومنهجية عمل منظمة، وتعمل على تجنيد أبناء الجالية المصرية في الإمارات؛ للانضمام إلى صفوف تنظيم الإخوان المسلمين، وأسست الخلية شركات لتحويل أموال بطرق غير مشروعة إلى التنظيم الأم في مصر".
 وذكرت الصحيفة، أن الموقوفين هم الدكتور عبدالله محمد إبراهيم زعزع- أخصائي أسنان، والصحفي أحمد لبيب جعفر- مدير مركز البحار السبع للاستشارات والتدريب، والمهندس إبراهيم عبدالعزيز إبراهيم أحمد، مهندس اتصالات بشركة بترول وأحمد طه- مدرس رياضيات بمنطقة عجمان التعليمية، والدكتور علي أحمد سنبل- طبيب أخصائي باطني بوزارة الصحة، والمهندس مراد محمد حامد- صاحب شركة الفاتح للإنشاءات، والدكتور صالح فرج ضيف الله- مدير إدارة الرقابة في بنك دبي الإسلامي، والمهندس صلاح رزق المشد- مهندس إلكتروميكانيك ببلدية دبي، وعبدالله محمد العربي- مشرف عام لمادة التربية الإسلامية بمدارس الأهلية، والدكتور محمد محمود علي شهدة، استشاري أمراض نفسية بمستشفى راشد في إمارة دبي، والدكتور مدحت العاجز- مدرس بكلية الصيدلة في جامعة عجمان.
هــل هـــذا الفيديــو أدي
 لأعتقال الخلية الأخوانية في الأمارات؟؟
 كشف فية الأخــوان عن وجود تنظيم سري 
.. يعمــل في الأمـــارات ..!

 كما المحو بتنفيذ عمليات تخريبية في ابوظبي
( الأمير وشفيق ودحلان يتآمرون على مصر )  
مما ادي الى التحريك السريع لحكومة الأمارات
 لاحباط المخطط و اعتقال افراد التنظيم





؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: