الجمعة، 21 سبتمبر 2012

ذبح ربة منزل بلا شفقة أمام الجميع أخذا بالثأر .بالصور. فيديو


 مسجل خطر مصري يذبح ربة منزل بلا شفقة أمام الجميع أخذا بالثأر


شهدت مدينة الزقازيق المصرية مساء أمس أحداث مؤسفة على خلفية قيام مسجل بذبح ربة منزل لخلافات ثأرية وقيام أقاربه بإشعال النيران بمنازل 4 من الجيران أدلوا بالشهادة أمام النيابة العامة.
 البداية عندما تلقى العميد عصام عامر مأمور قسم أول الزقازيق بلاغا من كل من: "م أ ع" 44 سنة عامل، و"م ح ع" 55 سنة تاجر حبوب، و"م أ م" 59 سنة عامل، و"ظ إ.ا" 55 سنة سائق مقيمين عزبة الحريرى بقيام كل "م س ع" 27 سنة سائق مسجل شقى خطر تحت رقم 1925 فئة ج سرقات عامة و"س ح أ" 38 سنة حداد و"ه س م" 36 سنة محامى، و"خ س م" 40 سنة، ربة منزل مقيمين الحريرى بالتعدى عليهم بالضرب وإحداث إصاباتهم سحجات وجروح بالجسم وإلقاء زجاجات حارقة وكرات مشتعلة على منازلهم. مما أدى إلى احتراق شقة الرابع بالكامل واحتراق 4 منازل من الحديد والبوص يستغلها أصحابها كمخازن للحبوب والعلف ومستلزمات الصيد، وذلك بسبب قيامهم بالشهادة أمام نيابة قسم أول الزقازيق ضد شقيق المتهم الثالث، وشهرته "عرسة" لقيامه بذبح ربة منزل أمام الجميع تم إخماد النيران بمعرفة رجال الحماية المدنية، وتم القبض على المتهمين وأنكروا الواقعة وتحرر المحضر رقم 10929 جنح قسم أول الزقازيق. أنهى مسجل خطر حياة ربة منزل بالتعدى عليها بآلة حادة برقبتها بسبب خلافات ثأرية، وتمكن رجال مباحث القسم من ضبط المتهم وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة وتحرر المحضر رقم 1911 جنح قسم أول الزقازيق، وتولت العامة التحقيق برئاسة عمرو الباز وبإشراف المستشار أحمد دعبس المحامى العام الأول لنيابات جنوب الشرقية.
وكان اللواء على أبو زيد مدير المباحث الجنائية بالشرقية إخطار من المقدم جاسر زايد رئيس مباحث قسم أول الزقازيق يفيد أنه أثناء قدوم "فوزية ع م" 57 سنة ربة منزل من محافظة أسيوط لإنهاء إجراءات معاش زوجها المحبوس بسجن الزقازيق العمومى منذ عام فى قضية قتل، قام "تامر س م" 33 سنة مسجل، وشهرته "عرسة"، بتتبعها حيث كانت ترتدى النقاب وقام باستدراجها هو وشقيقه وخطفها إلى عزبة الحريرى دائرة قسم أول الزقازيق، والتعدى عليها بآلة حادة سكين برقبتها وتوفت فى الحال.
 وتبين من التحقيقات قيام نجل المجنى عليها، ويدعى "نصر" بقتل شقيق المسجل ويدعى "باهر" وشهرته عباطة منذ عام. وقيام الزوجة بترك مسكنها بعد تهديدها بالقتل وأمس علم المتهم بعودتها لإنهاء إجراءات معش زوجها المحبوس فتتبعها وقام بقتلها بمساعدة شقيقه "م" وشهرته خلاصة تم القبض على المسجل، وجار ضبط شقيقه وبالعرض على النيابة العامة أمرت بتحريات المباحث وصرحت بالتشريح والدفن بعد الانتهاء من الصفة التشريحية.
أبناء قتيلة "بلطجية" الشرقية: نحتسب أمنا شهيدة بعد التمثيل بجثتها 4 ساعات فى الشوارع.. وتهاون رئيس المباحث دفعهم لارتكاب جريمتهم.. ونطالب القضاء بإنصافنا حتى لا نتحول إلى قتلة .....................
أبناء قتيلة "بلطجية" الشرقية: نحتسب أمنا شهيدة بعد التمثيل بجثتها 4 ساعات فى الشوارع.. وتهاون رئيس المباحث دفعهم لارتكاب جريمتهم.. ونطالب القضاء بإنصافنا حتى لا نتحول إلى قتلة ببالغ الحزن والأسى وعيون ملأتها الدموع قص أبناء "شهيدة" الشرقية كما يحلو لهم أن يسمونها والتى قتلت "جهارا نهارا" قصة أمهم فوزية عبد الحميد ماهر شعبان ربة منزل "62 سنة" من عائلة عبد الحميد التى مثل بجثتها بلطجية لمدة أربع ساعات متواصلة على مرأى ومسمع المئات الذين اكتفوا فقط بالتصوير، ولم تتحرك نخوة رجل فيهم نحو إنقاذ مسنة يتفنن البلطجية فى كيفية قتلها وسحلها، حيث التقى "اليوم السابع" أبناء القتيلة فى أسيوط، حيث مكان هروبهم من جحيم البلطجية الذين يطلبون رأس كل كبير وصغير فيهم فلاذوا إلى الصعيد، حيث أصل والدهم ووالدتهم. قال أحمد معبد أحمد نصر "35 سنة" عامل ابن القتيلة: إن بداية المشكلة معنا بدأت يوم 7/11/2011 عندما قام البلطجية باهر السيد محمد وشهرته عباطة وأخوه هانى وشهرته (عرسه)، وعدد من أقاربهم، وأصدقائهم من البلطجية بالتشاجر مع عائلتنا بأكملها والهجوم علينا فى منازلنا، وحدث على إثر المشاجرة إصابة والدى، والدتى وأخى ومصرع أحدهم وهو باهر السيد (عباطة) والأمن يعلم أنهم مسجلون خطرا وأسماءهم موجودة بمديرية أمن الشرقية، وعندما قتل أخوهم هاجوا وذهب والدى إلى القسم ليتقدم ببلاغ ضدهم بتهمة البلطجة والهجوم علينا، وذلك بقسم أول الزقازيق ولكنا فوجئنا أن تحريات رئيس المباحث دلت على تورط أبى وأخى (خالد معبد) فى الجريمة فى الوقت الذى كان فيه أخى عند أهل زوجته فى قرية اسمها (فرسيس) بالشرقية. وقالت التحريات بأن والدى وأخى وثقا باهر بالقيود وذبحاه، وكيف ذلك ونحن لا نزيد عن 5 أو 6 أفراد، وهم عشرات البلطجية، وتحفظوا على والدى من 8/11/2011 وحتى الآن ووالدى يمثل للمحاكمة ونصحنا جيراننا وأحباؤنا بالاختفاء عن البلد، وخاصة أننا أغراب فوالدى ووالدتى ينتميان لمحافظة أسيوط، ولا يوجد عندنا أقارب فتركنا منازلنا لأنهم لا يعرفون "رب" ولا ينتمون لدين، فتخوفنا من الفتك بنا وجئنا إلى أسيوط. شاهد حوار مع ابناء القتيلة ...

حادث ذبح امرأة وطفلين فى - مدينة ادفو




وبعدها وضع الأمن حراسة على منازلنا من عساكر ومخبرين وبعد سماعهم لخبر أخيهم توجهوا إلى منازلنا لتكسير وسرقة منازلنا فقامت الحراسة بإبلاغ الرائد جاسر زايد رئيس المباحث بهجومهم على منزلنا فلم يتحرك وسمعنا بعد ذلك من ناس بالبلد و"مش عارفين الكلام ده صحيح ولا لأ- إن الرائد جاسر زايد قال بالحرف الواحد للبلطجية "روحوا خدوا حقكم منهم"، وكلنا نعلم مدى العلاقة بين جهاز الداخلية والبلطجية قبل الثورة، وأنهم كانوا أدواتهم، وبالفعل ذهبوا إلى منازلنا ودمروا كل محتويات المنزل وحرقوه وهددوا الشهود والشاهد الوحيد الذى ذهب للشهادة انهالوا عليه بالضرب أمام قسم أول الزقازيق بعلم رئيس المباحث ومأمور القسم، وبالرغم من ذلك لم يحدث لهم أى شىء وعندما وجدوا هذا الدعم من الشرطة تغولوا وزادت فكرة الانتقام بأبشع الصور، وهو ما حدث مع والدتى التى ذهبت لزيارة والدى المسجون منذ عام، ونحن غير قادرين على زيارته بسبب تهديدنا منهم ومن المباحث بسبب الرائد جاسر زايد "واللى حصل لوالدتى أكد من هو البلطجى"، فبعد أن أمسكوا بوالدتى التى ذهبت منتقبة ومتخفية منهم وعذبوها أشد لعذاب وطعنوها أكثر من 80 طعنة وحلقوا شعرها وربطوها بأحد أعمدة الإنارة وسحبوها فى تروسيكل وذهبوا بها للمقابر وشهروا بجثتها لمدة 4 ساعات ألقوا جثتها فى الشارع وأخذها البعض إلى مشرحة المستشفى والأغرب أنهم ذهبوا بعد قتلها إلى قسم الشرطة لتحرير محضر ضد والدتى بأنها كانت تستعين ببلطجية وسلاح وذاهبة للاعتداء عليهم فشاء المولى أن يذهب أحد الشهود للشهادة بما حدث ووصول فيديو للقسم يصور الحادث، وعندما علموا باسم الشاهد هددوه بالقتل وهددوا أسرته ولكن الأهالى ترابطوا مع بعضهم البعض وقام البلطجية بإلقاء المولوتوف على المنازل وحرقوا 6 بيوت كما سمعت من الأهالى وتكاتف الأهالى وأمسكوا ببعضهم وسلموهم للمباحث وهرب بعضهم والمباحث حتى الآن لم تقبض عليهم أو تنشر أسماءهم وذهبت لاستلام جثة والدتى من المشرحة وحسبى الله ونعم الوكيل فى رئيس المباحث الذى أوصلهم لهذه القوة، لأنه لو حاسبهم من الأول ما كان حدث ما حدث وما زال رئيس المباحث يرى أن هؤلاء البلطجية مظلومون والداخلية كافأت الرائد جاسر رئيس المباحث بترقيته إلى عميد. وطالب خالد معبد ابن القتيلة الثانى القانون والقضاء بتوقيع أشد عقوبة على الجناة حتى لا يضطرهم القانون ذاته إلى تلطيخ أيديهم بدماء من مثلوا بجثة والدتهم وتحويلهم من مواطنين صالحين إلى بلطجية، مضيفا: منذ عام ونحن نجرى وراء القانون وقدمنا شكاوى إلى كل الجهات المسئولة فى الدولة لإنقاذنا من البلطجية، ولكن دون جدوى، فالقضية موجودة والجناة موجودون ولا يحتاجون إلى شهود، فالجريمة مصورة بالفيديو فما نرجوه هو العدل.............











ليست هناك تعليقات: