«رئيس الإخوان»
لم يستطع مواجهة الشعب وغاب عن جنازة الشهداء
لم يبدأ العمل بالسياسة حتى ثورة الخامس و العشرون من يناير 2011، كان من ضمن لجان الحكماء ومن الدعاة الأساسيين لتكوين حزب المصريين الأحرار (من ضمن 22 شخص)، وهو عضو في الهيئة العليا لحزب المصريين الأحرار وقام بالمساهمة في كتابة برنامج الحزب الخاص بالشأن السياسي والحريات وحقوق الإنسان المختلفة، وهو منسق لجان الحقوق والحريات والتي تهتم بتمكين المرأة والحريات الدينية وحقوق الإنسان وحرية الصحافة والتعبير وتمكين الهوية المصرية وبرنامج التثقيف المدني وتمكين الشباب وحرية الإبداع وتمكين المعاقين.
شغل أبو حامد منصب نائب رئيس حزب المصريين الأحرار، وقد تم انتخابه عضوًا في مجلس الشعب لعام 2012 عن دائرة قصر النيل (فردي)، واختير رئيسًا للهيئة البرلمانية للحزب إلى أن استقال من الحزب في 3 مارس 2012 ليصبح من الأعضاء المستقلين بمجلس الشعب.
من أشهر مواقفه انه كان ضد المجلس العسكرى عندما كان نائبا جديدا فى المجلس ولكن بعد ذلك أصبح من أشد المؤيدين له ولمواقفه حتى وان كانت تعترض مع الصالح العام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق