الاثنين، 30 أبريل 2012

تعليمات بتصفيرالصناديق الخاصة وصرف ما فيها لتسليم البلد محروقة بالفيديو.



مصدر مسئول يحذر: 
العسكر ينفذون استراتيجية الأرض المحروقة
 هناك خطة لتصفير أرصـــدة الصنــاديق الخاصـــة 
لتسليمها خـــاوية للحكومة الجديدة
 إستراتيجية الأرض المحروقة إستراتيجية عسكرية 
أو طريقة عمليات يتم فيها إحراق أي شيء سيفيد العدو
 عند التقدم أو التراجع في منطقة ما.



حذر مصدر حكومي بكفر الشيخ، رفض ذكر اسمه، من أن هناك خطةً من حكومة الجنزوري تهدف لتصفير جميع الأرصدة بكل الوزارات والمصالح الحكومية لتسليم الأرض محروقة كما يقولون للحكومة الجديدة وخلق أزمة وكارثة كبيرة. المصدر الذي يعمل بقطاع الصحة أوضح بأنه لاحظ أن الصناديق الخاصة في المستشفيات ومديرية الصحة وغيرها يتم الصرف منها على قدمٍ وساق، وأن أحد القيادات الصحية أكد له أن هناك تعليمات وردت إليه بتصفير هذه الصناديق وصرف جميع ما فيها. وأكد المصدر أن هناك حالةً من الإسراف والإنفاق غير المبرر على كمالياتٍ غير مطلوبة، حيث تقوم بعض الإدارات بتجديد كثيرٍ من الوحدات الصحية وإعادة تجميلها ودهانها ولصق سيراميك بدلاً من البلاط، في حين أن الوحدات ينقصها العلاج والأجهزة الطبية. 
*خلاف بين نواب الشورى وممثلي«المحاسبات» بسبب محمود محيي الدين لأستغلالة موارد الدولة. 
*نائب بالشوري يتهم مديري الأمن والمحافظين في النظام السابق بتقاضي مليون جنيه شهريا من الصناديق الخاصة. *الشوري يحيل تقرير «الصناديق الخاصة» الى لجنة الشئون المالية..
*إستراتيجية الأرض المحروقة 
 هي إستراتيجية عسكرية أو طريقة عمليات يتم فيها إحراق أي شيء سيفيد العدو عند التقدم أو التراجع في منطقة ما. في الأصل كان المصطلح يشير إلى إحراق المحاصيل الفلاحية لعدم استعمالها من طرف العدو كمؤونة أما الآن فهو يشير إلى إحراق المنتوجات الغذائية وتدمير الهياكل الأساسية مثل المأوى والنقل والاتصالات والموارد الصناعية. قد تكون هذه الممارسة قد قام بها الجيش في أرض العدو، أو في أرضه الخاصة. يمكن للمفهوم أن يتداخل مع بتدمير موارد العدو بشكل عقابي، وهو ما يحدث كاستراتيجية بحتة لأسباب سياسية بدلا من الاستراتيجية التنفيذية. تدمير الإمدادات الغذائية للسكان المدنيين في منطقة الصراع قد حظر بموجب المادة 54 من البروتوكول الأول لاتفاقيات جنيف لعام 1977. يقول المقطع: يحظر مهاجمة أو تدمير أو نقل أو تعطيل المواد التي لا غنى عنها لبقاء السكان المدنيين ومثالها المواد الغذائية والمناطق الزراعية التي تنتج المحاصيل والماشية ومرافق مياه الشرب وشبكاتها وأشغال الري، من أجل غرض محدد لمنعها لقيمتها الحيوية على السكان المدنيين أو الخصم، مهما كان الباعث سواء كان بقصد تجويع المدنيين أم لحملهم على الابتعاد، أو لأي سبب آخر..  
سامى عنان. ينظر طلب مقدم .من الفريق؛ (مهاب ممش ) 
قائد القوات البحريه...باعفاءه من جميع مهامه العسكريه .


وقال انه فى اشد الحاجه للموافقه على هذا الطلب . .حتى استريح من عزاب الضمير .. وقال فى اخر الطلب حتى لا يذكرنى التاريخ باننى كنت بداخل وزارة الدفاع .والمصريين يقتلون ويذبحون بالخارج.وكانت مهمتى العسكريه حمايتهم .. ولم افعل.. انتهى..

ليست هناك تعليقات: