مافيش حاجة اسمها موقعة الجمل.. ومن يحمّلني مسئوليتها بيهرّج أنا لن أبلع الطُعم.. ومن يملك حرف إدانة ضدي فليُقدّمه
شفيق.. الشعب المصري لم يقُم بإقالتى، ولكنهم قلة بميدان التحرير لا تُعبّر عن رأي الشعب المصري،
وراهن على أن الصندوق الانتخابي سوف يثبت أنه كان على صواب
قال الفريق أحمد شفيق -المرشّح المحتمل لرئاسة الجمهورية- إنه يتعرّض لهجوم حاد بسبب موقعة الجمل؛ واصفا مَن يُحمّله مسئوليتها بأنه "بيهرّج.. ومافيش حاجة اسمها موقعة الجمل.. وكله ده كلام ناس بتهجس وبتهرّج".
وأضاف شفيق، خلال المؤتمر الذي عقده في محافظة الفيوم اليوم (الإثنين): "أنا لن أبلع الطُعم، ومَن يملك حرف إدانة ضدي فليُقدّمه، وأنا عملت 50 سنة وأتحدّى أن يجد أحدا خطأ ماديا أو إداريا ضدي"؛ وذلك وفقا للمصري اليوم. وأكّد أن هناك أيادي خفية تسعى إلى زعزعة أمن مصر واستقرارها، وأن هناك خططا تتكشف كل يوم في وسائل الإعلام عن ضرب الأمن والاقتصاد، وأن مصر تفقد 2 مليار في الشهر من احتياطي 36 مليار دولار في البنك المركزي، ولا بد أن يتوقّف كل هذا.
وقال شفيق إن الشعب المصري لم يقُم بإقالته، ولكنهم قلة بميدان التحرير لا تُعبّر عن رأي الشعب المصري، وراهن على أن الصندوق الانتخابي سوف يثبت أنه كان على صواب، مشيرا إلى أن هناك العديد من شباب الثورة يذهبون إليه في منزله وينقلون إليه بالتفصيل كل ما يدور ويستمعون إليه، مشيرا إلى أن مصر تعرّضت لفشل إداري تسبّب في الحالة التي وصلت إليها مؤخرا، على الرغم من أن مصر مناخ خصب للاستثمار، وأن هناك خططا للاستفادة من المناطق المحيطة بقناة السويس.
وأشار إلى أنه تجاوز الـ30 ألف توكيل في الفترة الماضية، وأنه تعرّض لحملة مغرضة؛ حيث قام أحد أصحاب المصانع الشهيرة بدفع 20 جنيها لكل مَن يُحرّر توكيلا لشفيق، ثم قام بجمع التوكيلات في خطة ممنهجة للإساءة لسمعته. وأجاب شفيق عن سؤال حول تفسيره لقيام السفارة الإسرائيلية بنقل متعلّقاتها إلى إسرائيل؛ قائلا: "شوية العفش مش هم المشكلة.. وأنا لا أعتقد أن وراء عملية نقل العفش أي مغزى أو بُعد كبير، وإنما هي ربما تكون عملية تغيير وإجراء إداري لا أكثر ولا أقل".
وأضاف شفيق، خلال المؤتمر الذي عقده في محافظة الفيوم اليوم (الإثنين): "أنا لن أبلع الطُعم، ومَن يملك حرف إدانة ضدي فليُقدّمه، وأنا عملت 50 سنة وأتحدّى أن يجد أحدا خطأ ماديا أو إداريا ضدي"؛ وذلك وفقا للمصري اليوم. وأكّد أن هناك أيادي خفية تسعى إلى زعزعة أمن مصر واستقرارها، وأن هناك خططا تتكشف كل يوم في وسائل الإعلام عن ضرب الأمن والاقتصاد، وأن مصر تفقد 2 مليار في الشهر من احتياطي 36 مليار دولار في البنك المركزي، ولا بد أن يتوقّف كل هذا.
وقال شفيق إن الشعب المصري لم يقُم بإقالته، ولكنهم قلة بميدان التحرير لا تُعبّر عن رأي الشعب المصري، وراهن على أن الصندوق الانتخابي سوف يثبت أنه كان على صواب، مشيرا إلى أن هناك العديد من شباب الثورة يذهبون إليه في منزله وينقلون إليه بالتفصيل كل ما يدور ويستمعون إليه، مشيرا إلى أن مصر تعرّضت لفشل إداري تسبّب في الحالة التي وصلت إليها مؤخرا، على الرغم من أن مصر مناخ خصب للاستثمار، وأن هناك خططا للاستفادة من المناطق المحيطة بقناة السويس.
وأشار إلى أنه تجاوز الـ30 ألف توكيل في الفترة الماضية، وأنه تعرّض لحملة مغرضة؛ حيث قام أحد أصحاب المصانع الشهيرة بدفع 20 جنيها لكل مَن يُحرّر توكيلا لشفيق، ثم قام بجمع التوكيلات في خطة ممنهجة للإساءة لسمعته. وأجاب شفيق عن سؤال حول تفسيره لقيام السفارة الإسرائيلية بنقل متعلّقاتها إلى إسرائيل؛ قائلا: "شوية العفش مش هم المشكلة.. وأنا لا أعتقد أن وراء عملية نقل العفش أي مغزى أو بُعد كبير، وإنما هي ربما تكون عملية تغيير وإجراء إداري لا أكثر ولا أقل".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق