الأربعاء، 7 مارس 2012

علامات القيامه الكبرى , وهدم سـد يأجوج و مأجوج بعد ظهور المسيح..فيديو


نهايـــة تاريخ العـــالم
ذكــر يأجــوج و مأجــوج في القــرآن الكـــريم



يأجوج و مأجوج يصولون و يجولون في الأرض،من آمن بهم و نصر أفكارهم و لزم معتقداتهم حاز على جنتهم و نال أعلى المناصب،و من كفر بهم و آمن بالله تعالى وقع في نارهم و غضبهم. يتطرق الشيخ عمران حسين لموضوع ذكر يأجوج و مأجوج في القرآن الكريم،و إمكانية تفسير هذا الحدث بما يدور اليوم في هذا العصر في الإعداد لقيام مملكة إسراءيل لحكم العالم الحديث. فهو يرى أن الرسول(صلى الله عليه و سلم)قد تنبأ بذلك عندما حذر المسلميين من خطر الدجال و يأجوج و مأجوج ، و فضيلة الشيخ يرى أن لا نأخذ تفسير ذلك بشكل حرفي على أنهم جيش سوف يزحف ليحتل العالم و يقضي على البشر، بل يرى أن.. يأجوج و مأجوج يمكن أن تكون قوى و منظمات تعمل اليوم بجهد و كد لتنفيذ مخططات أعدت منذ زمن بعيد، فعندما يقال بأن أواءل يأجوج و مأجوج سوف يشربون من بحيرة طبريا بينما عندما يصل آخرهم سوف يجد البحيرة جافة،فقد يفسر اليوم بهجرة اليهود الأوربيين لفلسطين،و الآن يشربون منها وقد لا يجد من يصل في المستقبل القريب سوى بحيرة جافة، و اليوم يوجد نداء من حماة الطبيعة على ضرورة حماية بحيرة طبرية لأن ماءها ينقص بشكل كبير و قد يؤدي لجفافها.
  لذلك نرى اليوم أموراً غريبة تحدث يمكن تفسيرها عندما نستخدم البصر ، و يمكن فهما و تفسيرها بشكل مختلف عندما نستخدم البصيرة و التحليل المنطقي.  
سد يأجوج و مأجوج ....
- ذو القرنين قائد دوله اسلاميه وقيل انه مهندس معمارى للمسلمين فى زمان امه مجهوله
- علامات القيامه الكبرى الاخيره النهائيه وهدم السد كما فى الاحاديث النبويه و خروج هذه الكائنات للقضاء على حياة الجنس البشرى
- سبييريا شمال روسيا - علم اخر الزمان - قارة اسيا
- علماء الاسلام الجغرافيين - خرائط عربيه قديمه
- ذى القرنين - تفسير فى سورة الكهف
- علم الغيب - مكان شروق الشمس
- شمال الكره الارضيه - عصر ياجوج و ماجوج بعد ظهور المسيح ابن مريم و المهدى امام المسلمين و المسيح الدجال ملك اليهود - القطب الشمالى
- الارض المجوفه
- كائنات تحت الارض فى بطنها - سبيكة الحديد و النحاس - نهاية تاريخ العالم ..

 مكـــان ســـد يأجـــوج و مأجــــوج



 ما يتعرض الإسلام له اليوم هو من أخطر المراحل التي مر بها،فكما بدأ الإسلام غريباً عما حوله من معتقدات و أفكار ، يعود اليوم ليكون غريباً عما حوله من معتقدات و أفكار، أفكار عصر اليوم الحديث تؤدي إلى دهورة العلاقات و القيم الإجتماعية و الدينية،تضرب اليوم مؤسسة الزواج من جذورها لتفكيك المجتمع و السيطرة عليه،فسهولة الزنا و عدم تجريمها أدى بالشباب للعزوف عن تكوين الأسرة و حمل أعباء التربية ، فما يريده الشاب أو الشابة لإشباع غريزة الجنس يستطيع أن يحصل عليه إبتداء من المرحلة الإبتداءية و كثير من المجتمعات تنظر لهذا على أنه أمر طبيعي. جعل المادية الملموسة هي الشيء الوحيد الذي تؤمن به الأجيال الجديدة،مما أدى إلى تعاسة الإنسان النفسية لعدم إيمانه باليوم الآخر أو رضاءه بالقضاء و القدر،و عوضاً عن ذلك إغراق الإنسان بنزوات غريبة و رغبات شاذة بحثاً عن السعادة الروحية التي فقدها،اليوم بعض المجتمعات تدرس طلابها بإمكانية الزواج من الجنس الأخر أو من نفس الجنس ،دافعة كثير من الشباب لرغبة تجريب نزوة جديدة يطبل و يزمر لها بكل وساءل الإعلان. أما عن الإسلام فاليوم يقوم البعض بأعمال لا يرضى بها ضمير بشر لتلزق بالإسلام ظلماً و بهتاناً ، و هي عمليات تحضيرية للأجيال المسلمة اليافعة حتى تصل لمرحلة تخجل فيها من أن تقول أنا مسلم،نفذت عمليات خسيسة ووضعت خيوط لتدل على الإسلام، و الإسلام منها برىء، حملات إعلامية ضخمة ممولة بأرقام خيالية تعمل ليل نهار لكشف أحاديث موضوعة أو الغوص في فتاوي شاذة ، أدخلوها إلى كتب الدين منذ زمن بعيد ليستخدموها اليوم سلاحاً، آلاف الدراسات و المقالات الممولة من جهات لا يعلمها إلا الله(جل جلاله) تعمل اليوم مع أبواق في كل وساءل الإعلام،لتظهر للمسلميين أن دينهم ليس عصرياً و هو بحاجة للتغيير ليماشي التغيير الذي يقومون به،أما عن شكل ديننا الجديد الذي يرضيهم فقد أعد منذ زمن بعيد و سوف يظهر عندما يروا أن الوقت مناسب.
 العالم اليوم يعد لمرحلة جديدة تنهار فيها الحضارات القاءمة، و التي ينخرون فيها على قدم و ساق، لتظهر حضارة قوية جديدة تفرض نفسها على العالم أجمع ، على أنها حضارة و عد الله(جل جلاله) لتخلف بالأرض،ظاهرها التقدم و الرقي بينما باطنها الكذب و الكره. 
اليوم يأجوج و مأجوج يصولون و يجولون في الأرض،من آمن بهم و نصر أفكارهم و لزم معتقداتهم حاز على جنتهم و نال أعلى المناصب،و من كفر بهم و آمن بالله تعالى وقع في نارهم و غضبهم. ياجوج وماجوج | واين هم الان ومتى سيخرجون وما سيفعلونة فى البشر والارض ..

خـــروج يأجـــوج ومأجــوج 
وأى البشــر اشبه قـــوم يأجـوج ومأجـوج




ليست هناك تعليقات: