تحبة للشعب التونسي المسلم
الذى استطاع أن يحافظ على هويته على الرغم من محاولات التغريب المتواصلة طيلة السنوات الطويلة الفائتة
من قبل النخب المثقفة، والزمرة الحاكمة.
الذى استطاع أن يحافظ على هويته على الرغم من محاولات التغريب المتواصلة طيلة السنوات الطويلة الفائتة
من قبل النخب المثقفة، والزمرة الحاكمة.
وسط الآلاف من الجمهور التونسي الذين احتشدوا من مختلف الأعمار بقصر الرياضة بالمنزه فى تونس، ألقي الدكتور زغلول النجار محاضرة فى الخامسة من عصر أمس السبت.
تحدث الدكتور النجار عن سعادته بثورة تونس ومصر، ودعا الله أن ينصر الثوار فى اليمن وسوريا وليبيا، وصفقت الجماهير التى ملأت المدرجات طويلاً عندما حيا النجار الشعب التونسي واصفا إياه بالشعب المسلم الذى استطاع أن يحافظ على هويته على الرغم من محاولات التغريب المتواصلة طيلة السنوات الطويلة الفائتة، من قبل النخب المثقفة، والزمرة الحاكمة.
وحول مكة المكرمة ومكانتها تحدث الدكتور النجار مشيرا إلى أن الساعة الكونية تعتمد على خط مكة المكرمة وليس خط جرينتش، وعرج الدكتور على مسألة الإعجاز فى القرآن الكريم، وتناول عددا من القضايا والأدلة فى هذا السياق، مستشهداً بالصور والرسوم التوضيحية. وكان ختام محاضرة النجار اعتناق سيدة ألمانية الإسلام، ونطقها للشهادتين على يديه وسط تهليل وتكبير حشود الحاضرين.
وحول مكة المكرمة ومكانتها تحدث الدكتور النجار مشيرا إلى أن الساعة الكونية تعتمد على خط مكة المكرمة وليس خط جرينتش، وعرج الدكتور على مسألة الإعجاز فى القرآن الكريم، وتناول عددا من القضايا والأدلة فى هذا السياق، مستشهداً بالصور والرسوم التوضيحية. وكان ختام محاضرة النجار اعتناق سيدة ألمانية الإسلام، ونطقها للشهادتين على يديه وسط تهليل وتكبير حشود الحاضرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق