الأربعاء، 4 يناير 2012

الحريرى ,الأسلاميون متآمرون مع العسكر.فيديو


التيار الإسلامي يريد تغييرا جذريا مثل الثوار
لأنه في أغلبه تيار ثائر ضد الظلم والفساد 
ونختلف معهم فى الطريقة


أكد د. صفوت عبد الغنى –المتحدث باسم الجماعة الإسلامية- أن التيار الإسلامي موافق على تقليم أظافر العسكر ومحاسبتهم وعدم وضعهم فوق القانون بأي شكل من الأشكال ولن يكون هناك رئيس عسكري لمصر والتيار الإسلامي سيقف ضد استئثار العسكر بالحكم بكل قوة فالمجلس العسكري هو من أوقع البلاد في الفوضى. 
 وأضاف عبد الغني في برنامج "آخر النهار" أن التيار الإسلامي يريد تغييرا جذريا مثل الثوار لأنه في أغلبه تيار ثائر ضد الظلم والفساد ولكن نحن نختلف مع إخواننا في ميدان التحرير في الطريقة التي سننهي بها حكم العسكر فنحن نريد انهاءه بطريقة شرعية ودستورية حول تحديد مهامة في الدستور الجديد ومحاسبته بطريقة قانونية. الجماعة الإسلامية: التيار الإسلامى سيحاسب العسكر..


الحريرى: طنطاوى لابد أن يُحاكم مع مبارك
 اتهم أبو العز الحريري عضو مجلس الشعب، المجلس العسكرى وعلى رأسه المشير محمد حسين طنطاوي بقتل الثوار والتآمرعلى الثورة, حيث إن المجلس كان شريكاً لمبارك في نظامه، فهم من كانوا يحمونه فكيف يكونوا أقل "تلوثاً" منه -على حد وصفه. وطالب بمحاكمة طنطاوى ووضعه في القفص مع رئيسه "مبارك" الذي لابد أن يقف هو وأعوانه ويعترفون بأنهم ارتكبوا الجرائم ويطلبون الصفح من الشعب فإذا رفض لابد من محاكمتهم. من ناحية أخرى قال الحريري إن هناك صفقات تآمرية متعددة تتم بين جماعة الإخوان المسلمين والجماعة السلفية والمجلس العسكري وبقايا الحزب الوطني المنحل التي مازالت متواجدة في كل المجالات, بهدف اغتيال ثورة يناير, وهو الأمر ذاته الذي جعل الإخوان خلال عهد مبارك يسارعون بالتفاوض مع عمر سليمان على عدد من الإصلاحات التي من شأنها تهدئة الوضع آنذاك.


البطاوى: العادلى رجل شريف؟!



ومن ناحية اخرى اعترض محسن بهنسى محامى المدعين بالحق المدنى على مرافعة المستشار مصطفى سليمان المحامى العام الاول التى تتضمنت ذكر محاسن ومساوئ المخلوع واضاف نحن لسنا فى مرافعة توافقيه لنعدد المحاسن والمساوئ ،ولكننا فى مرافعة بشأن قتلة الثوار كما اكد على ان المرافعه افتقدت للحماس كما اكمل اعتراضه على المستشار سليمان لعدم استخدام لفظ شهداء على من سقط خلال الثوره ونعتهم بمن قتلوا على يد الشرطه كما نعت مبارك بالسابق وليس المخلوع..


ليست هناك تعليقات: