فى محاولة لدعم موارد اتحاد الإذاعة والتليفزيون، علمت «روزاليوسف» أن وزارة المالية تبحث حاليًا رفع رسوم استخدام التليفزيون التى يدفعها المواطن ضمن فاتورة الكهرباء من مليمين إلى قرشين لكل كيلو وات، وتوجيه المبلغ الزائد إلى دعم موارد اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وقد عقدت عدة اجتماعات بين مسئولى ماسبيرو وقطاع الهيئات الاقتصادية بالمالية، لبحث مدى إمكانية تطبيق هذه الزيادة فى ظل الظروف الراهنة خاصة مع تزايد خسائر الاتحاد.
وفى حالة إقرار هذه الضريبة والموافقة عليها ستقوم وزارة المالية بتحصيل الرسوم شهريًا وتوريده ضمن الحساب الحكومى لصالح مبنى الإذاعة والتليفزيون، ومن المقرر أن يتم وضع شرائح تماثل شرائح استخدام الكهرباء لا تتعدى قيمتها عدة قروش على كل فاتورة شهرية إلا أنه فى النهاية ستسهم فى تجميع ملايين الجنيهات لخزانة الدولة.
يذكر أن ذلك المشروع قد طرح منذ 4 سنوات إلا أن أنس الفقى وزير الإعلام السابق خشى من رد فعل القانون جماهيريًا فتم إلغاؤه من حزمة القوانين التى كانت مدرجة على أولويات مجلس الشعب فى ذلك الوقت.
يذكر أن ذلك المشروع قد طرح منذ 4 سنوات إلا أن أنس الفقى وزير الإعلام السابق خشى من رد فعل القانون جماهيريًا فتم إلغاؤه من حزمة القوانين التى كانت مدرجة على أولويات مجلس الشعب فى ذلك الوقت.
مذيع النيل للاخبار..كداب كدب الأبل..
إعلام مستمرّ في تضليله للمواطنين، هو إعلام لا يُعبّر عننا، إعلام بيوصف الاعتراض على الكذب في نقل الحقائق بأنّه فوضى هو إعلام لا يُمثّلنا،
إعلام بياخد من فلوس ضرايبنا ويفتح قناة ورا قناة وإذاعة راديو ورا التانية عشان ينقل أخبار غلط بآراء غلط بتحليلات غلط بوجهة نظر غلط هو إعلام مش بيعبّر عننا،
ماسبيرو مش بتاعنا، مش كلامنا، مش صوتنا، مش وجهة نظرنا، مش رأينا، مش إحنا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق