الأحد، 22 يناير 2012

سوريا تشوه المراقبين بالكاميرات والنساء .. فيديو


«ضباط 8 أبريل» في السجن الحربي 
يبدأون إضرابًا عن الطعام للمطالبة بتسليم السلطة



دخل 22 ضابطًا، تابعين لحركة ضباط 8 أبريل و27 مايو، فى إضراب مفتوح عن الطعام، بسجنهم الحربي، مطالبين المجلس العسكري بتسليم السلطة قبل 25 يناير الجاري. وقالت آية محمد أحمد، منسقة حركة مؤيدي ضباط 8 أبريل لـ«المصرى اليوم» إن الضباط أعلنوا إضرابهم عن الطعام، ابتداء من السبت، تضامنًا مع مطالب ثورة 25 يناير، التى لم تتحقق حتى الآن، مؤكدين أن الإضراب أقصى ما يمكن أن يقدموه للثوار فى ذكرى الثورة. وأضافت «آية» أن الإضراب سيستمر إلى الأربعاء 25 يناير، وأن الضباط المحبوسين أكدوا ذلك لأسرهم فى آخر زيارة لهم، وطلبوا منهم أن يعلنوه، حتى يصل صوتهم للجميع، وتابعت: «لم نتمكن من الاتصال بأحد الضباط، بسبب التضييق والرقابة المشددة داخل سجنهم، ولكن أسرهم تجمعوا لإبلاغ الرأي العام بقرارهم وأضربوا بالفعل عن الطعام منذ صباح اليوم، وقالوا لأسرهم: «لو بإيدينا حاجة تانية نعملها للثوار كنا عملنا». وحسب صفحة «حركة مؤيدي ضباط 8 أبريل»، على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، فإن ضباط 8 أبريل سيبدأون إضرابهم بالسجن الحربي وغرفة حبس الجبل الأحمر، وغرفة حبس القوات الجوية، لحين تنفيذ «مطالبهم المشروعة». 
 يذكر أن ضباط 8 أبريل هم مجموعة من 22 ضابطًا في القوات المسلحة، شاركوا في تظاهرات جمعة «8 أبريل»، وألقي القبض عليهم، وتم الحكم على 13 منهم بالسجن مدة 10 سنوات، ثم تم تخفيفها إلى إلى مدد تتراوح ما بين عام و 3 أعوام، ولم يتم التصديق بعد على الأحكام حتى اللحظة، والباقون في انتظار الحكم.
سوريا تشوه المراقبين بالكاميرات والنساء


كشف نور مالك احد مراقبى الجامعة العربية ،أن المخابرات السورية زرعت كاميرات سرية خاصة لتصويرهم فى حماماتهم الخاصة بغرف نومهم لابزازهم وتشويه صورتهم كما تم ارسال نساء ليل الى غرف المراقبين لتوريطهم وتصويرهم فى اوضاع مخلة وقال مالك ان المخابرات السورية أرسلت صورا خاصة لابتزازه عبر مواقع التواصل الاجتماعى والبريد الالكترونى ،واكد على ان المراقبين يعملون فى ظروف واوضاع لا تمكنهم من تنفيذ البروتوكول الخاص بمهمتهم

.

 الثورة تؤجل مباراة القمة 4 ايام 



احتفالات ثورة 25 يناير تسببت في بعض التعديلات على جدول مسابقة الدوري المصري خلال الأسابيع الأربعة الأخيرة قبل نهاية مسابقة الدور الأول للبطولة .
وكانت لجنة المسابقات بإتحاد الكرة برئاسة عامر حسين أعلنت عن تأجيل مباراة القمة بين الأهلي والزمالك والمقرر إقامتها فى الأسبوع الثامن عشر للدوري لتقام يوم الثلاثاء 7 فبراير المقبل بدلاً من يوم 3 من الشهر ذاته.

 تفعيل قانونَين لمكافحة القرصنة بأمريكا..




ومواقع على الإنترنت تعلن احتجابها هل عانيت اليوم من مشاكل في التعامل مع موقع «Wikipedia»؟.. ربما لأن الموقع يشارك في يوم الاحتجاب العالمي على الإنترنت، احتجاجًا على محاولة تفعيل قانونين لمكافحة القرصنة بالولايات المتحدة، ترى مجموعة من الشركات والمواقع أنه «سيقيد الإنترنت ويجعله مكانا مغلقا وتحت الرقابة». القانونان هما «SOPA» أو «Stop Online Piracy Act»، أي وقف القرصنة على الإنترنت، و«PIPA» أو «Protect IP Act» أي قانون حماية الملكية الفكرية، وربما يبدو الأمر محاولة للقضاء على أعمال القرصنة، لكن محتوى القانونين كان محبطا للعديد من شركات الإنترنت. وقررت مجموعة من مواقع الإنترنت الاحتجاب بشكل كلي أو جزئي عن الظهور على الإنترنت واستبدلت محتواها برسائل تدعو فيها للتوقف عن مساند قوانين القرصنة. البداية كانت مع موقع «Wikipedia» الشهير الذي وضع رسالة على الموقع كتب فيها «الإنترنت الحر هو ما ساعد مجموعة من الشباب منذ عقد تقريبًا أن يعملوا سويًا من أجل خلق مكان لتجميع مليارات المعلومات لتصبح متاحة للجميع، أما القوانين التي يتم السعي لإصدارها الآن فإنها ستجعل الإنترنت مكانا مغلقا ومعرضا للرقابة». وأنهى الموقع رسالته، التي جاءت على خلفية سوداء، شارحا القوانين ويسعى لجمع توقيعات لرفضها. واشتركت عدة مواقع في الاعتراض اليوم منها Reddit ، BoingBoing،Mozilla،WordPress،TwitPicوMoveOn.org. وأبدت «جوجل» معارضتها القوية للقانون بوضعها إعلان صغير على صفحتها الرئيسية التي تخلو من الإعلانات، تدعو فيه مستخدميها إلى الاتصال بنائبيهم في الكونجرس الأمريكي، لحثهم على رفض القانون. فيما أبدت مواقع أخرى مثل «فيس بوك» و«تويتر» رفضهما للقانون، لكن دون أن تفعل شيئا. 
 ما هي قوانين مكافحة القرصنة؟ -القوانين الجديدة، التي يتم مناقشتها الآن، ليست الوحيدة المرتبطة بمكافحة القرصنة، فهناك قانون DMCA، وهو قانون حقوق الملكية الفكرية الرقمية، والذي يتم من خلاله حذف أي محتوى على الإنترنت له حقوق ملكية فكرية، ولا يتم توزيعه من خلال صاحب هذا الحق. أما القانونان الجديدان، فالغرض منهما هو إغلاق المنصة أو الموقع نفسه وليس حذف المحتوى فقط. وسيمنح قانونا SOPA وPIPA لوزارة العدل الأمريكية الحق في إغلاق أو منع تمويل أي موقع ترى أنه يعمل على انتهاك حقوق الملكية الفكرية أو يعرض موادَّ مقرصنة. 
وموقع مثل «Pirates Bay» الشهير سيتم إجبار شركات خدمات الإنترنت في الولايات المتحدة على منع ظهوره عند مستخدميه وستجبر شركات البطاقات الائتمانية والإعلانات على قطع صلاتها بالموقع بشكل نهائي. مؤيدو القانون ومعارضوه يقف منتجو المواد الترفيهية على رأس قائمة المساندين لهذا القانون، فهم يرون أن لهم الحق في الدفاع عن منتجاتهم التي تجلب دخلا سنويًا للولايات المتحدة يتخطى 7.7 تريليون دولار ويعمل فيها أكثر من 19 مليون مواطن أمريكي. وتساند مجموعات، مثل MPAA، وهي رابطة الأفلام الأمريكية، وغرف التجارة الأمريكية والعديد من ممثلي مجموعات رجال الأعمال، القانون بشدة، ويرون أنه السبيل الوحيد للقضاء على القرصنة وزيادة مكاسبهم وسط حالة الكساد تهدد العالم وتهدد صناعاتهم. وقال كريس دود، رئيس رابطة الأفلام الأمريكية، عن احتجاب المواقع اليوم على الإنترنت «إنها حيلة خائبة». فيما تقف شركات الإنترنت بشكل أساسي أمام حزمة القوانين الخاصة بالقرصنة، فهي ترى أنها تنجح، لأن الإنترنت سوق ديمقراطية به الكثير من الحرية تجعل كل الأفكار قابلة للنجاح طالما استقبلها الجمهور بشكل جيد. أما إصدار قوانين تمكن الحكومة من إغلاق المواقع أو فرض مجموعة من العقوبات القاسية عليها، فسيمنع ظهور شركات جديدة ومواقع بأفكار غير تقليدية، مما سيجعل الإنترنت مكانا مغلق، بحسب تصريحات الكثير منهم، وربما يتحول لسجن سيهرب منه حينها مستخدموه، بحثًا عن مكان به حرية أكبر.

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛

ليست هناك تعليقات: