الخميس، 8 مارس 2012

بالفيديو..صاحب قضية حبس أسماء محفوظ : اسماء شتمتنى.!!!. واية يعنى



اسماء كانت تشتمني لانى ..كنت رايح أقدم بلاغ في نواره نجم ..
صاحب قضية حبس أسماء محفوظ :
اسماء لم تضربني لكن مرافقيها ضربوني بخشبة 7سم 
.. احتجزوني بالمستشفى 21 يوما أو اقل ..
قدمت البلاغ ضدها قبل 3 شهور في 6 ديسمبر الماضي


لا أحمل أي ضغينة أو كره لأسماء أو غيرها من النشطاء ولو اتصلت بي واعتذرت سأسامحها نفى عبد العزيز فهمي عبد العزيز مدير عام بالشباب والرياضة ورئيس حركة الوفاق والتأييد للمجلس العسكري بطنطا وصاحب الدعوى القضائية ضد أسماء محفوظ أن تكون أسماء قد تعدت عليه بالضرب .. فيما تضاربت أقواله حول طريقة التعدي عليه في اتصال هاتفي أجراه الزميل الصحفي محمد رجب معه وأرسل للبديل نسخة منه حول طريقة ضربه مشيرا إلى أنه تم الاعتداء عليه من جانب مرافقين لأسماء بعصا قال مرة أن طولها 15 سنتيمتر ثم عاد ليؤكد أن طولها 7سنتيمتر.. وأشار إلى أنه تم احتجازه بالمستشفى 21 يوما ثم عاد ليقول أنها أقل من 21 يوما .
 مشيرا إلى أنه تقدم بالبلاغ في 6 ديسمبر ليصدر الحكم على أسماء في اقل من 3 شهور .. وكشف أن إصابته كانت عبارة عن جرح 8 سنتيمتر. وكانت المحكمة قد أصدرت حكما غيابيا ضد أسماء محفوظ بالحبس لمدة عام وغرامة قيمتها 2000 جنيه في القضية .. وأشار عبد العزيز أن أسماء شهدت واقعة ضربه وأنها شخصياً لم تعتد عليه. وإلى نص المكالمة قال عبد العزيز فهمي في المكالمة التي وصلت للبديل “أسماء كان معاها إتنين شباب هم اللي ضربوني وأنا راجل عندي 57 سنة ومعرفتش أدافع عن نفسي وأسماء نفسها كانت بتشتمنى بس لأني كنت رايح أقدم بلاغ في نواره نجم”.
 وأوضح فهمي أن الشباب الذين اعتدوا عليه استخدموا خشبة طولها 15 سنتيمتر ثم عاد وتذكر بأن طول الخشبة كان فقط 7 سنتيمتر وأن تقرير مستشفى هليوبوليس يشهد بذلك وأن الخشبة تسببت في جرح غائر برأسه طوله 8 سنتيمتر. وقال “أنا قدمت البلاغ ضد أسماء يوم 6 ديسمبر اللي فات ونسيت الأمر تماماً حتى تفاجأت بالحكم عليها”. وأشار فهمي إنه لا يحمل بداخله أي ضغينة أو كره لأسماء محفوظ أو غيرها من النشطاء السياسيين هو فقط يريد الصالح العام للبلاد وأكد إنه في حالة أن تتصل به أسماء وتعتذر له عما اقترفت هي ومن معها فسيسامحها فورا ويتنازل عن القضية. ثم عاد وأستشهد بمقالات نواره نجم بجريدة التحرير قائلاً: “يرضيك نواره تشتمني في كل مقالاتها لأكتر من 16 عدد من الجريدة وأنا ساكت وبقول بكرة تعقل”.  جانب من المكالمة الهاتفية كما وصلت للبديل :

ليست هناك تعليقات: