الرئاسة: أى هجوم إعلامى على مرسى
سيعــــالج بالقــــانون
الشعب المصرى اختـــار رئيس الجمهورية
بإرادة حــرة بعـد الثـورة، وهذه إرادة المصريين،
واحتـــرام إرادتهم جــزء من الديمقراطيـــة
أمــــــــــا آن للحليــــــــم أن يغضـــــب
أكد الدكتور ياسر على، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن مصر الجديدة والديمقراطية الوليدة بها بعد ثورة 25 يناير لابد أن تتسع للرأى والرأى الآخر، مشيراً إلى أن مؤسسة الرئاسة حريصة على الاستماع للرأى الآخر، أيا كان غاضباً متفقا معارضاً مؤيداً.
جاء ذلك رداً على سؤال حول الهجوم المستمر على رئيس الجمهورية وأسرته فى الفضائيات، وأشار إلى أن الرئيس مرسى أكد أن أى خروج على القانون سيعالج بالقانون، وإذا كان أى موقف من صحفى أو إعلامى يخالف القانون سيتم مواجهته بالقانون العام فى مصر.
وقال الدكتور ياسر على إن الأقلام محترمة فى مصر، والإعلام المصرى مقدر من مؤسسة الرئاسة، والرأى الآخر فى الإعلام لا يزعجنا، بل نستفيد منه، وندعو إلى استمرار هذه الموضوعية فى الطرح.
كما أكد عدم انزعاج مؤسسة الرئاسة من هذا الهجوم الذى يتعرض له الرئيس مرسى ورئاسة الجمهورية، وأن الشعب المصرى اختار بإرادة حرة رئيس الجمهورية بعد الثورة، وبالتالى هذه إرادة المصريين، واحترام إرادة المصريين هو جزء من الديمقراطية، وعدم احترام إرادة الشعب هو مخالفة لذلك، وقال "إن القضيتين اللتين تم رفعهما كانتا ضد وكالات أجنبية".
جاء ذلك رداً على سؤال حول الهجوم المستمر على رئيس الجمهورية وأسرته فى الفضائيات، وأشار إلى أن الرئيس مرسى أكد أن أى خروج على القانون سيعالج بالقانون، وإذا كان أى موقف من صحفى أو إعلامى يخالف القانون سيتم مواجهته بالقانون العام فى مصر.
وقال الدكتور ياسر على إن الأقلام محترمة فى مصر، والإعلام المصرى مقدر من مؤسسة الرئاسة، والرأى الآخر فى الإعلام لا يزعجنا، بل نستفيد منه، وندعو إلى استمرار هذه الموضوعية فى الطرح.
كما أكد عدم انزعاج مؤسسة الرئاسة من هذا الهجوم الذى يتعرض له الرئيس مرسى ورئاسة الجمهورية، وأن الشعب المصرى اختار بإرادة حرة رئيس الجمهورية بعد الثورة، وبالتالى هذه إرادة المصريين، واحترام إرادة المصريين هو جزء من الديمقراطية، وعدم احترام إرادة الشعب هو مخالفة لذلك، وقال "إن القضيتين اللتين تم رفعهما كانتا ضد وكالات أجنبية".
رئيس الوزراء يجري " حافياً "
بعد محاولة الاعتداء عليه في جنازة الشهداء
الصورة تبرز سير " قنديل " حافياً بعد محاولة الفتك به
بينما يحمل الطاقم الأمني المرافق له، للحذاء،
مكتفين بالسير بجواره بعيداً عن المتظاهرين.
بعد محاولة الاعتداء عليه في جنازة الشهداء
الصورة تبرز سير " قنديل " حافياً بعد محاولة الفتك به
بينما يحمل الطاقم الأمني المرافق له، للحذاء،
مكتفين بالسير بجواره بعيداً عن المتظاهرين.
حماد: مظاهرة بكرى أثناء الجنازة "قلة أدب"
بكرى وعكاشة وأتباعهم يعتدون على جميع الشخصيات التى حضرت جنازة شهداء مجزرة رفح فى حراسة الأمن والجيش اللذين وقفا عاجزين عن تأمين الحضور.. تواطىء بالصمت وشىء مخجل ان تصل الأمور الى هذا الحد فى فى مصر من أجل خلافات سياسية بعيدة عن جلال الموقف
قال يسري حماد عضو الهيئة العليا لحزب النور والمتحدث باسم الحزب: "إن قيادة النائب البرلماني السابق مصطفى بكري لمظاهرة أثناء تشييع جثامين شهداء رفح، تعطى فكرة واضحة أن منهج "المعارضة العلمانية" خلال فترة الحالية يعتمد على استخدام العنف وإثارة الفوضى.
وأشار عبر حسابه الشخصي على "فيس بوك": " قيام بكري بقيادة مظاهرة في وقت يستحب فيه العظة والعبرة من الموت والتزام السكينة والهدوء يعطينا فكرة واضحة أن منهج المعارضة العلمانية الآن يعتمد على الإثارة واستخدام العنف وإثارة الفوضى".
وقال حماد "الآن لابد من أن يتم مُعاملة التطاول و"قلة الأدب" بما تستحقه من الإجراءات القانونية الرادعة، بحسب ذكره. وتابع حماد: "الصورة المزرية التي ظهر عليها بعض رموز المعارضة المصرية في تشييع جنازات أبناء مصر البررة الذين قتلوا برصاص الغدر والخيانة وقيامهم بالاعتداء على رئيس الوزراء وبعض المشيعين للجنازة، يعطينا فكرة واضحة أن منهج المعارضة العلمانية الآن يعتمد على الإثارة واستخدام العنف وإثارة الفوضى".
ثلاثى مجرمى المنصة إستأجروا مجموعة بلطجية و هتيف ليحاولوا اﻹساءة إلى رمز الدولة المصرية و عندما فوت عليهم الفرصة قاموا بإهانة كل رموز الوطن و كده يبقوا عملوا ابلقمتهم و طبعا لم تمتد أيديهم ولا ألسنتهم بسوء لأصدقاء ثلاثى مجرمى المنصة و أنساهم الحقد السياسى حرمة جنازة الشهداء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق