الثلاثاء، 21 أغسطس 2012

"خوفو" تعني: جل جلاله ولم يكن اسم الهرم,,إيمان بالتوحيد منذ آلاف السنين



ثلاثة كواكب تتعـــامد على الأهـــرامات الثــلاثة 
 فى مناسبة فلكية وسياحية تاريخية


دعا خبراء إلى اعتبار يوم الثالث من ديسمبر المقبل من العام الحالي، مناسبة سياحية كبري لجذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام العالمي بالظاهرة النادرة والمحيرة فى آن، المتوقع حدوثها بتعامد كواكب كل من "عطارد" و"الزهرة" و"زحل"، على الترتيب، فوق الأهرامات المصرية الثلاثة، خوفو وخفرع ومنكاورع، وهو الحدث التاريخي الذي لا يتكرر إلا كل 2737 عام ميلادي.
جدير بالذكر أن أبحاث قيمة سبق وأن أثبت فيها عالم المصريات الراحل د. سيد كريم، قبل سنوات، أن الهرم الأكبر لم يكن مقبرة لملك وإنما كان مرصدا عملاقا لرصد القبة السماوية المحيطة بالأرض لآلاف السنين، كما أثبت أن "خوفو" لم يكن اسم الهرم الأكبر، وأنه لم يوجد أصلا ملك بهذا الاسم فى قوائم الملوك، وذلك بحسب ما ورد فى برديات المؤرخ المصري الأشهر "مانيتون"، وإنما هي كلمة مصرية قديمة تدل على إيمان المصريين بالتوحيد منذ آلاف السنين وهي تعني: جل جلاله.
معزوفة موسيقية فرعونية مأخوذة من على قاعدة احدى التماثيل الفرعونية من القرن السابع ق.م
 التمثال موجود الآن بمتحف بروكلين بنيويورك
 الالات المستخدمة
 مجموعة مختلفة من الطبول المصرية 
صاجات نحاسية و خشبية هارب ناى بوص ارغول شخشيخة 



ليست هناك تعليقات: