آخر ابتكارات الداخلية ... مذيع برتبة رائد مدير القناة:
عرض وجهتي النظر من جانب المتظاهرين.. والداخلية
يقوم بتغطية الأحداث فيها الرائد احمد رجب
عضو بالائتلاف العام لضباط الشرطة الذي تم إنشاؤه من جانب وزارة الداخلية
عرض وجهتي النظر من جانب المتظاهرين.. والداخلية
يقوم بتغطية الأحداث فيها الرائد احمد رجب
عضو بالائتلاف العام لضباط الشرطة الذي تم إنشاؤه من جانب وزارة الداخلية

صورة للرائد أحمد رجب -ضابط شرطة- وهو يغطي أحداث الاشتباكات الواقعة بين المتظاهرين وقوات الأمن فى محيط وزارة الداخلية بصفته "مذيعا" بقناة 25 – التابعة للمخابرات الحربية- حسب النشطاء ، الذين قالوا : "أحمد رجب يقتل المتظاهرين فى الصباح كضابط ويضلل الرأي العام فى المساء كمذيع باستضافته لعناصر من التحريات العسكرية على أنهم من المواطنين المدنيين لكيل الاتهامات ونشر الأكاذيب عن المتظاهرين ، حتي أن بعض ضيوف رجب فى تغطيته الأخيرة عن اشتباكات شارع منصور ومحمد محمود كانوا يلقبونه بـ"باشا" فى حواره معهم".
وقال النشطاء تعليقاً على الصورة " قناة 25 هى قناه يديرها المخابرات الحربية ..وعلّق الناشط السياسي والمذيع فى القناة نفسها عبد الرحمن عز على الصورة بقوله " هذا الرائد أسلوبه ملئ بالمغالطات والنفاق وهو ضابط شرطة مفصول أصلاً من ائتلاف الشرطة بسبب ممارساته ،وطبعا ينقص الضابط المذيع المهنية والحياد والموضوعية وكونه ضابط شرطة أصلاً ده مينفعش". يذكر أن الرائد أحمد رجب – نجل الصحفي البارز بأخبار الحوادث محمد رجب- لمع اسمه كمتحدث باسم الائتلاف العام لضباط الشرطة ، وصدر قرار من الائتلاف بفصله هو والمقدم ياسر أبو المجد زميله فى مديرية أمن الجيزة والائتلاف ، بسبب أدائهما الذي يتنافي مع أهداف ومبادئ وأخلاقيات الائتلاف "بحسب نصر قرار الفصل". من جهة أخري وجه الائتلاف على صفحته الرسمية على موقع فيس بوك رسالة لمجلس الشعب تقول " لا تنتظروا من وزير الداخلية [ محمد إبراهيم ] أن يطرد أصدقائه لأن من تم اختياره بمعرفة حبيب العادلي ليكون مساعداُ له في نفس الوقت و في نفس الفترة الزمنية .
كان هنالك اثنان من قيادات وزارة الداخلية أعز الأصدقاء . لا يفترقان أبداً و لا يخون أحدهما الأخر أبداً . - مدير المباحث الجنائية بالجيزة [ لواء / محمد إبراهيم ] و مدير مباحث أمن الدولة بالجيزة [ لواء / حبيب العادلي ] و عندما أصبح حبيب العادلي وزير الداخلية ظل محمد إبراهيم مساعد وزير ثم مساعد أول وزير حتى بلغ سن التقاعد بالوصول لسن الستين . و أوضحت الرسالة "أولى خطوات إصلاح وزارة الداخلية هي إقالة جميع قيادات وزارة الداخلية التي تقلدت مناصبها القيادية في عصر حبيب العادلي ،و ما زالت مستمرة في أماكنها و مناصبها حتى الأن "..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق