الاستثمار البشرى لتحسين الأوضاع الاقتصادية والإدارية
والتمويل من بيع الطاقة الشمسية
قدم الدكتور، حسام الصيفى، الأستاذ بالجامعة العالمية بماليزيا وجامعة الملايا، مشروعا لبناء وتحسين جميع أجهزة الدولة عقب ثورة 25 يناير، أطلق عليه «الاستثمار البشرى لتحسين الأوضاع الاقتصادية والإدارية»، مدته عامان.
يقوم المشروع على حملة تعبئة عامة للشعب يشترك فيها كل مؤسسات الدولة وأجهزة الإعلام، حتى تتم ثورة البناء التى لم تبدأ كما قال فى بحثه الذى تقدم به للمجلس العسكرى، وقدم نسخة منه للحكومة.
هدف المشروع، كما يقول، شغل الشعب بمشروعات قومية عملاقة من خلال ثورة تنمية مباشرة، مستفيدا من تجارب سنغافورة وماليزيا واليابان ونيوزيلندا. وضع «الصيفى» 20 مصدرا لتمويل الاستثمار البشرى حددها فى بيع الطاقة الشمسية وهو ما يساهم بـ30 مليار جنيه سنويا..
يقوم المشروع على حملة تعبئة عامة للشعب يشترك فيها كل مؤسسات الدولة وأجهزة الإعلام، حتى تتم ثورة البناء التى لم تبدأ كما قال فى بحثه الذى تقدم به للمجلس العسكرى، وقدم نسخة منه للحكومة.
هدف المشروع، كما يقول، شغل الشعب بمشروعات قومية عملاقة من خلال ثورة تنمية مباشرة، مستفيدا من تجارب سنغافورة وماليزيا واليابان ونيوزيلندا. وضع «الصيفى» 20 مصدرا لتمويل الاستثمار البشرى حددها فى بيع الطاقة الشمسية وهو ما يساهم بـ30 مليار جنيه سنويا..
التنمية البشرية وتطوير الذات بطريقة ربانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق