الأربعاء، 11 مايو 2011

حجازي : البنت المسلمة التي تحب مسيحيا "قليلة الأدب"..فيديو



... لبنــان مجتمــع ومنـاطق ...
 قصة "عبير " أغرب من الخيال...خطفها مهدي من زوجها.
أقسم بالله الحزب الوطني هو المتسبب في أحداث إمبابة
 أحتفظ بســرية الادلــة لصــالح التحـقيق
 "عبير" مفجـــرة موقعـــة إمبـــابة:
 اعتنقت الإسلام وكنت محتجزة في بيت مجاور للكنيسة 
قالت إن راهبة أطلقتها فور اندلاع الأحداث


القاهرة: قال الداعية الإسلامي الدكتور صفوت حجازي الاربعاء إن قضية الفتاة عبير التي اشعلت أحداث إمبابة "مفتعلة"، مؤكدا أن هذه القصة تثير الريبة والشك، ومثل هذه القصص أحقر بكثير من أن تثير فتنة وتستفز أي جانب من الطرفين .
وردا على تطبيق الحد على من يرتد من المسلمين، قال في تصريحات لصحيفة "الاخبار" نشرتها في عددها الصادر اليوم إن " الحدود في مصر ليست مطبقة، وأنا أعلم مسلمين تنصروا، بل أن هناك قصصا لفتيات تنتمي للدين الإسلامي دخلن في قصة حب مع شباب مسيحي، وأنا أقولها بملء فمي : " البنت المسلمة التي تحب مسيحيا ( قليلة الأدب ) ولا تستحق أن تكون سببا في مشكلة تزهق بسببها الأرواح ".
وطالب بتشكيل لجنة من علماء الأزهر والكنيسة وبعض رجال الدين الذين يتمتعون بقاعدة شعبية من الجانبين، وتعقد هذه اللجنة جلسات مغلقة بعيدا عن الإعلام، وتناقش كل القضايا المتسببة في أحداث الفتنة وكيف يمكن التعامل معها، فيناقشون قضايا المسيحيين الذين يعتنقون الإسلام، والمسلمين الذين يعتنقون المسيحية وإستقواء أي من الجانبين بالخارج. وأضاف أن عمل اللجنة يتضمن البحث عن علاج لهذه المشاكل في القانون المصري،فإذا لم يكن هناك علاج لبعض القضايا يتم التوصية بإصدار قانون يعالجها، ويتم الاتفاق على ان من يخطئ من الطرفين يعاقب وفق القانون بعيدا عن انتمائه، سواء كان المخطئ شيخا أو قسيسا. ويرى الداعية صفوت حجازي ان الاعتراف بوجود احتقان طائفي، هو أول طرق لحل هذا النوع من المشاكل، الذي سببه أن المسيحيين يشعرون بالظلم تجاه قضاياهم،والمسلمون يشعرون بالظلم تجاه قضاياهم، وهناك أياد خفية تستغل هذا الاحتقان، ولابد بالضرب بيد من حديد عليهم. واتهم فلول الحزب الوطني وإسرائيل، بالوقوف وراء مثل هذه الاحداث، قائلا " أقسم بالله الحزب الوطني هو المتسبب في أحداث إمبابة "، لكنه رفض التصريح باي ادلة يمتلكها حول هذه القضية مؤكدا انه سيحتفظ بسريتها لصالح التحقيق... 
  "عبير" مفجــرة موقعــة إمبــابة: 
اعتنقت الإسلام وكنت محتجزة في بيت مجاور للكنيسة قالت إن راهبة أطلقتها فور اندلاع الأحداث جّهت عبير فخري، سبب تفجير "أزمة إمبابة"، والتي أوقعت 12 قتيلاً و240 جريحاً، نداءً إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة ورئيس الوزراء لمساعدتها على الحياة بشكل طبيعي بعيداً عن التنقل بين الكنائس مختفية، بعدما أشهرت إسلامها عن قناعة تامة، حسب قولها. وأكدت عبير أنها أشهرت إسلامها في الأزهر الشريف يوم 23 سبتمبر/أيلول 2010، قائلة: "سافرت مع زميل لي في معهد الخط إلى القاهرة يوم 15سبتمبر 2010 لأشهر إسلامي وأوثقه، وزميلي هو ياسين ثابت الذي وقف بجانبي في تقديم الأوراق والتوثيق في الأزهر، وتم ذلك يوم 23 سبتمبر.. واتخذت لنفسي اسماً جديداً وهو "أسماء محمد أحمد إبراهيم"، ومع ما أسمعه من محاولات الضغط على البعض للرجوع القسري عن معتقداتهم آثرت البعد عن بلدي التي أحبها وأعشقها إلى قرية ورورة التي تتبع مدينة بنها.
 وحول كيفية اعتناقها للإسلام قالت عبير: "تحدثت مع بعض زميلاتي وزملائي عن الإسلام.. حتى استقر في نفسي أن أغير وجهتي شطر المسجد الحرام.. من منطلق حرية اختيار العقيدة".  
وأوضحت في تسجيل لها على "يوتيوب": "عندما علم أهلي بإسلامي سلّموني للكنيسة في الأول من مارس/آذار 2011، ثم تنقلت بعلم الكنيسة في عدة أماكن وأديرة تابعة للكنيسة انتهت في مبنى مكون من 8 طوابق ملحق بكنيسة مار مينا بإمبابة، وفي نفس الوقت كان الشاب ياسين الذي ساعدني منذ البداية يبحث عني في كل مكان، لكن الكنيسة منعتني من الخروج نهائياً". وأضافت عبير أنها لم تتعرض إطلاقاً للتعذيب في الكنيسة، بل فقط كانوا يناقشونها حول كيفية ترك دينها الذي ولدت به وعاشت فيه 25 عاماً. 
 وأشارت أيضاً إلى أنها في انتظار حكم المحكمة بتطليقها من زوجها المسيحي السابق حتى يتسنى لها الزواج من مسلم. وواصلت عبير رواية قصتها في الحوار الذي لم يتسنّ التأكد من صحته، وحول بداية أحداث إمبابة قالت: "لم تكن هناك فرصة غير أني اتصلت بالأستاذ ياسين ثابت عن طريق تليفون محمول استطعت أن أحصل عليه.. وأخبرته بما سيحدث من خروجي مع بعض الكهنة إلى السجل المدني، وقلت له: جهز سيارة حتى إذا خرجت معهم إلى السجل المدني أهرب منهم وتأخذني بعيداً عنهم، بعدها سمعت أصواتاً في الشارع والكنيسة وجلبة كبيرة.. وفجأة جاءت الراهبة وعليها علامات الارتباك والحيرة والاضطراب وهي تقول: خذي حاجتك وأخرجي من هنا بسرعة إحنا بريئين منك ومن دمك".  
واستكملت: "وفي نفس الوقت رنّ التليفون المحمول وإذ بالصوت يقول: أنا رئيس المباحث أنت فين يا بنتي.. ولكني خفت وقفلت التليفون، وخرجت إلى الشارع وسط زحام شديد وهوجة كبيرة فأخذت (توك توك) وهو وسيلة مواصلات داخل مصر لأرحل بعيداً.
 وعبر الحوار وجّهت عبير طلعت فخري نداءً إلى المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس العسكري، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة، والدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء، وإلى جموع الشعب المصري بكل طوائفه، تحثهم فيه على العفو عن المحبوسين على ذمة الأحداث، والاهتمام بالمصابين، وقدمت عزاء للضحايا. الجدير بالذكر أن الأحداث الطائفية بمنطقة إمبابة والتي وقعت مساء السبت الماضي راح ضحيتها 12 قتيلاً بعد أن توفي خادم الكنيسة متأثراً بإصابته في الحادث، كما أصيب 242 شخصاً في الحادث.  وفي حوار هاتفي مع الإعلامي محمود سعد في برنامجه "الميدان" بقناة التحرير الفضائية، قالت عبير إن أهلها أخذوها أول حيث كانت هاربة منهم في قرية بالقليوبية، في أول مارس/آذار الماضي وسلموها لكنيسة مارمينا حيث احتجزت في بيت مجاور من 8 طوابق ولم يكن يسمح لها بالخروج، وكان مغلقا عليها بحيث لا تستطيع الخروج للشارع ولم يكن في الغرفة نافذة أو بلكونة. 
وأضافت: وشعرت بضجة في الشارع، ثم طلبت مني الراهبة الخروج. وأوضحت أنها مختفية الآن في مكان لم تكشف عنه بسبب خوفها. وقالت إنها أشهرت إسلامها فقط ومازالت متزوجة من مسيحي في انتظار الحكم بطلاقها منه فقد أقامت عليه دعوى قضائية للطلاق، ولم تتزوج من يس ثابت الذي حاول مع آخرين دخول الكنيسة لتخليصها، قائلة: كيف أتزوج من آخر وأنا متزوجة. وتابعت بأنهم لم يضغطوا عليها في الكنيسة للرجوع عن الإسلام، لكنهم كانوا يناقشونها عن أسباب ترك المسيحية.


عبير: ضربونى بالنبابيت
لرفضى عدم سدادهم ثمن علبة سجائر
قالت عبير أحمد خليل 37 سنة السيدة التى اعتدى عليها 3 أشقاء بمحافظة كفر الشيخ لمطالبتهم بثمن علبة سجائر إن المذكورين تعدوا عليها فى واقعتين، الأولى لرفضها أخذ أحد الأشقاء لعلبة سجائر وأكياس بلاستيكية مجاناً دون تسديد ثمنها من محل بقالة تقف فيه، ويمتلكه زوج شقيقتها، وعندما رفضت تعدوا عليها بعصاه مما أصابها بجرح فى الرأس، وتوجهت لمركز شرطة سيدى سالم، وحررت محضراً بالواقعة، وعندما عادت عاتبها المتهمون لتحريرها محضرا ضدهم انهالوا عليها ضرباً بالشوم والنبابيت وكسروا عليها كرسيا، فأصيبت بعدد من الإصابات.
مسيحى يريد الزواج من مســلمــة 
. شـاهد كيف كان رد الشيخ .


قصـة عبير أغرب من الخيال . خطفها مهدي من زوجهــا


على طريق العين كانت تسير حين داهمتها سيارة "بي أم" سوداء اللون، ترجل منها شخصان وبقوة السلاح تم حملها وخطفها من بين والدتها وشقيقتيها ومن كانت برفقتهن، هذا ليس سيناريو فيلم بل قصة عبير الجاعور الفتاة السورية التي قصدت لبنان لأيام لتودع خالها قبل أن تسافر الى السويد عند عريسها، فكان مهدي نزها هو "نصيبها". 
 سيناريوات عدة وضعت عن الأسباب التي دفعت مهدي (30 عاماً) الى تغيير مصير عبير (24 عاماً) بعد أن كانت تخطط للسفر في الثامن والعشرين من هذا الشهر للزواج بمن ارتبطت قبل عامين، لكن السيناريو الأكثر غرابة هي أن "مهدي كان ينوي خطف فتاة سورية تربطها علاقة غرامية بابن عمه حسن بعدما طلب منه ذلك كون ظروفه المادية لا تسمح له التقدم لخطبتها، لكنه أخطأ الهدف، فوقعت عبير في شباك مصيدته، اعجب بجمالها وقرر ان يحتفظ بها"، بحسب ما قاله رئيس بلدية #اللبوة رامز أمهز. 
 من وداع الى زواج! 
ابنة بلدة القصير عقدت قرانها قبل شهرين على طالب سوري في #طرابلس، ثم عادت إلى ريف دمشق حيث تسكن منذ اربع سنوات بعد تهجيرها والعائلة من بلدتها، وفي السادس من الشهر الحالي قصدت منطقة العين اللبنانية لتودع خالها أحمد سوده قبل سفرها النهائي الى السويد.  ويقول سوده: " لا توجد علاقة غرامية تربط عبير بمهدي لا بل هي لم تره قبل أن يقوم بفعلته في الحادي عشر من هذا الشهر، هو شاب معروف بسوابقه واخلاقه السيئة". 
ويضيف: " هاتفتنا بعد الحادثة ثلاث مرات، قالت أنها بخير، وفي المرة الأخيرة بدا واضحاً ان مهدي يجبرها على قول ما يريده لذلك لم نعد نجيب على الهاتف".
 انتهــى الأمــر! 
"فعاليات المنطقة تدخلوا لاعادتها الى عائلتها التي تقدمت بشكوى وتدخلت مخابرات الجيش والقوى الأمنية، بحسب رئيس جمعية "لايف" المحامي نبيل الحلبي الذي يتابع القضية. ويقول:" الشيخ بكر الرفاعي قام بمجهود لانهاء الموضوع من دون نجاح، الجيش اللبناني نفذ عمليات دهم لكنه لم يعثر على مهدي الله كما يلقب نفسه"، وهذا ما أكده محمد نزها مختار بلدة النبي عثمان مسقط رأس مهدي قائلاً: " اجتمعت مع مهدي والفتاة بوجود أهله وبعض الفعاليات، أصرت عبير على القول انها اصبحت زوجته وانتهى الأمر، لكنني متأكد أن كلامها جاء نتيجة الضغط".
 ســوابق عـــدة 
" ليست عبير الفتاة الاولى التي يخطفها مهدي، فسبق وكرر الأمر مرات عدة مع فتيات لبنانيات، سوابقه معروفة كلما أحب أو أعجب بفتاة يجلبها بقوة السلاح، ويوجد فيديو على "يوتيوب" يظهر عملية خطف احداهن بقوة السلاح، ولا أحد يجرؤ على مساءلته لا بل يتبادل الفتاة مع اصدقائه الحشاشين قبل اعادتها الى أهلها"، بحسب الحلبي.

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: