ونجـــح العســـكر؟!
عمار: 3 حلول للخروج من أزمة الدستورية
مطلوب من القوى الوطنية تنظيم صفوفها لمقاومة الانقلاب العسكرى
وحشد كل الامكانيات المتاحة
كشف الدكتور عمار علي حسن الباحث في الشئون السياسية عن أن خبراء وشخصيات عامة وسياسيين اتفقوا خلال اجتماعهم مساء اليوم بـ"مركز النيل للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية" على ثلاثة مسارات للخروج من المأزق الراهن بعد صدور حكم المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية قانون العزل وبطلان الانتخابات التشريعية.
وأشار حسن إلى أن الخيار الأول يتمثل في دعم مرسي بعد سقوط "الاستحواذ عن الإخوان" بحل البرلمان ووجود احتمالات بإعادة تشكيل لجنة الدستور، أما الخيار الثاني فهو دخول نواب البرلمان في اعتصام وإعلان مرسي الانسحاب، لمواجهة الانقلاب العسكري المقنع. وتابع "أما المسار الثالث فيرتبط بتنظيم "التيار الثورى الثالث" لصفوفه بقيادة موسعة لاسيما بعد ظهور رموز وطنية لها ثقلها في الشارع مثل البرادعي وصباحي وأبو الفتوح، وذلك وفق برنامج عمل وتنظيم شعبي وتوفير قدرات مادية، بهدف مقاومة فساد السلطة واستبدادها، مشيرا إلى أن هذا الخيار حظي بإجماع القوى السياسية والشخصيات العامة التى شاركت بالاجتماع كما أنه يعد الخيار الأبقى والأهم".
وأشار حسن إلى أن الخيار الأول يتمثل في دعم مرسي بعد سقوط "الاستحواذ عن الإخوان" بحل البرلمان ووجود احتمالات بإعادة تشكيل لجنة الدستور، أما الخيار الثاني فهو دخول نواب البرلمان في اعتصام وإعلان مرسي الانسحاب، لمواجهة الانقلاب العسكري المقنع. وتابع "أما المسار الثالث فيرتبط بتنظيم "التيار الثورى الثالث" لصفوفه بقيادة موسعة لاسيما بعد ظهور رموز وطنية لها ثقلها في الشارع مثل البرادعي وصباحي وأبو الفتوح، وذلك وفق برنامج عمل وتنظيم شعبي وتوفير قدرات مادية، بهدف مقاومة فساد السلطة واستبدادها، مشيرا إلى أن هذا الخيار حظي بإجماع القوى السياسية والشخصيات العامة التى شاركت بالاجتماع كما أنه يعد الخيار الأبقى والأهم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق