لمرسي: دماء المصريين تناشدك لمراجعة "كامب ديفيد"
.. نريد قيادة شريفه للقوات المسلحة ..
ابحثوا عن القتلة وحاسبوهم
علق كل من الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء الأسبق وحازم عبد العظيم والإعلامية جميلة إسماعيل والناشط الحقوقي جمال عيد علي حادثة الهجوم علي الجنود المصريين مساء الأحد علي حدود معبر رفح شمال سيناء ومقتل 16 جندي منهم.
ادعم الجيش المصري في كل عمل سيقوم به لفرض سيطرته على سيناء كاملة وتطهيرها من كل عناصر الإرهاب، وارفض كل توظيف سياسي لهذا المصاب الأليم.في وقت الشدائد يجب علينا جميعاً ان نقف صفاً واحداً خلف قيادتنا وان نبتعد عن السجالات السياسية العقيمة... لدينا شهداء سقطوا بفعل غادر جبان ارادوا به ان ينالوا من روح كل مصري ولكني اثق في ان جيشنا قادر علي رد فعل حاسم . امن مصر فوق اي شيئ.
وطالب الدكتور حازم عبد العظيم رئيس الجمهورية محمد مرسي بأن يأخذ خطوة جريئة، قائلا "آن الأوان يا سيادة الرئيس مرسي أن نرى قيادة جديدة وشريفة للقوات المسلحة المصرية من داخل أبناءها، أبحث وهتلاقي".
وأضاف عبد العظيم في تغريدات له علي "تويتر" أن كرهه للمجلس العسكري الذي وصفه بالفاسد، بسبب الذي ضرب وقتل وسحل الثوار، لا يعني عدم وقوفه وتضامنه الكامل مع الشرفاء في الجيش المصري الذين يؤدون واجبهم. ولفت إلي أنه رغم انتقاده الشديد للإخوان، لكنه لو شعر برئيس دولة قوى يأخذ قرارا حاسما بتصعيد قيادة وطنية للجيش سيغير رأيه تماماً فيه، وتساءل "هل يستطيع؟". وأوضح عبد العظيم أن التضامن مع الشعب الفلسطيني ومساعدة غزة من وجهة نظره لا يعني التساهل في الأمن القومي المصري، وتابع "الموضوع الآن أكبر من مرسي وإخوانه، نحتاج لوطنيين عقلاء".
ومن جانبها طالبت الإعلامية جميلة إسماعيل علي حسابها علي "تويتر" الرئيس محمد مرسي بمراجعة اتفاقية كامب ديفيد وخاطبته قائلة "دماء المصريين مدنيين اوعسكريين تناشدك وفورا، مراجعة اتفاقيات كامب ديفيد فيما يخص حقوقنا المهدرة في تأمين سيناء وإعداد القوات الهزلية". وأشارت إسماعيل إلي أنه طالما تواجدت شروط مهينة ومخلة بحق مصر في نشر قواتها وسيادتها علي أراضيها بسبب هذه الاتفاقية، لن يكون في استطاعة مصر تحقيق أمن ولا تنمية لسكانها ولا استثماراتها. وتمنت جميلة أن يكون القصاص لدم الجنود الشهداء ليس بظلم و تعذيب أبرياء كثر من البدو والأهالي والذي سيؤدي الي انتقام لا ينتهي. فيما قال المحامي والناشط الحقوقي جمال عيد أن الخبرات والتجارب السابقة تؤكد الغطرسة الإسرائيلية، وأن تكرار مرور جرائم اعتداء اسرائيل علي جنود مصريين دون عقاب لابد أن يتوقف. وطالب عيد الحكومة المصرية بأن تبحث عن القتلة وتحاسبهم، وأن عليها ألا تنسي ماذا يعني قتل جندي في رمضان.
ادعم الجيش المصري في كل عمل سيقوم به لفرض سيطرته على سيناء كاملة وتطهيرها من كل عناصر الإرهاب، وارفض كل توظيف سياسي لهذا المصاب الأليم.في وقت الشدائد يجب علينا جميعاً ان نقف صفاً واحداً خلف قيادتنا وان نبتعد عن السجالات السياسية العقيمة... لدينا شهداء سقطوا بفعل غادر جبان ارادوا به ان ينالوا من روح كل مصري ولكني اثق في ان جيشنا قادر علي رد فعل حاسم . امن مصر فوق اي شيئ.
وطالب الدكتور حازم عبد العظيم رئيس الجمهورية محمد مرسي بأن يأخذ خطوة جريئة، قائلا "آن الأوان يا سيادة الرئيس مرسي أن نرى قيادة جديدة وشريفة للقوات المسلحة المصرية من داخل أبناءها، أبحث وهتلاقي".
وأضاف عبد العظيم في تغريدات له علي "تويتر" أن كرهه للمجلس العسكري الذي وصفه بالفاسد، بسبب الذي ضرب وقتل وسحل الثوار، لا يعني عدم وقوفه وتضامنه الكامل مع الشرفاء في الجيش المصري الذين يؤدون واجبهم. ولفت إلي أنه رغم انتقاده الشديد للإخوان، لكنه لو شعر برئيس دولة قوى يأخذ قرارا حاسما بتصعيد قيادة وطنية للجيش سيغير رأيه تماماً فيه، وتساءل "هل يستطيع؟". وأوضح عبد العظيم أن التضامن مع الشعب الفلسطيني ومساعدة غزة من وجهة نظره لا يعني التساهل في الأمن القومي المصري، وتابع "الموضوع الآن أكبر من مرسي وإخوانه، نحتاج لوطنيين عقلاء".
ومن جانبها طالبت الإعلامية جميلة إسماعيل علي حسابها علي "تويتر" الرئيس محمد مرسي بمراجعة اتفاقية كامب ديفيد وخاطبته قائلة "دماء المصريين مدنيين اوعسكريين تناشدك وفورا، مراجعة اتفاقيات كامب ديفيد فيما يخص حقوقنا المهدرة في تأمين سيناء وإعداد القوات الهزلية". وأشارت إسماعيل إلي أنه طالما تواجدت شروط مهينة ومخلة بحق مصر في نشر قواتها وسيادتها علي أراضيها بسبب هذه الاتفاقية، لن يكون في استطاعة مصر تحقيق أمن ولا تنمية لسكانها ولا استثماراتها. وتمنت جميلة أن يكون القصاص لدم الجنود الشهداء ليس بظلم و تعذيب أبرياء كثر من البدو والأهالي والذي سيؤدي الي انتقام لا ينتهي. فيما قال المحامي والناشط الحقوقي جمال عيد أن الخبرات والتجارب السابقة تؤكد الغطرسة الإسرائيلية، وأن تكرار مرور جرائم اعتداء اسرائيل علي جنود مصريين دون عقاب لابد أن يتوقف. وطالب عيد الحكومة المصرية بأن تبحث عن القتلة وتحاسبهم، وأن عليها ألا تنسي ماذا يعني قتل جندي في رمضان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق