الاثنين، 23 يناير 2012

البدو يطالبون بـ4 ملايين جنيه مقابل الإفراج عن رهائن قرية سياحية



الهاكر السعودى :
لا أحد يستطيع أن يجدني في العالم الرقمي. 
 لذلك، لا يمكن لأحد أن يوقفني 
البدو يستولون على قرية سياحية بسيناء
 ويطالبون بـ4 ملايين جنيه فدية مقابل تحرير الرهائن



كشف تقرير للتلفزيون الإسرائيلي عن استيلاء عدد من المسلحين من بدو سيناء، على قرية "أكوا سينا" السياحية، التي يرتادها عدد كبير من السائحين من كل أنحاء العالم، من بينهم إسرائيليين، خلال الأيام الماضية. وأكد التقرير وجود عدد من العاملين المصريين في القرية، بالإضافة إلى عدد كبير من السائحين، مضيفا أن هوية السائحين غير معروفة حتى الآن، إلا أن المعلومات المتوافرة حاليا تؤكد وجود 3 رهائن من الأجانب، يطالب البدو بفدية تقدر بـ4 ملايين جنيه مقابل الإفراج عن الرهائن. التليجراف : إسرائيل تمدد قانون عنصرية المواطنة ذكرت صحيفة التليجراف مقالاً بعنوان " مجلس الوزراء الاسرائيلي يصوت على تمديد قانون عنصرية المواطنة "


المحكمة الإسرائيلية العليا تؤيد منع الفلسطينيين من اكتساب الجنسية بالزواج أنه قد صوت وزراء مجلس الحكومة الإسرائيلية صباح اليوم الأحد على تمديد القانون المثير للجدل الذي يمنع الفلسطينيين المتزوجين من اسرائيليين من الحصول على الجنسية الاسرائيلية . والجدير بالذكر أنه قد تم تقديم "قانون المواطنة" كإجراء مؤقت في عام 2003 ، كما أنه قد تم تمدديه بالفعل لعدة مرات على الرغم من المعارضة الشديدة من جانب جماعات حقوق الإنسان وعدد من البرلمانيين الإسرائيليين الذين يقولون أنها "عنصرية". كان "جدعون ساعر" وزير التعليم الإسرائيلى من بين أولئك الذين صوتوا لصالح تمديد هذا القانون لمدة عام آخر، مدعياً أنه يوفر الحماية الضرورية من الإرهاب. و أضاف السيد "ساعر" أمام مجلس الوزراء الوزراء اليوم قائلاً "انه طالما أن إسرائيل في حالة من الصراع الوطنى مع الفلسطينيين الذين يقطنون قطاع الضفة الغربية وقطاع غزة ، فلا يوجد أي سبب لتدخولهم فى السياسة المتعلقة بشأن الاراضي الإسرائيلية معللاً بأن السياسة المتبعة في إطار لم الشمل الأسرى بين الفلسطينيون والإسرائليون يجب أن تكون نفس السياسة التى يتبعها المواطنين الإنجليز أوالإيطاليين". كما أضاف قائلاً " نظراً للإعتبار الأمني هناك الذى اثبت مشاركة بعض من الفلسطينيين الذين دخلوا إسرائيل من خلال إطار لم الشمل ، في الهجمات الارهابية فأن حق المواطنين الاسرائيلين في الحياة ليس أقل شأنا من حق الشعب الفلسطيني في لم شمل الأسر داخل إسرائيل. تم رفض أربعة إلتماسات منفصلة معارضة للتشريع من قبل محكمة العدل العليا الإسرائيلية في وقت سابق من هذا الشهر،السبب الذى أسفر عن أثار إستياء واضح بين منظمات حقوق الانسان العالمية. 

 قراصنة إسرائيليون يهاجمون موقع المركزي الإماراتي 
 الهاكرالسعودى"إكس" يهدد : 
"سأدمر اسرائيل رقمياً "ا فدية مقابل تحرير الرهائن


كشف مدير تكنولوجيا المعلومات في مصرف الامارات المركزي اليوم الاحد ان خبراء البنك أحبطوا هجوما من قبل قراصنة كانوا يحاولون تخريب موقع المصرف على شبكة الانترنت.
 ووفقا لمصادر وكالة رويترز يبدو ان قراصنة اسرائيليين يقفون وراء الهجوم بعد تعهد باستهداف مواقع حكومية مختلفة في السعودية والامارات كرد انتقامي بعد موجة من سرقات أرقام بطاقات ائتمان اسرائيلية من قبل قرصان ادعى أنه يعمل من السعودية. كما تم استهداف مواقع الكترونية لمؤسسات اسرائيلية.
 هذا وقدأعلن الهاكر السعودي والذي يسمي نفسه "إكس" و الذي استطاع الولوج إلى أرقام مئات الآلاف من البطاقات الائتمانية "الإسرائيلية" انه من أشد الكارهين للكيان الصهيوني وأنه سينهيه إلكترونياً.
وأضاف "أكس" انه استطاع نشر معلومات ما يقارب 400 ألف بطاقة ائتمانية حتى الآن و أنه وللحفاظ على التقدم في هذه الحرب الالكترونية سينشر معلومات 200 بطاقة يومياً فقط ، ويقول : انه باستطاعة أي أحد الشراء عبر الانترنت مستخدماً هذه البطاقات كما أفعل أنا عادة، كما سيسرب معلومات سرية صهيونية حصل عليها الكيان الصهيوني من خلال عمليات التجسس التي تقوم بها.
وينفي اكس أن يصعب عليه نشر أي معلومة تخص الكيان الصهيوني ولكنه ينتظر الزمان والمكان المناسبان لفعل ذلك كما صرح أن لحرب غزة 2008 و 2009 التأثير الأكبر الذي دفعه للقيام بهذا الهجوم الالكتروني، ويضيف ان نهاية (إسرائيل) قريبة جداً وانه سيستخدم كل قواه هو والمجموعة المساندة له المعروفة ب "إتش بي" في إتمام ذلك.ويقول: "لقد اخترقنا عدة مواقع في الماضي، مواقع وبلدان لديها مشاكل مع الإسلام الحقيقي".
واضاف : "أنا إكس قررت اختراق إسرائيل وحدها ، لإلحاق الضرر بها وجعلها تعاني. و أتوجه إلى جميع المتسللين مرة أخرى للانضمام إلى هذه الحركة». لا يفكر الشاب المغامر في ما سيحصل له لو اعتُقل أو جرى التوصل إلى شخصيته الحقيقية، وليس قلقاً من معرفة السلطات السعودية بمكانه.
ويضيف : "لا أحد يستطيع أن يجدني في العالم الرقمي. لذلك، لا يمكن لأحد أن يوقفني".


ليست هناك تعليقات: