مرفوض لدى أبناء التيار السلفي
قال أحمد جمال العقبي، مسؤول لجنة شؤون العضوية بأمانة الكونيسة بمحافظة الجيزة، إن 150 عضواً وقيادياً بحزب النور الذراع السياسية للدعوة السلفية من الحزب بمحافظة الجيزة، تقدموا باستقالتهم، اعتراضاً على مبادرة الحزب ولقاء قيادات حزب النور جبهة الإنقاذ الوطني أمس، وجلوسهم مع الفلول "حسب وصفه"، وهو أمر مرفوض لدى أبناء التيار السلفي.
وأضاف لـ"الوطن": "أمانة الكونيسة استقالت بالكامل من الحزب، وقرابة 150عضوا، اعتراضاً أيضاً على عدم تسديد الأمانة العامة لنسبة 50% من اشتراكات العضوية والتي تقدر قيمتها بحوالي 9 آلاف و600 جنيه منذ تأسيس الحزب، مؤكداً أن الحزب لم يُرجع الأموال التي عليه بخصوص الاشتراكات.
واستنكر العقبي، عدم التواصل الجيد بين الأمانة العامة بالمحافظة والمراكز والشياخات بالجيزة، مؤكداً أن قيادات النور لا تتواصل معهم.
بنود اتفاق جبهة الإنقاذ وحزب النور للخروج من الأزمة الحالية نص بنود الاتفاق بين جبهة الإنقاذ الوطني وبين حزب النور، التى تم الإعلان عنها عقب الاجتماع الذي عقد بين الجانبين، اليوم الأربعاء.
وتضمن الاتفاق 8 نقاط، على رأسها تشكيل حكومة وحدة وطنية.
ونص بيان الاتفاق بين الجانبين على أن "المبادرة جاءت استشعاراً منهم بخطورة الموقف والعمل على الحفاظ على الدم المصرى وتحقيق المصلحة العامة والتي لا تهدف أن تكون ضد فصيل بعينه". وأضاف البيان "وانطلاقا من رغبة الجميع في إيجاد مخرج للأزمة الخطيرة التي تمر بها البلاد، وحقنا لدماء المصريين جميعا، وتفاعلا مع مبادرة حزب النور الأخيرة، تم اليوم الأربعاء إجراء حوار بين عدد من قيادات جبهة الإنقاذ الوطني والدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور وعدد من قيادات الحزب، حول مجموعة من النقاط، والتي جاءت في بيان جبهة الإنقاذ التي أصدرته منذ قليل".
وأضاف لـ"الوطن": "أمانة الكونيسة استقالت بالكامل من الحزب، وقرابة 150عضوا، اعتراضاً أيضاً على عدم تسديد الأمانة العامة لنسبة 50% من اشتراكات العضوية والتي تقدر قيمتها بحوالي 9 آلاف و600 جنيه منذ تأسيس الحزب، مؤكداً أن الحزب لم يُرجع الأموال التي عليه بخصوص الاشتراكات.
واستنكر العقبي، عدم التواصل الجيد بين الأمانة العامة بالمحافظة والمراكز والشياخات بالجيزة، مؤكداً أن قيادات النور لا تتواصل معهم.
بنود اتفاق جبهة الإنقاذ وحزب النور للخروج من الأزمة الحالية نص بنود الاتفاق بين جبهة الإنقاذ الوطني وبين حزب النور، التى تم الإعلان عنها عقب الاجتماع الذي عقد بين الجانبين، اليوم الأربعاء.
وتضمن الاتفاق 8 نقاط، على رأسها تشكيل حكومة وحدة وطنية.
ونص بيان الاتفاق بين الجانبين على أن "المبادرة جاءت استشعاراً منهم بخطورة الموقف والعمل على الحفاظ على الدم المصرى وتحقيق المصلحة العامة والتي لا تهدف أن تكون ضد فصيل بعينه". وأضاف البيان "وانطلاقا من رغبة الجميع في إيجاد مخرج للأزمة الخطيرة التي تمر بها البلاد، وحقنا لدماء المصريين جميعا، وتفاعلا مع مبادرة حزب النور الأخيرة، تم اليوم الأربعاء إجراء حوار بين عدد من قيادات جبهة الإنقاذ الوطني والدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور وعدد من قيادات الحزب، حول مجموعة من النقاط، والتي جاءت في بيان جبهة الإنقاذ التي أصدرته منذ قليل".
وتتلخص نقاط الاتفاق بين جبهة الإنقاذ وحزب النور في ما يلي:
- تشكيل حكومة وحدة وطنية.
- تشكيل لجنة يتفق عليها لتعديل مواد الدستور محل الخلاف.
- تعيين نائب عام جديد.
- لجنة تحقيق قضائية في الأحداث التي شهدتها الأيام الأخيرة.
- اتفق الجميع على أن فصيلا واحدا لا يستطيع أن يقود البلاد منفردا وأن ما تمر به البلاد يحتاج إلى تضافر كافة القوى على الساحة السياسية.
سابعا: ندين وبكل قوة أي شكل من أشكال العنف أو الاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة مع التأكيد على حق الاحتجاج والتظاهر السلمي.
ثامنا: تم الاتفاق على مدونة للسلوك السياسي بين الأطراف جميعا لايقاف الحروب الكلامية التي تسيئ للجميع.
سابعا: ندين وبكل قوة أي شكل من أشكال العنف أو الاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة مع التأكيد على حق الاحتجاج والتظاهر السلمي.
ثامنا: تم الاتفاق على مدونة للسلوك السياسي بين الأطراف جميعا لايقاف الحروب الكلامية التي تسيئ للجميع.
اتحداك تمسك دموعك وأنت تشاهد هذا المقطع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق