"نحن في المحكمة ولسنا في التحرير وكفاية التسيب اللى خرب البلد"
يجب تطهير القضاء من رموز النظام مطلب من مطالب نجاح الثورة
شهدت أولى جلسات محاكمة محمد فرج عبدالمنعم، 24 عاما، المتهم بقتل مصمم الأزياء محمد داغر فى شهر أبريل الماضى بمنزله بشارع البطل أحمد عبدالعزيز بمنطقة المهندسين، مشادات بين المحامين.
وطالب دفاع المتهم ببراءته من التهم المنسوبة إليه باعتباره «كان فى حالة دفاع شرعى عن النفس» نافيا ارتكابه للجريمة بدافع السرقة، وساق العديد من الأدلة التى تؤكد براءة المتهم من تهمة القتل بدافع السرقة.
وقال دفاع المتهم إن المجنى عليه نصب شباكه حول المتهم للإيقاع به فى حبائل الشيطان والإتيان بأفعال مجرمة فى الشرع والعرف والقانون.
واستحضر دفاع المتهم واقعة سابقة للمجنى عليه ثابتة فى محاضر الشرطة الرسمية بالقبض عليه ليلة 24 رمضان فى أحد الأماكن المنزوية فى حديقة عامة وبصحبته شخص آخر.
وشهدت الجلسة مشادات بين المحامين وبعضهم البعض، وقال رئيس المحكمة بأنه لن يسمح بحالة من الهرج داخل الجلسة، وأن على الجميع أن يدرك أنه فى قاعة محكمة وليس فى ميدان التحرير قائلا «كفاية التسيب اللى خرب البلد».
ونطالب مجلس القضاء بمحاكمة هذا القاضي بتهمة السب والتشهير بثورة مصر الذي أشاد بها العالم كله إلا أصحاب مهرجان البراءة لجميع اللصوص. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال القضاة ثلاثة : قاضيان في النار ، و قاضي في الجنة ، قاضي قضى بالهوى فهو في النار ، و قاضي قضىبغير علم فهو في النار ، و قاضي قضى بالحق فهو في الجنة الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم:
وطالب دفاع المتهم ببراءته من التهم المنسوبة إليه باعتباره «كان فى حالة دفاع شرعى عن النفس» نافيا ارتكابه للجريمة بدافع السرقة، وساق العديد من الأدلة التى تؤكد براءة المتهم من تهمة القتل بدافع السرقة.
وقال دفاع المتهم إن المجنى عليه نصب شباكه حول المتهم للإيقاع به فى حبائل الشيطان والإتيان بأفعال مجرمة فى الشرع والعرف والقانون.
واستحضر دفاع المتهم واقعة سابقة للمجنى عليه ثابتة فى محاضر الشرطة الرسمية بالقبض عليه ليلة 24 رمضان فى أحد الأماكن المنزوية فى حديقة عامة وبصحبته شخص آخر.
وشهدت الجلسة مشادات بين المحامين وبعضهم البعض، وقال رئيس المحكمة بأنه لن يسمح بحالة من الهرج داخل الجلسة، وأن على الجميع أن يدرك أنه فى قاعة محكمة وليس فى ميدان التحرير قائلا «كفاية التسيب اللى خرب البلد».
ونطالب مجلس القضاء بمحاكمة هذا القاضي بتهمة السب والتشهير بثورة مصر الذي أشاد بها العالم كله إلا أصحاب مهرجان البراءة لجميع اللصوص. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال القضاة ثلاثة : قاضيان في النار ، و قاضي في الجنة ، قاضي قضى بالهوى فهو في النار ، و قاضي قضىبغير علم فهو في النار ، و قاضي قضى بالحق فهو في الجنة الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق