فينك يا أحمد يا رشدى يا أنضف وزير داخلية مسك الوزارة
تواجد أهالى الشهداء أمام أكاديمية الشرطة، مقر محاكمة الرئيس المخلوع محمد حسنى وابنيه علاء وجمال واللواء حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق و6 من كبار مساعديه
حيث طالب اهالي الشهداء بإعدام علاء وجمال والعادلى، والقضاء بأقصى عقوبة على الرئيس السابق، وذلك لحرق قلبه هو وحرمه سوزان مبارك على ابنيهما مثلما فعلوا فى أمهات وآباء الشهداء.
واضافت والدة الشهيد أحمد فوزى الحداد أنها تتمنى أن القضاء يعطى لها حق نجلها الذى استشهد فى يوم 19 يناير الماضى أمام قسم شرطة الرمل ثان، عندما كان بصحبة صديقه، وخرجا للشارع بعد استشهاد صديقهما أمام القسم، فذهبا لاطمئنان عليه ونقله إلى المستشفى، إلا أنه فور وصوله أمام القسم وحمل صديقه أصيب بطلق نارى فى رأسه وآخر فى صدره واستشهد فى أحضان صديقه.
وأشارت إلى أن شقيقها استشهد فى حرب 73 ولم تحزن عليه مثلما حزنت على ابنها، لأن شقيقها استشهد وهو يحارب من أجل الدفاع عن الوطن ضد عدوه، إلا أن ابنها استشهد من مصرى أخ له، ولم يهدأ لها بال إلا فى حالة إعدام من تسببوا فى قتل ابنها.
فيما فوجئ المتواجدون أمام أكاديمية الشرطة بشخص مقيد اليدين بالجنازير ويصرخ عاليا قائلا، "حسنى مبارك يا بلطجى يا رئيس العصابة"، كما قام بسب رجال الشرطة، وبدأ يصيح مردداً، "فينك يا أحمد يا رشدى يا أنضف وزير داخلية مسك الوزارة"، وتبين أنه "أحمد سيد عطية" مقيم بمنشأة ناصر وأكد أنه حزين على شباب مصر الذى قُتل من أجل الدفاع عن وطنه من اللصوص الذين سرقوها لمدة 30 عاماً، ولذلك جاء إلى مقر محاكمة مبارك، رغم تأكده من أن هذه المحاكمة تمثيلية.
وأضاف والد أحد الشهداء من الإسكندرية، أنهم سوف يقومون بالخروج إلى الميادين يوم 25 يناير المقبل، لجلب حقوق أبنائهم الذين استشهدوا بأيديهم نظراً لعدم نزاهة القضاء.
واضافت والدة الشهيد أحمد فوزى الحداد أنها تتمنى أن القضاء يعطى لها حق نجلها الذى استشهد فى يوم 19 يناير الماضى أمام قسم شرطة الرمل ثان، عندما كان بصحبة صديقه، وخرجا للشارع بعد استشهاد صديقهما أمام القسم، فذهبا لاطمئنان عليه ونقله إلى المستشفى، إلا أنه فور وصوله أمام القسم وحمل صديقه أصيب بطلق نارى فى رأسه وآخر فى صدره واستشهد فى أحضان صديقه.
وأشارت إلى أن شقيقها استشهد فى حرب 73 ولم تحزن عليه مثلما حزنت على ابنها، لأن شقيقها استشهد وهو يحارب من أجل الدفاع عن الوطن ضد عدوه، إلا أن ابنها استشهد من مصرى أخ له، ولم يهدأ لها بال إلا فى حالة إعدام من تسببوا فى قتل ابنها.
فيما فوجئ المتواجدون أمام أكاديمية الشرطة بشخص مقيد اليدين بالجنازير ويصرخ عاليا قائلا، "حسنى مبارك يا بلطجى يا رئيس العصابة"، كما قام بسب رجال الشرطة، وبدأ يصيح مردداً، "فينك يا أحمد يا رشدى يا أنضف وزير داخلية مسك الوزارة"، وتبين أنه "أحمد سيد عطية" مقيم بمنشأة ناصر وأكد أنه حزين على شباب مصر الذى قُتل من أجل الدفاع عن وطنه من اللصوص الذين سرقوها لمدة 30 عاماً، ولذلك جاء إلى مقر محاكمة مبارك، رغم تأكده من أن هذه المحاكمة تمثيلية.
وأضاف والد أحد الشهداء من الإسكندرية، أنهم سوف يقومون بالخروج إلى الميادين يوم 25 يناير المقبل، لجلب حقوق أبنائهم الذين استشهدوا بأيديهم نظراً لعدم نزاهة القضاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق