نجحنا فى خطط تطهير سيناء
أكدت القيادة العامة للقوات المسلحة أنه اعتبارًا من أمس الثلاثاء بدأت عناصر من القوات المسلحة ووزارة الداخلية تعاونها طائرات القوات الجوية خطة استعادة السيطرة الأمنية وملاحقة الجماعات المتطرفة.
وأشارت أن القوات المسلحة تمكنت من تنفيذ المهام بنجاح وستستمر فى تنفيذ مخطط التطهير.
وتناشد القوات المسلحة قبائل وبدو سيناء مساعدتها في استعادة الانضباط الأمني لسيناء.
ومن جانبه أكد أدمن الصفحة الرسمية للمجلس الأعلي للقوات المسلحة أنه بدأت أمس العملية العسكرية لتطهير سيناء "أرض الفيروز" من براثن الإرهاب الأسود بالتنسيق مع وزارة الداخلية للعملية الكبري لتطهير الثوب من الدنس. وقال أدمن العسكري - في بيان أصدره اليوم الأربعاء علي صفحته علي "فيس بوك" – إنهم استعادوا أمس ذكرى انتصار الآباء فى رمضان وأثبتوا للعالم أجمع أن أجيال العبور لم ولن تموت.
ولفت إلي أن عبورهم سيناء هذه المرة ليس لتحرير الأرض فلا يجرؤ أحد على احتلالها،وإنما عبروا لتطهيرها من براثن الإرهاب الأسود الذي سولت له نفسه ومن يخطط له ويموله اعتبارأرض الفيروز لقمة سائغة.
وقال إن القتلة الكفرة الفجرة اختاروا يوم 17 رمضان ذكرى غزوة بدر لتنفيذ جريمتهم الشنعاء ضد إخواننا وهم صائمون ولم يراعوا حرمة الشهر الكريم, ولقد اخترنا لهم الساعة الأولى فى العشر الأواخر من الشهر الكريم ليدفعوا الثمن ولنوفي بالقسم الذي أقسمناه بأننا لمنتقمون.
وأشارت أن القوات المسلحة تمكنت من تنفيذ المهام بنجاح وستستمر فى تنفيذ مخطط التطهير.
وتناشد القوات المسلحة قبائل وبدو سيناء مساعدتها في استعادة الانضباط الأمني لسيناء.
ومن جانبه أكد أدمن الصفحة الرسمية للمجلس الأعلي للقوات المسلحة أنه بدأت أمس العملية العسكرية لتطهير سيناء "أرض الفيروز" من براثن الإرهاب الأسود بالتنسيق مع وزارة الداخلية للعملية الكبري لتطهير الثوب من الدنس. وقال أدمن العسكري - في بيان أصدره اليوم الأربعاء علي صفحته علي "فيس بوك" – إنهم استعادوا أمس ذكرى انتصار الآباء فى رمضان وأثبتوا للعالم أجمع أن أجيال العبور لم ولن تموت.
ولفت إلي أن عبورهم سيناء هذه المرة ليس لتحرير الأرض فلا يجرؤ أحد على احتلالها،وإنما عبروا لتطهيرها من براثن الإرهاب الأسود الذي سولت له نفسه ومن يخطط له ويموله اعتبارأرض الفيروز لقمة سائغة.
وقال إن القتلة الكفرة الفجرة اختاروا يوم 17 رمضان ذكرى غزوة بدر لتنفيذ جريمتهم الشنعاء ضد إخواننا وهم صائمون ولم يراعوا حرمة الشهر الكريم, ولقد اخترنا لهم الساعة الأولى فى العشر الأواخر من الشهر الكريم ليدفعوا الثمن ولنوفي بالقسم الذي أقسمناه بأننا لمنتقمون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق