الجمعة، 21 ديسمبر 2012

العلمانية بين السقوط والتلون ( ومن اظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ) فيديو


 الكنيسة . مصر دولة قبطية مسيحية وليست عربية مسلمة
ابن عم الحسينى ابوضيف: 
بعد تصويره لتجار المخدرات والبلطجية عند الاتحادية .. 
قالوا له "انت دخلت عش الدبابير برجليك"
 ثم قتلـــــــــــــوه .
العلمانية بين السقوط والتلون


نفى ابن عم الحسينى أبو ضيف الصحفى بجريدة الفجر، الذي قتل في أحداث قصر الاتحادية، أن تكون جماعة الإخوان المسلمين هي التي قتلت ابن عمه، متهما الإعلام بالمتاجرة بدمائه، وإحراق البلاد.
وقال "بالعقل كيف يحمل الإخوان سلاحا ويقتل منهم 9 شهداء هذا افتراء محض"، وأضاف نحن "احتسبناه شهيدا عند الله والحقيقة يعلمها الله، لكن نحن متأكدون من أن الإخوان لم يقتلوه ولم يحملوا سلاحا أبدا".
 وتابع: "إن هناك كثيرين ممن أتوا مع الحسينى أرادوا أن يقلبوا الجنازة إلى مظاهرة ضد الإخوان ولكننا رفضنا بقوة ومنعناهم من ذلك وقلنا لهم: اتقوا الله ولولا أنكم ضيوف لكان لنا معكم شأن آخر"، مشيرا إلى أن أحد الصخفيين قام بضرب لافتة مكتوب عليها نعم للدستور بالحذاء، فأراد شباب عائلة الحسيني أبو ضيف أن يفتكوا به لولا أن الكبار اخبروهم أنهم ضيوف. وعن رأيه في الرئيس محمد مرسي وما أشيع أنه ارتفعت هتافات أثناء الجنازة بأنه نجح بالتزوير وشراء الأصوات، قال: إن الرئيس الدكتور محمد مرسى رجل متدين وتقى وأدعو الله ان يعينه وينصره على أعدائه، ونحن معه ونؤيده وكل ذلك من أجل الاستقرار والوطن.
وأوضح أن أهالي الصحفي صوتوا جميعا بنعم للدستور من أجل الاستقرار ومصلحة الوطن وخرجت النتيجة فى طما مسقط رأس الحسينى بنسبة 79%، وهذا أبلغ رد على الذين يزيفون الحقائق ولو أنهم صادقون لما كانت تلك النتائج فى طما ولا فى سوهاج. وفجر ابن عم الصحفي القتيل مفاجأة حين قال: أنا علمت من مصدر طبى أن الحسينى قام بتصوير بعض تجار المخدرات والبلطجية الكبار الذين كانوا عند الاتحادية وقالوا له "انت دخلت عش الدبابير برجليك" ثم قتلوه، وكان لديه صور مهمة لهم وتدينهم جميعا. ووجه رسالة إلى الإعلام المصري، بصفة عامة وجريدة الفجر بصفة خاصة قائلا: "وأقول لعادل حمودة رئيس تحرير الفجر اتق الله وكفاكم كذبا وتلفيقا وكفى فتنا ولا تحرقوا الوطن".
ونفى ما قاله الصحفي وائل الإبراشي عن توعد عائلة الحسيني أبو ضيف بالثار من الإخوان، وقال: نحن أقرب ناس إلى الحسينى وأنا ابن عمه، وأقول أن هذا كذب وافتراء ونحن احتسبناه شهيد، والإخوان لم يقتلوا الحسينى
وأقول لمن يروج الشائعات كفاكم تحريضا وكذبا من أجل الوطن. وكانت وسائل الإعلام المصرية، قد اتهمت جماعة الإخوان المسلمين بقتل الصحفي الحسيني أبو ضيف، بدعوى انه قام بتصوير من أسموهم بـ"بلطجية الإخوان" الذين قتلوا المتظاهرين، على الرغم من أن أبي ضيف وقتلى الإخوان التسعة، قتلوا بنفس الأسلحة، حسبما أكدت تقارير الطب الشرعي...

ما الفرق بين شفيق وعلياء
هو يترك البلد ليقول مايشاء 
وهي تترك البلد لتخلع ماتشاء 
وكلاهما .. لا للدستور


البلتاجي: اللجنة التأسيسية مستمرة في عملها



النخبة العلمانية بين السقوط والتلون

لا أدرى من أين أبدأ الحديث ولكن أستعين بالله ربى قائلا إن الواقع الذى تشهده مصر اليوم لا يعبر إلا عن فرضية الرأى ضاربا بأذنابه الخبيثة كل الإدعايات السابقة المتملقة حقيقة من احترام القانون والشرعية والصندوق وتلك الكلمات الجوفاء التى أصم العلمانيون آذاننا بها من حق الشعب فى إبداء رأيه بحرية ونزاهة لأقف مليا على الموقف الراهن لأرى التناقض العجيب بين القول والفعل فبالأمس القريب كان الأمييون والفقراء والبسطاء هم عماد دعوة هؤلاء وما قامت ثورة الخامس والعشرين من يناير إلا باسم هؤلاء البسطاء وهنا ارتفعت الأصوات ( عيش – حرية – عدالة اجتماعية ) وأنا أقول من كان ينادى بتلك الكلمات الرنانة أليس النخبة الحالية وإخوانهم من الإسلاميين إذا كان الصوت واحد من أجل هؤلاء البسطاء الأميين فلماذا ننسلخ من هؤلاء حاليا داعين إلى عد أحقيتهم فى إبداء آرائهم فى دستور مصر وهم الطبقة العريضة من أهل مصر ولكن تشاء الأقدار أن تفضح الوجوه الصفراء لنرى التسلخ المباشر من جلد العلمانية البغيض وشعاراتها الزائفة لا لشىء إلا لكون الديمقراطية نئت عنهم إلى غيرهم ونجد التلون العجيب السريع والصوت الذى يعلو علو الكلمات على المنابر ليقولون ( لا لتصويت الأميين بالدستور ) .. 
 - وهنا أقول أليس الأميون هؤلاء هم عماد دعوتى ودعوتك؟ 
 - أليس الأميون هؤلاء الوتر الحساس الذى تلعب عليه فى الملمات؟ 
 لماذا تنتقص من قدرهم اليوم مع العلم أن الأمى الذى ازدريته اليوم يعلم عن شئونه ومصالحه أكثر منى ومنك، ثم انتقل لعنصر آخر وهو التزييف الفكرى واللعب بعقول الأتباع فبدلا من أن تزدرى دستور كان أعضاء تأسيسته بموافقة الأطراف جميعها والدليل أنه ظل قرابة الخمس شهور لا تنطقون ولا تشككون فيه ونشرت أسماء الأعضاء بالجريدة الرسمية ولم تنطق أبواق المعارضة ببنت شفة آنذاك ولكن لما رأيتم أن المآل الذى ستؤول إليه الأوطان هو البناء والاستقرار أبيتم إلا أن تعلنوا الحرب لا أقول على الدين فنحن لا ننفى عنكم الإيمان عياذا بالله ولكن الحرب على هذا الوطن وعلى هؤلاء البسطاء الذى لطالما تغنيتم بنهضته ورخائه ولكن ساعة المحك تكشفت الأغراض، ثم أردف حديثى قائلا أى معارضة هذه التى تسمح للمعارض لا أقول بالتخريب بل بالقتل وبقتل من ؟ 
يقتل الأخ أخاه ! والوطن نهاية هو الخصم والحكم متمثلين قول القائل ( وكل يدعى وصلا بليلى ... وليلى لا تقر لهم بذاكا )..ثم انتقل إلى ...::
** العلمانية وفن التلون 
 فاليوم اختلفت اللغة المقيتة التى طالما تحدثوا بها وهى لغة الصندوق وكأن الديمقراطية هذه صنما للعجوة يقدسونه طالما كانت الغلبة لهم فإن كانت عليهم لعنوا العجوة وصانعها وأكلوا هذا الصنم ! وأطوف بحضراتكم فى بستان العلمانية العامر الذى لا تنتهى ثماره الخبيثة لأتحدث عن فن آخر وهو فن التلفيق والإتهام فكما قلت سالفا كان الإجماع على التأسيسة مشهودا معلوما من ستة أشهر أذيع الكثير من جلساتها علانية ولكن عند المحك بدأت لغة ( الإتهام ) ليقول هؤلاء أن الدستور لا يعبر عن جميع طوائف المجتمع وأن الدستور الذى استغرق ستة أشهر متواصلة ( مسلوق ) على الرغم من أن قائد العلمانية الخبيثة قال يكفينا ( ثلاثة ) أشهر فقط لصياغة دستور يعبر عن الشعب المصرى وفى الحقيقة ما عبر إلا عن هويته التى لحن بها فى لقائه مع المذيعة الأمريكية ( كريستيان ) قائلا بالحرف هم يريدون مصر دولة دينية فاشية ويريدون أن يخرجوها عن هويتها العلمانية المدنية ومن أجل هذا ارتفعت الأبواق للنذير بالحرب على من لا أقول الإخوان ولا التيار الإسلامى بل على مصر كلها وهنا أقول أن الحرب على مصر كانت رخيصة للغاية فبعد القتل لأبناء الوطن الواحد والإعتداء على مقرات المعارضة الإسلامية وحرقها امتدت تلك الأيادى الآثمة على بيوت الله عز وجل وإلى علماء الأمة الشرفاء الذين صدعوا بالحق وسجنوا وعذبوا قبل أن يرى هذا الجيل النور قاصدا بذاك ما تعرض له الداعية والعالم الجليل الشيخ ( المحلاوى ) بمسجد القائد إبراهيم وحبس هذا الشيخ الطعين فى السن فهو ابن الخامسة والثمانين وحرق سيارته حتى تفحمت وغلق المسجد عليه وعلى رفاقه ما قارب أربعة عشرة ساعة ولم يؤذن لصلاة العصر فى بيت الله وفى النهاية يقال عن التيار الإسلامى المتعصب الإرهابى ! .. 
 فأين الإرهاب يادعاة المدنية الزائفة الذين صدق فيهم قول الحق تبارك وتعالى ( ومن اظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ) فهذه برائتى من تلك النخبة الآثمة أصحاب الأيادى الملوثة بدماء الوطن وأبنائه الشرفاء ..

مصر دولة قبطية مسيحية وليست عربية مسلمة








المعارضة الليبرالية التى يريد البرادعى تطبيقها فى مصر .. 
بما لا يخالف شرع الله .. 
 لان كلنا عارفين ان البرادعى قال لا للدستور 
من اجل تطبيق الشريعة .





ليست هناك تعليقات: