دخول الثوار باب العزيزية كشف المستور
"هنا" القذافي لم يقتلها الأمريكيون عام 1986
طرح مسئولون أمريكيون التساؤلات حول مقتل هنا ابنة معمر القذافي بالتبني في الولايات المتحدة علي منزله في باب العزيزية عام .1986
أشار شبكة "فوكس نيوز" الاخبارية مساء أمس إلي ان سقف التطلعات والتساؤلات ارتفع بعد نشر الصحف تقارير تحوي أدلة جديدة تؤكد ان ابنة القذافي مازالت علي قيد الحياة وتعمل طبيبة في العاصمة الليبية "طرابلس" من جانبها نشرت صحيفة "أيرالندا تايمز" تقريرا أكدت فيه امتلاكها المستندات والوثائق تخص هنا القذافي وأوضحت ان احدي الوثائق تحتوي علي شهادة لها من المعهد البريطاني عام 2007 وتؤكد اتمام كورس في اللغة الإنجليزية.
ولفتت إلي وجود جواز سفر باسم هنا القذافي بالاضافة إلي العديد من الصور الفوتوغرافية لها وهي في منتصف العشرينيات بالرغم من إنها كانت تبلغ ستة شهور فقط إبان القصف الأمريكي عام .1986 أكدت الصحيفة ان القصة كانت و مازالت محل شكوك الكثيرين وعزز هذه الشكوك عثور بعض الصحفيين والثوار علي المستندات التي تخص ابنة القذافي بعد دخولهم باب العزيزية.
ولفتت إلي وجود جواز سفر باسم هنا القذافي بالاضافة إلي العديد من الصور الفوتوغرافية لها وهي في منتصف العشرينيات بالرغم من إنها كانت تبلغ ستة شهور فقط إبان القصف الأمريكي عام .1986 أكدت الصحيفة ان القصة كانت و مازالت محل شكوك الكثيرين وعزز هذه الشكوك عثور بعض الصحفيين والثوار علي المستندات التي تخص ابنة القذافي بعد دخولهم باب العزيزية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق