السبت، 23 يوليو 2011

راقصة لبنانية ترقص مع مطرب إسرائيلي في وصلة عار.فيديو



إنها حقاً شُجَاعة لأنها تريد السلام


أثيرت زوبعة كبرى خلال الآونة الأخيرة بعد اللقاء المثير للجدل الذي جمع بين مطربة لبنانية تدعى جوانا فخري وفرقة إسرائيلية متخصصة في موسيقى "الهيفي ميتال" تعرف بـ "Orphaned Land" خلال مهرجان "هيلفست" للموسيقى الذي أقيم الشهر الماضي في كليسون بفرنسا. وقامت الدنيا ولم تقعد منذ ذلك الحين، لاسيما بعد أن ظهرت مقاطع فيديو على شبكة الإنترنت تبين فخري (التي يقال أنها تعيش في فرنسا) إلى جانب مطرب إسرائيلي، وهما يمسكان بالأعلام الخاصة بدولتيهما – اللتين لا تزالا في حالة حرب. 
وظهر في أحد المقاطع أحد أعضاء الفرقة الإسرائيلية، وهو يغني بالعبرية، على ما يبدو، بينما كانت تقوم فخري بالرقص من حوله، وهي مرتدية لزي الرقص التقليدي، وتحمل بيدها علم لبنان. 
ثم اقتربت من المغني الإسرائيلي وساعدته للإمساك بعلم كبير لإسرائيل، قبل أن تمسك بعلم بلادها وتلوح به إلى جانب العلم الإسرائيلي أمام الجمهور. وبحسب ما ورد في المقطع، فكان يشدو المطرب الإسرائيلي بكلمات تقول "هذا كله عن السلام يا أصدقائي. 
فنحن جميعاً أخوة وأخوات. 
وأريد أن أشاهدكم جميعاً وأنت تقفزون وتحتفلون معنا، حسناً؟". 
وقد تفاعل الجمهور مع تلك الكلمات، وبدأ يرد بهتافات وإشارات خاصة بتلك النوعية من الموسيقى التي تقدمها الفرقة. وظلت فخري والمطرب الإسرائيلي يقفزان إلى أعلى وإلى أسفل، وهما ممسكان بالأعلام الخاصة بهما. وقد أثارت تلك الفقرة قدراً كبيراً من الجدل واجتذبت الكثير من ردود الفعل والتعليقات. وورد في أحد التعليقات التي نُشِرت أسفل إحدى المقاطع التي تم رفعها على موقع اليوتيوب: "عار عليها. فقد وضعت علمنا اللبناني إلى جانب العلم الإسرائيلي. وهو ما يعتبر عاراً بالفعل". وفي المقابل، عبَّر تعليق آخر عن موافقته واستحسانه لذلك التصرف الذي بدر من فخري، وقال " إنها حقاً شُجَاعة لأنها تريد السلام ".


هذا ولا تزال لبنان وإسرائيل في حالة حرب مع بعضهما البعض، 
ولا يُسمَح من الناحية القانونية بموجب القانون اللبناني لأي مواطن لبناني 
بأن يقوم بأي تعاملات علنية مع الإسرائيليين.
لقاء مع الراقصة اللبنانية جوانا فخرى
صاحبة فضيحة الرقص فى اسرائيل بالفيديو راقصة لبنانية ترقص فى اسرائيل
 راقصة لبنانية ترقص فى اسرائيل



قامت الراقصة اللبنانية المقيمة بباريس " جوانا فخرى " بالمشاركة فى حفل راقص بالعاصمة الإسرائيلية تل أبيب , وأمسكت الراقصة فى نهاية الحفل بالعلمين اللبنانى والإسرائيلى ورفعتهما جنبا الى جنب على خشبة المسرح . وأثار هذا الأمر استياءا كبيرا فى لبنان خاصة بعد رفعها للعملين معا , وتقيم جوانا فى مدينة كليسون غرب فرنسا وهى من أصل لبنانى وتقول بأنها بصفتها فنانة فهى تشجع على السلام والصداقة بين الشعوب , مؤكدة أنها حين أقبلت على هذه الفكرة تلقت دعم من بعض اللبنانيين ولكن لسخرية القدر كان الدعم الأكبر من الإسرائيليين . وأكدت أنها تلقت العديد من الرسائل الإلكترونية التى تحتوى على الكراهية والشتائم إضافة الى تهديدات كثيرة بالقتل , وعلمت أن هناك صفحة على الفيس بوك تطالب بسحب الجنسية اللبنانية منى وهذا هراء

ليست هناك تعليقات: