فلكى: تعـــامد القمـر على الكـرنك
يساعد فى تفسير حضارة مصـر القديمة
إستمع إلى أصوات الكواكب.البعض منها مرعب !
المشرف على آثار الكرنك:
لا يوجد دليل يثبت علاقة ظاهرة تعامد القمر
بالديانة المصرية القديمة
يساعد فى تفسير حضارة مصـر القديمة
إستمع إلى أصوات الكواكب.البعض منها مرعب !
لا يوجد دليل يثبت علاقة ظاهرة تعامد القمر
بالديانة المصرية القديمة
الأقصر تشهد تعامد القمر على معابد الكرنك..
احتفالات بحضور القيادات التنفيذية..
عالم فلك:نبحث إيجاد علاقة
تعامد القمر على معبد خنسو"إله القمر"
احتفالات بحضور القيادات التنفيذية..
عالم فلك:نبحث إيجاد علاقة
تعامد القمر على معبد خنسو"إله القمر"
شهدت الأوساط الأثرية بصعيد مصر جدلا واسعا وتباينا في الآراء حول ظاهرة تعامد القمر فوق معبد الإله خنسو بمعابد الكرنك الشهيرة في الأقصر .
فبعد رصد ومراقبة للحدث الذي جرى الاحتفال به للمرة الأولى، مساء اليوم الجمعة – 31 من شهر أغسطس – تأخرت ظاهرة التعامد عن الموعد المعلن لحدوثها قرابة الساعتين.
وصرح الدكتور مسلم شلتوت، أستاذ بحوث الشمس والفضاء بالمعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، بأن بدر شهر شوال الذى اكتمل اليوم فى الساعة الواحدة و58 دقيقة بعد الظهر بالتوقيت المحلى لمدينة القاهرة تعامد على معابد الكرنك بالأقصر، وهو ثانى بدر يشهده شهر أغسطس الحالى، حيث اكتمل البدر الأول وهو بدر شهر رمضان فى يوم الخميس 2 أغسطس الحالى.
وأشار شلتوت إلى أن البدر الذى تعامد على معابد الكرنك ومختلف المعالم الأثرية فى الأقصر فى ظاهرة فلكية فريدة يطلق عليه اسم "القمر الأزرق"، حيث إن غالبية الأشعة الصادرة عن القمر تكتسب اللون الأزرق. وأوضح أنه يتابع تلك الظاهرة حالياً بمعبد الكرنك فى محاولة لإيجاد علاقة بين تعامد القمر على معبد خنسو "اله القمر" وبين آمون رع وزوجته موت ابنة خنسو.. مشيراً إلى أنهم يمثلون الثالوث المقدس فى طيبة الدولة الحديثة فى مصر القديمة.
وأضاف أن عملية تتبع هذه الظاهرة والظواهر المشابهة تفيد فى تفسير الحضارة المصرية القديمة عن طريق علم الفلك خاصة وأنه يمكن رؤيتها بوضوح بالعين المجردة.
وتشهد محافظة الأقصر حالياً احتفالات بمناسبة تعامد ثانى بدر خلال شهر أغسطس "القمر الأزرق" على معبد خنسو والتماثيل الآزورية فى معابد الكرنك فى ظاهرة فلكية جاذبة تابعها كبار المسئولين بالمحافظة وزوارها من سائحى مختلف دول العالم.
فبعد رصد ومراقبة للحدث الذي جرى الاحتفال به للمرة الأولى، مساء اليوم الجمعة – 31 من شهر أغسطس – تأخرت ظاهرة التعامد عن الموعد المعلن لحدوثها قرابة الساعتين.
وصرح الدكتور مسلم شلتوت، أستاذ بحوث الشمس والفضاء بالمعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، بأن بدر شهر شوال الذى اكتمل اليوم فى الساعة الواحدة و58 دقيقة بعد الظهر بالتوقيت المحلى لمدينة القاهرة تعامد على معابد الكرنك بالأقصر، وهو ثانى بدر يشهده شهر أغسطس الحالى، حيث اكتمل البدر الأول وهو بدر شهر رمضان فى يوم الخميس 2 أغسطس الحالى.
وأشار شلتوت إلى أن البدر الذى تعامد على معابد الكرنك ومختلف المعالم الأثرية فى الأقصر فى ظاهرة فلكية فريدة يطلق عليه اسم "القمر الأزرق"، حيث إن غالبية الأشعة الصادرة عن القمر تكتسب اللون الأزرق. وأوضح أنه يتابع تلك الظاهرة حالياً بمعبد الكرنك فى محاولة لإيجاد علاقة بين تعامد القمر على معبد خنسو "اله القمر" وبين آمون رع وزوجته موت ابنة خنسو.. مشيراً إلى أنهم يمثلون الثالوث المقدس فى طيبة الدولة الحديثة فى مصر القديمة.
وأضاف أن عملية تتبع هذه الظاهرة والظواهر المشابهة تفيد فى تفسير الحضارة المصرية القديمة عن طريق علم الفلك خاصة وأنه يمكن رؤيتها بوضوح بالعين المجردة.
وتشهد محافظة الأقصر حالياً احتفالات بمناسبة تعامد ثانى بدر خلال شهر أغسطس "القمر الأزرق" على معبد خنسو والتماثيل الآزورية فى معابد الكرنك فى ظاهرة فلكية جاذبة تابعها كبار المسئولين بالمحافظة وزوارها من سائحى مختلف دول العالم.
..القمر الأزرق ظاهرة فلكية مميزة
..تشهدها الأرض مرة كل سنتين أو 3 سنوات..
..تشهدها الأرض مرة كل سنتين أو 3 سنوات..
مصطلح القمر الأزرق يستخدم للإشارة على الاكتمال الثالث للقمر في الموسم المكون من أربع اكتمالات للقمر.
يحدث في معظم السنوات 12 اكتمال للقمر (واحد في كل شهر تقريباً). بالإضافة إلى هذه الدورات القمرية الاثنى عشرية كل سنة (حسب التقويم الشمسي) يوجد تقريباًأحد عشر يوماً اضافياً زيادة عن السنة القمرية المكونة من 12 شهر قمري، نتيجة تراكم هذه الأيام الاضافية، فإنه يوجد في كل سنتين أو ثلاث سنين (7مرات خلال 19 سنة Metonic cycle) اكتمال للقمر اضافي، أي يحدث 13 اكتمال للقمر خلال العام الواحد. إن مصطلح القمر الأزرق هو مصطلح ذو أصل فلكلوري ولا يعبر عن لون القمر.. فالقمر الأزرق هو بدر كأي بدر.
ويعتقد أن أصل التسمية هو تحريف الكلمة الإنجليزية القديمة “belewe” والتي تعني “to betray” أي الخداع أو التضليل.
يحدث في معظم السنوات 12 اكتمال للقمر (واحد في كل شهر تقريباً). بالإضافة إلى هذه الدورات القمرية الاثنى عشرية كل سنة (حسب التقويم الشمسي) يوجد تقريباًأحد عشر يوماً اضافياً زيادة عن السنة القمرية المكونة من 12 شهر قمري، نتيجة تراكم هذه الأيام الاضافية، فإنه يوجد في كل سنتين أو ثلاث سنين (7مرات خلال 19 سنة Metonic cycle) اكتمال للقمر اضافي، أي يحدث 13 اكتمال للقمر خلال العام الواحد. إن مصطلح القمر الأزرق هو مصطلح ذو أصل فلكلوري ولا يعبر عن لون القمر.. فالقمر الأزرق هو بدر كأي بدر.
ويعتقد أن أصل التسمية هو تحريف الكلمة الإنجليزية القديمة “belewe” والتي تعني “to betray” أي الخداع أو التضليل.
ربما لأن هذا القمر الأزرق ضلل الاعتقاد السائد بأننا نرى بدراً في كل شهر. وبحسب العادات والتقاليد تم وضع اكتمال القمر "الأزرق" الاضافي في مواضع مختلفة من السنة.
في حساب موعد الصوم الأكبر وعيد الفصح حدد رجال الدين المسحيين موعد الصوم الأكبر. أنها الفكرة عندما يكون توقيت القمر باكراً(تم تسمية القمر الباكر ب"القمر الضال") يأتي الصوم الأكبر في موعده المحدد.
بحسب الفلكلور تم إعطاء اسم للقمر بحسب موعده من السنة. في حساب موعد الصوم الأكبر وعيد الفصح حدد رجال الدين المسحيين موعد الصوم الأكبر. أنها الفكرة عندما يكون توقيت القمر باكراً(تم تسمية القمر الباكر ب"القمر الضال") يأتي الصوم الأكبر في موعده المحدد.
القمر الذي يظهر باكراً جداً لا يحمل اسم فلكلوري لذلك اطلق علية اسم القمر الأزرق وهو يحافظ على التسلسل الصحيح للأقمار الموسمية التالية.
تقويم الفلاحين قديماً (Maine Farmer’s Almanac) وزّع بدور السنة الاثني عشر على فصول السنة الأربعة، ثلاثة بدور لكل موسم أو فصل وتسمى بدور فصل الصيف مثلاً (بدر الصيف الأول، بدر الصيف الأوسط، وبدر الصيف الأخير).. وفي السنين التي يظهر فيها بدر إضافي في أحد المواسم (أي يظهر ثلاثة عشر بدراً في ذلك العام) يسمى القمر الثالث في ذلك الموسم القمر الأزرق.
ظهر حديثاً مفهوم خاطئ للقمر الأزرق، حيث عرف القمر الأزرق بالاكتمال الثاني للقمر في شهر واحد. مثلاً يظهر بدر في أول الشهر وآخرٌ في آخره كما شهدنا في كانون أول (ديسمبر) من العام 2009.[1]
.. ومعدل الفرق بينهما تقريبا 29.5 يوم ويحدث هذا في الأشهر ذات الـ 31 يوماً والسبب هو أن شهر شباط (فبراير) أقصر من الدورة القمرية! ويعود أصل المفهوم الحديث إلى المقالة "Once in a Blue Moon" والتي نشرت في مجلة Sky and Telescope في آذار /مارس 1946 للكاتب James Hugh Pruett. حيث أخطأ الكاتب بتفسير مفهوم القمر الأزرق.. إلا أن هذا الخطأ انتشر واشتهر حتى اعتبره البعض مفهوماً حديثاً للقمر الأزرق.
يجذب الناس ويلفت أنظارهم بينما ما زال البعض يعتبره خطأ ويدعو دائماً إلى التنويه.
و وفقاً للمفهوم الأخير، فهناك فرصة لظهور قمرين أزرقين في عام واحد.. أي أن يظهر في شهرين من نفس العام بدران .. وتحدث هذه الظاهرة مرة كل تسعة عشر عاماً تقريباً.. حيث يظهر بدران في كل من كانون ثان/يناير وآذار/مارس بسبب وجود الشهر الأقصر شباط/فبراير بينهما والذي لن يشهد بدراً بسبب ذلك. حصلت هذه الظاهرة آخر مرة عام 1999 عندما ظهر بدر في اليومين الأول والحادي والثلاثين من كانون ثان/يناير، وفي اليومين الثاني والحادي والثلاثين من آذار/مارس.
ويستخدم مصطلح القمر الأزرق للإشارة إلى حدث نادر كما في عبارة "Once in a Blue Moon"..
و وفقاً للمفهوم الأخير، فهناك فرصة لظهور قمرين أزرقين في عام واحد.. أي أن يظهر في شهرين من نفس العام بدران .. وتحدث هذه الظاهرة مرة كل تسعة عشر عاماً تقريباً.. حيث يظهر بدران في كل من كانون ثان/يناير وآذار/مارس بسبب وجود الشهر الأقصر شباط/فبراير بينهما والذي لن يشهد بدراً بسبب ذلك. حصلت هذه الظاهرة آخر مرة عام 1999 عندما ظهر بدر في اليومين الأول والحادي والثلاثين من كانون ثان/يناير، وفي اليومين الثاني والحادي والثلاثين من آذار/مارس.
ويستخدم مصطلح القمر الأزرق للإشارة إلى حدث نادر كما في عبارة "Once in a Blue Moon"..
إستمع إلى أصوات الكواكب - البعض منها مرعب !
فيلم الكرنك - سعاد حسني - نسخة كاملة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق