الجمعة، 10 أغسطس 2012

فضيحة مراسلة " عكاشة " أثناء الإعتداء على الجنود بسيناء ؛الإخوان ستندم؛ بالفيديو..


عكاشة : الإخوان ستندم ومرسي يطبق
 فكر مرشده بشأن الديمقراطية
 الديموقراطية تشبه القبقاب
 أذهب به إلى الحمام من أجل قضاء حاجتي 
ثم أرميه في أي مكان


قال الإعلامي توفيق عكاشة أنه قدم أكثر من ثماني بلاغات إلى النائب العام ، إثنان منهم منذ ثلاثة أيام عن تحريض بالقتل عن طريق 8 رسائل تهديد أُرسل 6 منها على بيت والدته و 2 الآخرين تم إرسالهم على عنوان قناة لفراعين. وأضاف في تصريحات خاصة لـONA أنه تقدم أيضا بلاغات ضد كلاً من (الرئيس مرسي ، ,والمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع ، وعصام العريان ، وخيرت الشاطر ، ومحمد البلتاجي) يُحملهم مسؤولية قتل16 جندي وضابط على الحدودالمصرية في رفح ، وبلاغ آخر لمنع دخول الفلسطينين أعضاء حماس والجماعات المتطرفة إلى الأراضي المصرية أرضاً وجواً وبحراً ، وبلاغاً آخر ضد رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل ، ووزير الإعلام صلاح عبد المقصود، ووزير الاستثمار أسامة صالح ، لمنعهم من التعرض مرة أخرى لقناة الفراعين وتم تقديم البلاغات إلى النائب العام المستشار عبد المجيد محمود .
 وأبدى الدكتور توفيق عكاشة إستيائه من قرار غلق القناة ووقف بثها ووصفه بالقرار القمعي ، وأنه نهج جديد يتخذه الإخوان المسلمون من أجل التنكيل بمعارضيهم دون سند وعن طريق إدعاءات واهية تدور في ذهن الإخوان بأن الفراعين تحرض ضدهم 

أنصار عكاشة يعتدون على الصحفيين



 وشدد الدكتور توفيق عكاشة على أن الفراعين هي القناة الوحيدة التي تعكس نبض الشعب وروح الشارع ،وأنها هي من دعت ونادت باستكمال ثورة 25 يناير يوم 24 أغسطس تحت عنوان ثورة التحرير من حكم الإخوان يوم 24 أغسطس القادم ، وذلك من خلال إتحاد إنقاذ مصر الذي يضم أكثر من 13 منظمة مجنمع مدني و 6 أحزاب وتضامن معها الصحفي مصطفى بكري والمحامي رجائي عطية. وأضاف أنه حذر الرئيس مرسي وقيادات الجماعة والحكومة من الحضور إلى جنازة شهداء الواجب ، خوفاً عليهم من الغضب الجماهيري مؤكداً أنه لا يصح أن يقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته.
وقد منعت القيادات الأمنية الرئيس مرسي من الحضور إلى الجنازة ، وبعد ذلك تم الإعتداء على هشام قنديل رئيس الوزراء وعدد من القيادات الإخوانية الحالية والسابقة في الجنازة.
 وتابع عكاشة : '' الجماهير مقدروش يستحملوا ولا يستوعبوا الموقف ، الناس مقدرتش تسيطر على مشاعرها ، ودي بروفه للي هيحصل يوم 24 '' واكد عكاشة فى تعقيب على قرارات تغيير الأجهزة الأمنية ''ان تغيير القيادات الأمنية ليس له علاقة بحادث رفح ولكنه إنتقام من القيادات التي منعت حضوره جنازة الشهداء، وأن الرئيس مرسي وجماعته كانو يريدون توجيه أسلحة الشرطة العسكرية وأمن القاهرة وغيرها إلى صدور الجماهير وعندما رفضوا ذلك قام مرسي بتغيرهم إنتقاماً منهم “.
 واستغرب عكاشة من موقفهم قائلا :'' أليسوا هؤلاء من انتقموا حماية مبارك المبالغ فيها ،لماذا يطلبونها الآن ، هل ذلك لأنهم أصبحوا مكانه ؟! '' .
وشدد الدكتور عكاشة على أن المشهد أصبح واضحاً فالرئيس مرسي ينفذ ما قاله مرشد جماعته : ''أن الديموقراطية تشبه القبقاب، أذهب به إلى الحمام من أجل قضاء حاجتي ثم أرميه في أي مكان : واكد عكاشة على أن الإخوان لم يأتوا حتى بديمقراطية حقيقية بل جاءوا بديموقراطية مزيفة لا تعبر عن نبض الشارع الحقيقي وهو ما سيظهر جليا في ثورة التحرير 24 أغسطس..
 فضيحة مراسلة "عكاشة" أثناء الإعتداء على الجنود



في المسألة العكاشية
وهكذا تصل الملهاه الي ذروتها ولااريد ان اغرق معكم في التفاصيل ولكن كانت الطامة الكبري ماقيل انه حرض وعبر برنامجه علي الاعتداء علي الرئيس الدكتور محمد مرسي وهدده بعدم الحضور في جنازة شهداء الوطن وفي اسبوع واحد ارتكب الكثير من الخطايا التي الهبت مشاعر الاخوان ضده منها النداء بثوره ضد احتلال الاخوان للوطن علي حد قوله وايضا لاخراج الرئيس المنتخب من القصر الجمهوري لانه لايعترف به رئيسا بل يقال والله اعلم انه احل دم الرئيس واعلن انه لديه جيش شعبي قوامه 250 الف مصري وان الثوره الثانيه موعدها 24اغسطس الجاري ..ثم ..ثم ..اعتدي بعض المواطنين علي رئيس الوزراء الجديد الدكتور قنديل وعلي الدكتور ابو الفتوح والاستاذ بكار بالاحذيه اثناء الجنازه الشعبيه العسكريه لشهداء سيناء بل اعترض موكب الرئيس مرسي بعض المواطنين وحاولوا الاعتداء بالاحذيه ويقال بالشوم عليه وعلي سيارته ...
 هنا ايقن الجميع ان توفيق عكاشة مدعوم ببعض المريدين الذين ربما قام بعمل غسيل مخ لهم عبر قناته الفراعين وهو ماجعل الجماعه والحزب والرئاسه وجميع من شعر بخطورة الرجل يتحد ويفكر في وسيله لاطفاء هذه النار في مهدها لانها سوف تشعل الوطن ربما بثوره عارمه اخري او ربما بحرب اهليه لايعرف مداها الا الله وربما وربما ..
فلو جاء يوم 24 اغسطس والفراعين تبث افكار صاحبها ربما تدخل مصر مرحله اخري من المراحل الصعبه فلا يخفي علي احد ان الرئيس فاز بكرسي الرئاسه بنصف عدد الناخبين وهناك 13 مليون يؤيدون منافسه وايضا مايسمي بالاغلبيه الصامته التي في معظمها لايؤيد الرئيس بل ليس علي وفاق مع الجماعه وهناك من ينتظر من المرشحين السابقين الخاسرين في الجوله الاولي لانتخابات الرئاسه واخرين والظروف التي تمر بها البلاد لم تخدم الرئيس مرسي او الجماعه من انقطاع التيار الكهربي والمياه عن كل انحاء الجمهوريه بل عن محطات المترو والعمليه الخسيسه التي حدثت في سيناء ضد جنودنا وابنائنا واستشهد فيها 16 من خيرة شبابنا وعدم حضور الرئيس للجنازه و..و..الخ ادت الي احتقان البعض لذلك كان اغلاق قناة الفراعين بمثابة نزع فتيل قنبله موقوته كانت علي وشك الانفجار ..
سيقول البعض انها رده عن الديمقراطيه وتقويض لحرية الاعلام وسيقول البعض انه تطهير للاعلام وحفاظا علي كرامة مؤسسة الرئاسة ونقول نحن اللهم احمي مصر وجنبها الفتن ماظهر منها ومابطن..

" أول ظهور لعكاشة بعد إغلاق "الفراعين"




ليست هناك تعليقات: