فيديو لسيدة تقذف طوب إتهمها النشطاء بقتل شهيد العباسية.
وشاهد عيان يؤكد أنها الفاعلة؟!
وشاهد عيان يؤكد أنها الفاعلة؟!
التيى شيرتات البيضاء التى كانت تقود المتواجدين فوق أسطح العمارات بالعباسية لها علاقة بنفس التى شيرتات التى كانت أمام أكاديمية الشرطة و تعتدى على أسر الضحايا يوم محاكمة المخلوع.
أرجوكم شاهدوا الفيلم مرات و مرات لتتأكدوا أنه كان هناك من يقود و يوجه من فوق أسطح العمارات و لم يكن مجرد فعل عفوى قال محمد أحمد، أحد المشاركين في مسيرة العباسية يوم 23 من الشهر الماضي لـ”البديل” أنه رأى الحادث الذي تسبب في استشهاد الشاب محمد محسن يوم المظاهرة كاملاً. وأكد أنه رأى سيدة، ترتدي جلبابا أسود، تقف فوق سطح أحد البنايات، “رأيتها تلقي بحجر كبير، لدرجة أنها كانت تمسكه بكلتا يديها. وتابعت سقوط الحجر، حتى اصطدم برأس محمد”.
وتوقع محمد أحمد أن تكون السيدة من سكان هذا العقار.
وقال “بعد أن أصيب محمد بالحجارة، حاولنا الصعود لأعلى البناية. لكنها كانت مغلقة بجنزير حديدي مما يؤكد أنها كانت في البناية قبل وصول المسيرة لهذه النقطة. وأنها من سكان هذه البناية”.
وأضاف “بعد أن نزف كميات كبيرة من الدماء، نقلناه بمساعدة المتظاهرين لسيارة إسعاف.
ولم أسمع عنه بعد ذلك، إلا عندما نشرت أخبار استشهاده”.
وتنشر”البديل” مقطعي فيديو للسيدة وهي تلقي حجارة لعدة مرات على المتظاهرين بمساعدة عدد من الواقفين معها.
وتشير البديل ان احد مقطعي الفيديو من تصوير الزميل حسام المغربي وقت الواقعة وكانت المفاجأة أن السيدة الموجودة في الفيديو الذي يتناقله النشطاء هي نفسها الموجودة في الفيديو الذي بحوزة البديل والذي تحفظنا على نشره حتى تم نشر الفيديو الأخير خشية أن نتهم أحدا دون سند .
أرجوكم شاهدوا الفيلم مرات و مرات لتتأكدوا أنه كان هناك من يقود و يوجه من فوق أسطح العمارات و لم يكن مجرد فعل عفوى قال محمد أحمد، أحد المشاركين في مسيرة العباسية يوم 23 من الشهر الماضي لـ”البديل” أنه رأى الحادث الذي تسبب في استشهاد الشاب محمد محسن يوم المظاهرة كاملاً. وأكد أنه رأى سيدة، ترتدي جلبابا أسود، تقف فوق سطح أحد البنايات، “رأيتها تلقي بحجر كبير، لدرجة أنها كانت تمسكه بكلتا يديها. وتابعت سقوط الحجر، حتى اصطدم برأس محمد”.
وتوقع محمد أحمد أن تكون السيدة من سكان هذا العقار.
وقال “بعد أن أصيب محمد بالحجارة، حاولنا الصعود لأعلى البناية. لكنها كانت مغلقة بجنزير حديدي مما يؤكد أنها كانت في البناية قبل وصول المسيرة لهذه النقطة. وأنها من سكان هذه البناية”.
وأضاف “بعد أن نزف كميات كبيرة من الدماء، نقلناه بمساعدة المتظاهرين لسيارة إسعاف.
ولم أسمع عنه بعد ذلك، إلا عندما نشرت أخبار استشهاده”.
وتنشر”البديل” مقطعي فيديو للسيدة وهي تلقي حجارة لعدة مرات على المتظاهرين بمساعدة عدد من الواقفين معها.
وتشير البديل ان احد مقطعي الفيديو من تصوير الزميل حسام المغربي وقت الواقعة وكانت المفاجأة أن السيدة الموجودة في الفيديو الذي يتناقله النشطاء هي نفسها الموجودة في الفيديو الذي بحوزة البديل والذي تحفظنا على نشره حتى تم نشر الفيديو الأخير خشية أن نتهم أحدا دون سند .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق