الفقي، الانتخابات الرئاسة كانت سليمة،
ويجـب أن يُكمـل الدكتور محمد مرسي مدتـة
.. مرسي جـــاء رئيســـاً بموافقة امريكا ..
أين أموال مصر؟
..هل يمكن إستعادتهــا؟ كيف؟..
سبعين مليــار دولار أميريكي هُــربت إلى خارج البلاد
.. بصورة غير شرعية..
علقوهـــم من أرجلهــم لســاعة واحـــدة
.. تعد لكم أموالكم و فوقها قبلة ..
ويجـب أن يُكمـل الدكتور محمد مرسي مدتـة
.. مرسي جـــاء رئيســـاً بموافقة امريكا ..
أين أموال مصر؟
..هل يمكن إستعادتهــا؟ كيف؟..
سبعين مليــار دولار أميريكي هُــربت إلى خارج البلاد
.. بصورة غير شرعية..
علقوهـــم من أرجلهــم لســاعة واحـــدة
.. تعد لكم أموالكم و فوقها قبلة ..
طالب المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، الرئيس محمد مرسي، وجماعة الإخوان المسلمين، بالعفو عن الرئيس السابق حسني مبارك، بسبب تدهور حالته الصحية، قائلاً: "لا يجب التلذذ بالتعذيب، ولا يجب على من ظُلم أن يظلم".
وشدد الفقي اليوم الاثنين، في لقائه مع الإعلامية جيهان منصور خلال برنامج "صباحك يا مصر"، على قناة "دريم" على أن الانتخابات الرئاسة كانت سليمة، ويجب أن يُكمل الدكتور محمد مرسي، مدته الرئاسية، محذرًا من أن التفكير خلاف ذلك سوف يقود مصر إلى أن تصبح الصومال الجديدة.
وأشار الفقي إلى أن القوات المسلحة والرئيس مرسي حريصون على كل شبر من أرض سيناء، ولا يوجد حديث عن مخيمات لإيواء الفلسطينيين بصفة دائمة .. : د مصطفى الفقي تحليل لاهم الاحداث لعام 2012 ..
وشدد الفقي اليوم الاثنين، في لقائه مع الإعلامية جيهان منصور خلال برنامج "صباحك يا مصر"، على قناة "دريم" على أن الانتخابات الرئاسة كانت سليمة، ويجب أن يُكمل الدكتور محمد مرسي، مدته الرئاسية، محذرًا من أن التفكير خلاف ذلك سوف يقود مصر إلى أن تصبح الصومال الجديدة.
وأشار الفقي إلى أن القوات المسلحة والرئيس مرسي حريصون على كل شبر من أرض سيناء، ولا يوجد حديث عن مخيمات لإيواء الفلسطينيين بصفة دائمة .. : د مصطفى الفقي تحليل لاهم الاحداث لعام 2012 ..
الهجوم على الفنادق أحدث مخططات ضرب الاقتصاد
«بلطجية» يهاجمون فندقي«شيبرد وسميراميس»
الفقي - مرسي جاء رئيساً بموافقة امريكا
«بلطجية» يهاجمون فندقي«شيبرد وسميراميس»
الفقي - مرسي جاء رئيساً بموافقة امريكا
هاجم منذ قليل، بلطجيه موجودين في ميدان "سيمون بوليفار"، فندقي "شيبرد" و"سميراميس"، حيث قاموا بالقاء الحجاره،علي واجهتي المبنيين، في ظل غياب تام لقوات الامن.
قال الدكتور رفيق حبيب مفكر قبطى، إن هجوم البلطجية على فنادق وسط البلد، دليل جديد على مخطط ضرب الاقتصاد، خاصة عن طريق ضرب السياحة.وأضاف، فى تدوينة له على الفيس بوك، أن محاولة إثارة الاضطراب السياسى لم تكن منفصلة عن مخطط أكبر متعدد الأبعاد، يهدف إلى ضرب حالة الاستقرار، لعرقلة استقرار الحكم، حتى لا يستقر حكم القوى الإسلامية، ويفتح الباب لعودة قوى النظام السابق، وحلفاءه من القوى العلمانية.
*- أين أموالنا ؟ هل يمكن استعادتها؟ كيف؟..
في ليلة كهذه قبل إحدى و أربعين سنة باتت مصر حزينة فقد فقدت للتو زعيماً، من بين أمور أخرى كثيرة، لم تعرف اسم زوجته و لم يسمح لأبنائه باستغلال نفوذه بينما مات هو و هو لايملك من الدنيا أكثر مما يمكن أن يملكه موظف عام.
كان هذا جمال عبد الناصر الذي لقي ربه في مثل هذا اليوم من عام ألف و تسعمائة و سبعين.
يا مبلغ الفارق في المآقي و في القلوب بين رحيل واحد مبكيٍّ عليه و خلع واحد غير مأسوف عليه.
من ذلك العام عام سبعين حتى عام ألفين و أربعة، أي على مدى أربعة و ثلاثين سنة، خسرت مصر، وفقاً لتقرير النزاهة المالية الدولية، ما يعادل أكثر من سبعين مليار دولار أميريكي هُربت إلى خارج البلاد بصورة غير شرعية.
معظم هذا المبلغ الصادم من الأموال هُرب في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك من عام واحد و ثمانين حتى عام ألفين و أربعة.
بينما بلغ الفساد مبلغه في تلك الفترة التي استحل فيها مبارك و أبناؤه و شركاهم عرض مصر تخيلوا أنتم ذلك المبلغ الذي هُرب منذ عام ألفين و أربعة حتى هذا العام كي يضاف إلى السبعين مليار.
السؤال: أين هي الآن؟ و هل ثمة من سبيل إلى استعادتها كلاً أو جزءاً على الإطلاق.
لا أحد يعلم على وجه اليقين كم من أموال مصر نهب على مدى نحو ثلاثين عاماً هي عهد المخلوع سواء على يديه أو على أيدي أبنائه و المنتفعين منهم و بهم و من حولهم.
و لا أحد يعلم على وجه الدقة أين توجد الآن هذه الأموال و لا ما إذا كانت غُسلت في الداخل أو في الخارج.
الذي نعلمه جيداً أننا الآن أمام معضلة كبرى يكتنفها من الغموض و من العراقيل ما لا بد معه أن نكون واقعيين و أن نفكر في حلول إبداعية. هذه رؤية متحضرة ربما تأتي بنتيجة أو بضع نتيجة في يوم من الأيام.
رؤية أخرى تقترح أن نعامل المخلوع و حاشيته بما عاملوا به الشعب طوال هذه السنوات كلها: علقوهم من أرجلهم لساعة واحدة تعد لكم أموالكم و فوقها قبلة.
(مصـر اليـوم)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق