الثلاثاء، 7 أغسطس 2012

"الموساد" سلَّمت للمخابرات أسماء الأرهابين وموافى لم نتصورقتل مسلم ساعة الإفطار !!



مصر فى حاجة الى زعيم وليس رئيس
 المخابرات: كان لدينا معلومات بهجوم سيناء
"نعم كان لدينا معلومات تفصيلية بالحادث لكننا لم نتصور أبدا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار في رمضان". ؟؟؟!!!


"موافي" يُحمل المسئولية للأجهزة التنفيذية.. ويؤكد أنه ابلغها بوقوع تلك المذبحة ولم تتحرك قال رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء مراد موافي إنه كانت لديهم معلومات حول الهجوم الدامي الذي شنه مسلحون تابعون لما اسماه "جماعة تكفيرية" على نقطة أمنية تابعة للجيش في شبه جزيرة سيناء قرب الحدود مع إسرائيل اول أمس. 
 وفي تصريحات له عقب لقائه بالرئيس المصري محمد مرسي في مقر رئاسة الجمهورية اليوم الثلاثاء، قال موافي: "مصر كانت لديها معلومات بوقوع الحادث الإجرامي في رفح والعناصر المشتركة فيه"، مشيرا إلى أن هذا الحادث "لا يمكن أبدا أن يشكك في قدرة الأجهزة الأمنية ويقظتها في سيناء". 
 وأضاف مدير المخابرات المصرية أن المعلومات الأولية تؤكد أن العناصر الإجرامية التي ارتكبت الحادث من جماعة تكفيرية منتشرة في سيناء وغزة.؟؟؟ وردا علي سؤال حول عدم قيام الأجهزة الأمنية بمنع هذه الهجمات طالما توفرت المعلومات لدي الأجهزة المعنية، قال موافي: "نعم كان لدينا معلومات تفصيلية بالحادث لكننا لم نتصور أبدا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار في رمضان". ؟؟؟ 
 وتتوافق تصريحات موافي مع ما قاله اليوم، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسي أبو مرزوق، حيث أوضح أن المخابرات العامة الإسرائيلية "الموساد" سلَّمت للمخابرات المصرية قائمة بأسماء 9 "إرهابيين" يتبعون جماعة التوحيد والجهاد للمخابرات المصرية قبل وقوع الهجوم الذي أودى بحياة 16 ضابطًا وجنديًا مصريًا على الحدود في مدينة رفح.

 إسرائيل ابلغت المخابرات المصرية معلومات استخبارية دقيقة ولم يفعلوا شيئا.فيديو https://mmeabed.blogspot.com/2012/08/blog-post_2371.html 

 اصبحنا دولة مهلهلة ومهترئة فى كل شىء لقد قضى نظام مبارك على مقومات الشعب المصرى كاملة وامامنا عمل شاق لأعادة تأهيل المصريين ليعيدوا امجاد مصر ويبنى دولتهم الحديثة بأنتمائهم لمصر وانتماء مصر لهم .. كل القادة الموجودين حاليا والذين افسدهم نظام مبارك لا يصلحوا لقيادة مصر فعلي معظمهم علامات استفهام كبيرة ومصر فى حاجة الى زعيم وليس رئيس .

ليست هناك تعليقات: