وطلب حمزة من الرئيس مرسي أن "يتعظ" من مصير مبارك، ويسمع للشعب ..
((هل أغتصب مرسى السلطة ياحمزة كما تحاولون إغتصابها الآن ؟!!))
أكد ممدوح حمزة، المهندس الاستشارى والناشط السياسي: إن القوى الثورية فى ميدان التحرير اتفقت على تشكيل مجلس رئاسي مدنى يترأسه الدكتور محمد غنيم ،ويضم فى عضويته المرشحين الثلاثة الذين حصلوا على أكثر من مليون صوت خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة وهم حمدين صباحى وعبد المنعم أبو الفتوح وعمرو موسي يكون بديلاً للرئيس محمد مرسي في حالة استمراره علي رفضه لمطالب ميدان التحرير وعلى رأسها إلغاء الإعلان الدستورى ووقف الاستفتاء على الدستور.
وقال حمزة فى حواره مع الاعلامى وائل الابراشى فى برنامج "العاشرة مساء ": هذا ليس إنقلابا على الشرعية، لأن الثورة هى من أخرجت الدكتور مرسي من السجن وجعلته رئيساً، مؤكدا أن القوى الثورية من الآن ستصعد لإلغاء الإعلان الدستورى لاستكمال أهداف الثورة، مشيرا إلى أن هروب الرئيس معناه أن هناك حالة خوف تسيطر عليه.
وأكد ممدوح حمزة : أنه حزين بسبب التجاوز الذي حدث من بعض المتظاهرين أمام الاتحادية، وانه طلب منهم قبل بداية التظاهرعدم الاعتداء علي اي مباني، حتي لايؤخذ ذلك علينا، مشيرا إلى أنموقف الشرطة والجيش اليوم كان علي الحياد ونتمني استمرار ذلك.
ورفض حمزة أن يتم تجميد الإعلان الدستوري، مطالبا بإلغائه نهائيا، وإلغاء ميعاد الاستفتاء حتي يحدث توافق حقيقي وليس "إخواني وسلفي" فقط، مضيفا أن الذي حدث اليوم من رد فعل الشعب علي الرئيس يجعله يجب أن يتراجع عن الإعلان الفاقد للتوافق، مقترحا تكوين لجنة ليس لها ميول سياسية من إعلامين وقضاه وومسلمين ومسيحيين ليخرجو دستورا يتمتع بتوافق حقيقي. وطلب حمزة من الرئيس مرسي أن "يتعظ" من مصير الرئيس السابق حسني مبارك، ويسمع للشعب الآن، لأن مطالبه بسيطة، وهي فقط إلغاء الإعلان الدستوري حتي يتم التوافق.
وقال حمزة فى حواره مع الاعلامى وائل الابراشى فى برنامج "العاشرة مساء ": هذا ليس إنقلابا على الشرعية، لأن الثورة هى من أخرجت الدكتور مرسي من السجن وجعلته رئيساً، مؤكدا أن القوى الثورية من الآن ستصعد لإلغاء الإعلان الدستورى لاستكمال أهداف الثورة، مشيرا إلى أن هروب الرئيس معناه أن هناك حالة خوف تسيطر عليه.
وأكد ممدوح حمزة : أنه حزين بسبب التجاوز الذي حدث من بعض المتظاهرين أمام الاتحادية، وانه طلب منهم قبل بداية التظاهرعدم الاعتداء علي اي مباني، حتي لايؤخذ ذلك علينا، مشيرا إلى أنموقف الشرطة والجيش اليوم كان علي الحياد ونتمني استمرار ذلك.
ورفض حمزة أن يتم تجميد الإعلان الدستوري، مطالبا بإلغائه نهائيا، وإلغاء ميعاد الاستفتاء حتي يحدث توافق حقيقي وليس "إخواني وسلفي" فقط، مضيفا أن الذي حدث اليوم من رد فعل الشعب علي الرئيس يجعله يجب أن يتراجع عن الإعلان الفاقد للتوافق، مقترحا تكوين لجنة ليس لها ميول سياسية من إعلامين وقضاه وومسلمين ومسيحيين ليخرجو دستورا يتمتع بتوافق حقيقي. وطلب حمزة من الرئيس مرسي أن "يتعظ" من مصير الرئيس السابق حسني مبارك، ويسمع للشعب الآن، لأن مطالبه بسيطة، وهي فقط إلغاء الإعلان الدستوري حتي يتم التوافق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق