الرئيس: لن أسمح أبداً بالقتل والتخريب وترويع الآمنين الرئيس:المقبوض عليهم بأحداث الاتحادية اعترفوا بعلاقاتهم مع قوى سياسية.. ومستعد للتنازل عن المادة السادسة من الإعلان الدستورى المحصنة,الجديد فى الأمر وجود قنابل الغاز والأسلحة النارية والخرطوش النيابة تواصل التحقيق فى موقعة "الاتحادية".. وتؤكد: الضحايا مصابون بطلقات نارية وأسلحة بيضاء..وتنتقل لسماع أقوال الصحفيين المصابين فى الأحداث.. ومصدر قضائى: 149 متهماً من معارضى الرئيس و5 من الإخوان وعبد الغنى: الرئيس توعد المتظاهرين ولم يلبِّ مطالبهم
الرئيس: "لقد اعتدى المندسون على المتظاهرين السلميين اعتداءً صارخاً، وهو أمر مرفوض باستخدام السلاح، وهذا هو الجديد فى الأمر وجود قنابل الغاز والأسلحة النارية والخرطوش، ليلقى الله فى أحداث الأمس الأربعاء 5 ديسمبر ستة من شباب مصر الأطهار وأصيب أكثر من 700 رجل وامرأة منهم 19 أصيبوا بطلقات نارية و62 بطلقات الخرطوش، واستمرت أعمال التحريض على العنف وممارسة الإرهاب على المواطنين العزل حتى صباح اليوم".
وأوضح : "ألقت قوات الأمن القبض على أكثر من 80 متورطاً فى أعمال العنف وحامل للسلاح ومستعمل له، وحققت النيابة مع بعضهم والباقون محتجزون قيد التحقيق معهم، ومن المؤسف أن بعض هؤلاء المقبوض عليهم لديهم روابط عمل واتصال ببعض من ينسبون أنفسهم إلى القوى السياسية، وبعض مستخدمى الأسلحة المقبوض عليهم من المستأجرين مقابل مال تم دفعه له، وكشفت عن ذلك التحقيقات واعترافاتهم فيها من أعطى لهم المال ومن هيأ لهم السلاح ومن وقف يدعمهم، وذلك حدث منذ فترة طويلة فى المرحلة الانتقالية". أضاف: "لقد رأينا قبل ذلك حديثاً مجهلاً عن الطرف الثالث فى أحداث ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء وأحداث بورسعيد، ولم يتمكن أحد من التوصل للطرف الثالث، إن هؤلاء المقبوض عليهم الأكثر من 80 فرداً استخدموا السلاح بالفعل وما لا يقل عن الـ40 من المقبوض عنهم تكلموا عن ارتباطاتهم سوف تعلن النيابة العامة نتيجة التحقيقات معهم وستكشف عن مرتكبيها والمحرضين عنها ومموليها فى الداخل كانوا أو فى الخارج".
وقال: "إننى بكل وضوح أميز تميزاً شديداً بالقانون بين السياسيين والرموز الوطنية والمعارضين لبعض نصوص الدستور والمواقف وهذا أمر مقبول وهو أمر طبيعى ومتفق عليه هكذا تكون المعارضة بكل أنواعها، أميز بين هذا وبين الذين ينفقون أموالهم الفاسدة التى جمعوها بفسادهم من جراء أعمالهم مع النظام السابق الفاسد لحرق الوطن وهدم بيانه، ولذلك فإننى أتواصل بكل رحابة صدر مع الصنف الأول، وأطبق القانون بكل حسم على الآخرين".
وأوضح : "ألقت قوات الأمن القبض على أكثر من 80 متورطاً فى أعمال العنف وحامل للسلاح ومستعمل له، وحققت النيابة مع بعضهم والباقون محتجزون قيد التحقيق معهم، ومن المؤسف أن بعض هؤلاء المقبوض عليهم لديهم روابط عمل واتصال ببعض من ينسبون أنفسهم إلى القوى السياسية، وبعض مستخدمى الأسلحة المقبوض عليهم من المستأجرين مقابل مال تم دفعه له، وكشفت عن ذلك التحقيقات واعترافاتهم فيها من أعطى لهم المال ومن هيأ لهم السلاح ومن وقف يدعمهم، وذلك حدث منذ فترة طويلة فى المرحلة الانتقالية". أضاف: "لقد رأينا قبل ذلك حديثاً مجهلاً عن الطرف الثالث فى أحداث ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء وأحداث بورسعيد، ولم يتمكن أحد من التوصل للطرف الثالث، إن هؤلاء المقبوض عليهم الأكثر من 80 فرداً استخدموا السلاح بالفعل وما لا يقل عن الـ40 من المقبوض عنهم تكلموا عن ارتباطاتهم سوف تعلن النيابة العامة نتيجة التحقيقات معهم وستكشف عن مرتكبيها والمحرضين عنها ومموليها فى الداخل كانوا أو فى الخارج".
وقال: "إننى بكل وضوح أميز تميزاً شديداً بالقانون بين السياسيين والرموز الوطنية والمعارضين لبعض نصوص الدستور والمواقف وهذا أمر مقبول وهو أمر طبيعى ومتفق عليه هكذا تكون المعارضة بكل أنواعها، أميز بين هذا وبين الذين ينفقون أموالهم الفاسدة التى جمعوها بفسادهم من جراء أعمالهم مع النظام السابق الفاسد لحرق الوطن وهدم بيانه، ولذلك فإننى أتواصل بكل رحابة صدر مع الصنف الأول، وأطبق القانون بكل حسم على الآخرين".
كلمة رئيس الجمهورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق