صحيفة «إسرائيل هيوم»
تكشف للعالم مدي وحشية المصريين وانعدام إنسانيتهم
بعد قتل عدد كبير من مشجعي الفريق المنتصر لمشجعي الفريق الخاسر
وأشار الى أن السلطات المصرية لن تستطيع التنصل من مسئوليتها بإلقاء التهم على جهات أجنبية كما هو المعتاد.
على إسرائيل إستعادة كل الأراضى التى إنسحت منها والعريش ضمن حدود إسرائيل التوارتية
اهتمت الصحف الإسرائيلية بتصريحات أحد أكر الحاخامات المتطرفة لديها وبأحداث بورسعيد حيث أبرزت صحيفة معاريف فقد أبرزت تصريحات من أحد كبار الحاخامات اليهود بقوله أن لعريش أرض إسرائيلية ويجب إعادة إحتلالها وعلى الإسرائيلين إستعادة مملكتهم من النيل الى الفرات وكان الحاخام اليهودى شموئيل بيرا قد أكد على أن إسرائيل يجب عليها إستعادة كل الأراضى التى إنسحت منها إسرائيل وزعم الحاخام المتطرف أن كلا من مدينة العريش بمصر وقطاع غزة بكامله ملك لإسرائيل وهى جزء من إسرايل الكبرى وأضات أن كلا منهم ذكر ضمن الحدود التوارتية لإسرائيل ..
أماصحيفة «إسرائيل هيوم»فقد أبرزت أحداث بورسعيد حيث.. قال وزير خارجية إسرائيل أن ما حدث في بورسعيد ليس في إطار مباراة لكرة القدم بل حرب كرة قدم فى العصر الحديث ورأي العالم مدي وحشية المصريين وانعدام إنسانيتهم بعد قتل عدد كبير من مشجعي الفريق المنتصر لمشجعي الفريق الخاسر.. وأشار الى أن السلطات المصرية لن تستطيع التنصل من مسئوليتها بإلقاء التهم على جهات أجنبية كما هو المعتاد. وعلى صعيد آخر بثت القناة الثانية الإسرائيلية تقريراً مفصلاً عن أحداث مباراة بورسعيد دافعت فيه عن الرئيس المخلوع حسنى مبارك وزعمت فيه أن اليأس والإحباط لم يغادرا شوارع مصر منذ سقوط مبارك ودائما يتهمونه هو واسرته بالوقوف وراء أي كارثة فى مصر، فضلا عن اتهام سوزان مبارك وابنيها جمال وعلاء بتدبير أحداث بورسعيد.
اما المحلل السياسى فى صحيفة «هاآرتس» «تسفى برئيل» فقال إن أحداث بورسعيد أظهرت ضعف سيطرة الجيش فى إدارة شئون البلاد وأن المشير طنطاوى لم يعد يقدر على مواجهة شعبه وبدأ في تكليف رئيس الوزراء للتحدث نيابة عنه، موضحا ان المشكلة تكمن فى عدم وجود بديل للمشير طنطاوى لحين انتخاب رئيس للبلاد.. ورأى «برئيل» أن المجلس العسكرى ليس لديه ما يقترحه على الشعب من أجل تهدأته.
اهتمت الصحف الإسرائيلية بتصريحات أحد أكر الحاخامات المتطرفة لديها وبأحداث بورسعيد حيث أبرزت صحيفة معاريف فقد أبرزت تصريحات من أحد كبار الحاخامات اليهود بقوله أن لعريش أرض إسرائيلية ويجب إعادة إحتلالها وعلى الإسرائيلين إستعادة مملكتهم من النيل الى الفرات وكان الحاخام اليهودى شموئيل بيرا قد أكد على أن إسرائيل يجب عليها إستعادة كل الأراضى التى إنسحت منها إسرائيل وزعم الحاخام المتطرف أن كلا من مدينة العريش بمصر وقطاع غزة بكامله ملك لإسرائيل وهى جزء من إسرايل الكبرى وأضات أن كلا منهم ذكر ضمن الحدود التوارتية لإسرائيل ..
أماصحيفة «إسرائيل هيوم»فقد أبرزت أحداث بورسعيد حيث.. قال وزير خارجية إسرائيل أن ما حدث في بورسعيد ليس في إطار مباراة لكرة القدم بل حرب كرة قدم فى العصر الحديث ورأي العالم مدي وحشية المصريين وانعدام إنسانيتهم بعد قتل عدد كبير من مشجعي الفريق المنتصر لمشجعي الفريق الخاسر.. وأشار الى أن السلطات المصرية لن تستطيع التنصل من مسئوليتها بإلقاء التهم على جهات أجنبية كما هو المعتاد. وعلى صعيد آخر بثت القناة الثانية الإسرائيلية تقريراً مفصلاً عن أحداث مباراة بورسعيد دافعت فيه عن الرئيس المخلوع حسنى مبارك وزعمت فيه أن اليأس والإحباط لم يغادرا شوارع مصر منذ سقوط مبارك ودائما يتهمونه هو واسرته بالوقوف وراء أي كارثة فى مصر، فضلا عن اتهام سوزان مبارك وابنيها جمال وعلاء بتدبير أحداث بورسعيد.
اما المحلل السياسى فى صحيفة «هاآرتس» «تسفى برئيل» فقال إن أحداث بورسعيد أظهرت ضعف سيطرة الجيش فى إدارة شئون البلاد وأن المشير طنطاوى لم يعد يقدر على مواجهة شعبه وبدأ في تكليف رئيس الوزراء للتحدث نيابة عنه، موضحا ان المشكلة تكمن فى عدم وجود بديل للمشير طنطاوى لحين انتخاب رئيس للبلاد.. ورأى «برئيل» أن المجلس العسكرى ليس لديه ما يقترحه على الشعب من أجل تهدأته.
مضيفا ان إقالة محافظ بورسعيد وإجراء لجنة تحقيق ومنع خروج مسئولين مشتبه فيهم لا يقنع المتظاهرين الذين حولوا أحداث بورسعيد المأساوية لقضية سياسية كبيرة تُلزم الجيش على اتخاذ تدابير جديدة.
ورأى الكاتب أن المشكلة الحقيقية لا تتمثل فى إصلاح الاقتصاد أو صياغة دستور جديد وانما تكمن في فقدان الشعب للأمن، مستشهدا بما تنقله وسائل الإعلام المصرية يومياً من حالات سرقة بنوك ومؤسسات تمويلية وعمليات خطف واغتصاب فضلا عن عدم قدرة الشرطة فى تطبيق القانون.
وأضاف الكاتب: هناك مخاوف متصاعدة من اقتحام سجن طرة الذى يضم مبارك وأبناءه ومسئولى النظام السابق ومحاولة تهريبهم في ظل تصاعد مطالب الشعب بإقامة محكمة ثورية لمحاكمة المتهمين بعد إدراكه عدم قدرة النظام الحالي على محاكمة المتهمين محاكمة عادلة.
واكد ان الجيش أثبت فشله فى إدارة مصر كذلك قوات الأمن المصرية سواء على الصعيد الترفيهي الرياضي كمباريات كرة القدم أو حتى سياسيا كالمظاهرات.
فيما قالت الإذاعة الإسرائيلية إن القيادة المصرية تحاول تهدئة الأجواء بعد مجزرة بورسعيد ولكن العاصفة في مصر تأبى أن تهدأ..ونشرت صحيفة «معاريف» على صفحتها الرياضية مقالا تحت عنوان كرة قدم دموية تصفية الحسابات في مصر» بدأته بمطالبة الشعب المصرى بالندم على عصر مبارك الذهبى لمصر وقالت إن الاقتصاد ازدهر في فترة حكم حسني مبارك الذي نظف الساحة السياسية من المعارضين واتهمت الجمهور ان لديه دوراً أساسياً فيما يحدث بمصر ثم يلومون الحكومة علي الكارثة التى وقعت في استاد بورسعيد.
واضافت: عقب ما يقرب من 18 شهر من استقبال مبارك للمنتخب المصري الفائز ببطولة أمم أفريقيا وذهابهم إلي ميدان التحرير في سيارة مفتوحة للاحتفال يحدث الآن العكس تماماً، حيث كانت البداية رحيل مبارك ومن خلفه حسن شحاتة. ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت بثاً مباشراً للأحداث وقال الموقع إن مشجعي الكرة الذين وقفوا في جبهة النضال من أجل إسقاط نظام حسني مبارك وجدوا لهم هدفاً جديداً وهو الرجل الذي خلف مبارك «طنطاوى». وهاجم الموقع الألتراس الأهلاوي قائلا ان مشجعي الأهلي المتطرفين معروفون بصلابتهم وميلهم لاستخدام العنف عندما يشعرون بأن هناك حاجة لذلك وأضاف: منظمتهم تأسست بشكل منظم عام 2007 ولكن على مدار السنين قاموا بمواجهات قاسية مع الشرطة المصرية زادت العداء بين الطرفين. ومن جانبها اهتمت صحيفة معاريف بنشر تقرير حول قوات الجيش في شوارع بورسعيد وعلى طريق بورسعيد – الإسماعيلية، واكدت ان المجلس العسكري يخشى أن تنتقل أحداث بورسعيد إلى مواجهات في الشارع ومظاهرات ضده.
فيما قالت الإذاعة الإسرائيلية إن القيادة المصرية تحاول تهدئة الأجواء بعد مجزرة بورسعيد ولكن العاصفة في مصر تأبى أن تهدأ..ونشرت صحيفة «معاريف» على صفحتها الرياضية مقالا تحت عنوان كرة قدم دموية تصفية الحسابات في مصر» بدأته بمطالبة الشعب المصرى بالندم على عصر مبارك الذهبى لمصر وقالت إن الاقتصاد ازدهر في فترة حكم حسني مبارك الذي نظف الساحة السياسية من المعارضين واتهمت الجمهور ان لديه دوراً أساسياً فيما يحدث بمصر ثم يلومون الحكومة علي الكارثة التى وقعت في استاد بورسعيد.
واضافت: عقب ما يقرب من 18 شهر من استقبال مبارك للمنتخب المصري الفائز ببطولة أمم أفريقيا وذهابهم إلي ميدان التحرير في سيارة مفتوحة للاحتفال يحدث الآن العكس تماماً، حيث كانت البداية رحيل مبارك ومن خلفه حسن شحاتة. ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت بثاً مباشراً للأحداث وقال الموقع إن مشجعي الكرة الذين وقفوا في جبهة النضال من أجل إسقاط نظام حسني مبارك وجدوا لهم هدفاً جديداً وهو الرجل الذي خلف مبارك «طنطاوى». وهاجم الموقع الألتراس الأهلاوي قائلا ان مشجعي الأهلي المتطرفين معروفون بصلابتهم وميلهم لاستخدام العنف عندما يشعرون بأن هناك حاجة لذلك وأضاف: منظمتهم تأسست بشكل منظم عام 2007 ولكن على مدار السنين قاموا بمواجهات قاسية مع الشرطة المصرية زادت العداء بين الطرفين. ومن جانبها اهتمت صحيفة معاريف بنشر تقرير حول قوات الجيش في شوارع بورسعيد وعلى طريق بورسعيد – الإسماعيلية، واكدت ان المجلس العسكري يخشى أن تنتقل أحداث بورسعيد إلى مواجهات في الشارع ومظاهرات ضده.
وأضافت أن المشير حسين طنطاوي أشار إلى أن تأمين الاستاد كان مسئولية الشرطة بسبب الانتقادات التي تناولتها وسائل الإعلام المصرية ضد السلطة العسكرية على خلفية المشاهد التي تم نشرها لرجال الشرطة المصرية الذين وقفوا في مكانهم ولم يقوموا بفعل شيء لمنع المشجعين من الهجوم على مشجعي الفريق المنافس.
تناول الأحداث التي وقعت خلال مباراة كرة القدم فى بور سعيد وانتهت بمقتل 77 شخصاً وإصابة المئات في اشتباكات هي الأولى من نوعها من حيث عدد القتلى.
وقالت الصحيفة إن عشرات الآلاف من مشجعي النادي المصري الفائز باللقاء على النادي الأهلي اقتحموا الملعب في غياب تام لقوات الأمن، مما يشير إلى أن أحداث العنف دليل واضح على غياب الأمن في مصر بعد الثورة الذي شهدها هذا البلد قبل عام.
وذكرت الصحيفة ان أحد أسباب اندلاع الثورة كان التعامل الوحشي لقوات الشرطة مع المواطنين بدون تمييز، وكان سحب عناصر الشرطة من الشوارع المصرية واستبدالها بقوات الجيش للتعامل مع المتظاهرين أول رد فعل لنظام مبارك في ذلك الوقت لذلك فإن المصريين لديهم احتقان شديد ضد الشرطة لذلك تسعى الشرطة لتفادي أي اشتباك مع المتظاهرين. وأكدت أن صمت الأجهزة الأمنية وغياب محافظ بورسعيد عن الأحداث أثار انتقادات عدد كبير من السياسيين والبرلمانيين.
وذكرت الصحيفة ان أحد أسباب اندلاع الثورة كان التعامل الوحشي لقوات الشرطة مع المواطنين بدون تمييز، وكان سحب عناصر الشرطة من الشوارع المصرية واستبدالها بقوات الجيش للتعامل مع المتظاهرين أول رد فعل لنظام مبارك في ذلك الوقت لذلك فإن المصريين لديهم احتقان شديد ضد الشرطة لذلك تسعى الشرطة لتفادي أي اشتباك مع المتظاهرين. وأكدت أن صمت الأجهزة الأمنية وغياب محافظ بورسعيد عن الأحداث أثار انتقادات عدد كبير من السياسيين والبرلمانيين.
تعذيب مجلس مبارك العسكري
للثوار والمتظاهرين البنات بيكهربوهم في ثديهن
للثوار والمتظاهرين البنات بيكهربوهم في ثديهن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق