الثلاثاء، 6 نوفمبر 2012

عيسى يرد على تصريحات الرئيس حول اعداء الثورة بفيديو للكتاتني


حسام عيسى، «الإخوان» رفضوا المساس بـ«مبارك»
وامتنعوا عن توقيع بيان «ثورة يناير»
الرد القاسى والحازم من ابراهيم عيسى 
..بتحطوا نفسكم فى مواقف باااااايخة


الإعلامي ابراهيم عيسى يرد على تصريحات الرئيس مرسي حول اعداء الثورة بفيديو لسعد الكتاتني يوم 4 فبراير مع هناء السمري وسيد علي الفيديو يظهر سعد الكتاتني يرحب بمبادرة عمر سليمان لإنهاء الثورة مقابل الإفراج عن معتقلين وانهاء حالة الطوارئ ويقول ان التغيير بدأ الكتاتني يقول في اللقاء انه سيحاول توعية شباب الثورة في الميادين بقبول مبادرة سليمان ويقول ان حالة التشويش كبيرة بينهم بسبب اصحاب المصالح الذين يريدون استمرار التظاهر..




فيديو الدكتور الكتاتنى فى المحور يوم 4 فبراير 2011 بعد لقاء قيادات الإخوان مع عمر سليمان..... الفيديو يكشف بوضوح عقلية مكتب الإرشاد ومسارهم التفاهمي في وسط حالة ثورية وعدم الانحياز الاستراتيجي لمسار الثورة والصفقات في عز الثورة وفي لحظاتها الحرجة........ ووصل الأمر أنه في المحور مع مذيعي الفلول علشان يفكك الثورة وبعد اللقاء ده رايح يقول نفس الكلام فى النيل للأخبار........ 



حسام عيسى، «الإخوان» رفضوا المساس بـ«مبارك» 
وامتنعوا عن توقيع بيان «ثورة يناير»  


قال الدكتور حسام عيسى، أستاذ القانون بجامعة عين شمس، إن قيادات جماعة الإخوان المسلمين رفضوا التوقيع على بيان الثورة، الذى حمل مطالبة للرئيس السابق بعدم الترشح لأى ولاية رئاسية أخرى وإبعاد نجليه عن المشهد السياسى؛ رداً على تصريحات الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، التى أشار فيها إلى وجود تسجيلات كثيرة لمن وقف مع الثورة، ومن وقف ضدها.
وأوضح عيسى، على هامش مشاركته فى ندوة بحزب المصريين الأحرار مساء أمس الأول، أن ثمة اجتماعا جرى بين عدد من رموز المعارضة يوم 23 يناير 2011، أبرزهم جورج إسحاق والدكتور أحمد بهاء الدين شعبان، والدكتور محمد البلتاجى، وآخرون من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، ورفضوا التوقيع على بيان الثورة، قائلاً: «اتفقنا خلال الاجتماع على توجيه خطاب لمبارك يطالبه بإجراء تغييرات جوهرية فى الدستور، خصوصا تعديل المادة 76، وعدم الترشح لفترة رئاسية مقبلة والتعهد بتنحية نجيله عن الحياة السياسية».
وتابع: «فوجئنا برفض البلتاجى وقيادات الإخوان التوقيع حيث قال لنا أحدهم نصاً (لن نوقع على أى بيانات تسىء للرئيس مبارك أو تحمل مساساً به)، ورفضوا الخروج فى مظاهرات 25 يناير، التى كانت شرارة انطلاق الثورة».
وأكمل: «الرئيس مرسى هدد بفضح من بكى على المجرم السابق من الذين يتحدثون باسم الثورة الآن، على الرغم من وقوف جماعة الإخوان ضدها من قبل»، متسائلاً: «هل سيكشف مرسى تلك الوقائع ويدين جماعة الإخوان المسلمين أم سيغض الطرف عنها».




ليست هناك تعليقات: