سليم العوا يواصل لقائاته مع النائب العام بتكليف من "مرسي"
إلتقى اليوم الدكتور محمد سليم العوا, مستشار شئون العدالة الإنتقالية لرئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي, مع النائب العام المستشار عبدالمجيد محمود في زيارة بدار القضاء العالي.
جاءت الزيارة حسبما أكدت مصادر مطلعة، بتكليف من رئيس الجمهورية, لبحث أليات تطبيق " العدالة الإنتقالية ", والتي تعني إنصاف ضحايا التعذيب أو القتل أو الإختفاء القسري والانتهاكات الأخرى التي يتعرض لها المواطنين.
وتعد هذه الزياة ضمن سلسلة الزيارات الرسمية المتوالية للدكتور محمد سليم العوا المرشح السابق لانتخابات الرئاسة، منذ توليه منصب مستشار رئيس الجمهورية للعدالة الانتقالية.
وتعد هذه الزياة ضمن سلسلة الزيارات الرسمية المتوالية للدكتور محمد سليم العوا المرشح السابق لانتخابات الرئاسة، منذ توليه منصب مستشار رئيس الجمهورية للعدالة الانتقالية.
وصل مطار القاهرة الدولي اليوم الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني رئيس وزراء وزير خارجية قطر , قادما علي رأس وفد في زيارة لمصر تستغرق يومين يستقبله خلالها الرئيس محمد مرسي
كان في استقبال رئيس الوزراء القطري الدكتور أشرف العربي وزير التخطيط والتعاون الدولي , والسفير القطري حيث توجه من المطار إلي مقر جامعة الدول العربية للمشاركة في فعاليات الدورة الـ 138 لمجلس وزراء الخارجية العرب الذي يبحث حوالي 16 بندا تشمل كل القضايا والملفات العربية , يذكر أن رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري آخر المسئولين العرب الذين وصلوا إلي القاهرة بعد بدء فعاليات اجتماعات مجلس وزراء الخارجية العرب حيث شاركت قطر في بداية الاجتماعات وفد برئاسة وزير الدولة القطري للشئون الخارجية..
وثائقيBBC..أعظم حروب القرن العشرين أكتوبر
من افضل الافلام الوثائقية التى اعدت عن حرب اكتوبر وهى الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة التي شنتها كل من مصر وسوريا بدعم عربي عسكري مباشر وسياسي واقتصادي على إسرائيل عام 1973م. بدأت الحرب في يومالسبت 6 أكتوبر 1973 الموافق ليوم 10 رمضان 1393 هـ بهجوم مفاجئ من قبل الجيش المصري والجيش السوري على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. تعرف الحرب باسم حرب تشرين التحريرية في سورية فيما تعرف في إسرائيل باسم حرب يوم الغفران[11] (بالعبرية: מלחמת יום כיפור، ميلخمت يوم كيبور).
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني وعلى الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان.
تدخلت الدولتان العظمتان في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا ومصر, وان كان الاتحاد السوفيتى قد رفض إعطاء مصر الأسلحة اللازمة بعد أزمة طرد خبرائها عن طريق السادات إلا أن الاتحاد السوفيتى رجع واعطى مصر جزءاً من الأسلحة ولكن تمويل مصر الرئيسي في الأسلحة جاء منتشيكوسلوفاكيا بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى براغ في زيارة سرية لم يعلم بها أحد في ذلك الوقت بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق