مقطع صوتي:
صفوت حجازي يهدد (6) من
“شباب الثورة” .. بفضــح ســر شقة العجــوزة ؟!
صفوت حجازي يهدد (6) من
“شباب الثورة” .. بفضــح ســر شقة العجــوزة ؟!
اللي يرش الجيش بالماء نرشه بالدمــــاء
الانتخابات المقبلة ستكون أنزه انتخابات تشهدها مصر،
البلطجية لن يجرؤوا على الاقتراب من اللجان الانتخابية،
لأن الشعب سيحميها،
المحلاوي: نكسة 67 كانت حق وفضل عظيم لأننا لو انتصرنا لظللنا نؤله حكامنا “الداعية”حجازي: 6من شباب الثورة راحوا شقة في العجوزة في 2 فبراير يسكروا ويجيبوا نسوان وشباب الدعوة أنقذوا الثورة حسين إبراهيم: الحكومة تسير عكس اتجاه الثورة وعليها وضع حد أدنى وأقصى للأجور قال حجازي "إذا كان المجلس العسكري خط أحمر فالشعب المصري 3 خطوط" وأن مصر لن يحكمها رئيس عسكري، كونه سيحدد متى يرحل "العسكري" عن السلطة عقب الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وتابع الدكتور صفوت حجازي الداعية الإسلامي، خلال المؤتمر الذي نظمه حزب الحرية والعدالة بالإسكندرية مساء الخميس بمنطقة الدخيلة، أنه لن يكون في مصر أمن دولة وإلا ستُحرق مرة أخرى، ولن يجرؤ أحد على الطمع في حكم مصر.
ووصف المطالبين بتأجيل الانتخابات بـ"الفلول الحقيقيين وبقايا النظام السابق"، مؤكداً أن الانتخابات المقبلة ستكون أنزه انتخابات تشهدها مصر، وأن البلطجية لن يجرؤوا على الاقتراب من اللجان الانتخابية، لأن الشعب سيحميها، ورد على الذين يتهمون الإسلاميين بأنهم "ركبوا الثورة"، بأن ليلة موقعة الجمل وقف الشباب وصمدوا. وأكد أن الثورة هي أولي الخطوات لتحرير القدس، فالشعب المصري سيذهب لتحرير المسجد الأقصى، ولا أحد يستطيع التفرقة بين الشعب، خاصة وأن أعداء الثورة كثيرون، وأولهم الكيان الصهيوني الذي تأكد أنه إذا زال النظام علموا أنهم إلى زوال.
"
ووصف المطالبين بتأجيل الانتخابات بـ"الفلول الحقيقيين وبقايا النظام السابق"، مؤكداً أن الانتخابات المقبلة ستكون أنزه انتخابات تشهدها مصر، وأن البلطجية لن يجرؤوا على الاقتراب من اللجان الانتخابية، لأن الشعب سيحميها، ورد على الذين يتهمون الإسلاميين بأنهم "ركبوا الثورة"، بأن ليلة موقعة الجمل وقف الشباب وصمدوا. وأكد أن الثورة هي أولي الخطوات لتحرير القدس، فالشعب المصري سيذهب لتحرير المسجد الأقصى، ولا أحد يستطيع التفرقة بين الشعب، خاصة وأن أعداء الثورة كثيرون، وأولهم الكيان الصهيوني الذي تأكد أنه إذا زال النظام علموا أنهم إلى زوال.
"
سر شقــــة العجـــوزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق