الأحد، 15 أغسطس 2021

وكالة أميركية تحذّر من "مسار مقلق" لكوكب الأرض..فيديو

 

« كويكب المليارات »
 يقترب من الأرض.. وناسا تحدد موعد اصطدامه
كوكـب الأرض بعـد تسجيل الشـهـر الأكثر حــراً
الفيضانات تجتاح العالم.
عدد الضحايا يتضاعف عشرات المرات فى العقد المقبل


وكالة أميركية تحذّر من "مسار مقلـق" لكـوكب الأرض
 ... بعــد تسجيل الشهر الأكثر حــراً ...
... خطــر تغير المناخ ... 
موجات حرارة شديدة وجفــاف وفيضانات عبر العــالم

بعد أيام من نشر خبراء المناخ في الأمم المتحدة تقريراً جديداً، أكّد أن مسؤولية البشرية عن ظاهرة الاحتباس الحراري "لا لبس فيها"، وكالة علمية أميركية تبدي قلقها إزاء ازدياد الظواهر الطبيعية المرتبطة بالتغير المناخي. 
 كوكب الأرض بعد تسجيل الشهر الأكثر حراً «كويكب المليارات» يقترب من الأرض.. وناسا تحدد موعد اصطدامه الفيضانات تجتاح العالم.. عدد الضحايا يتضاعف عشرات المرات في العقد المقبل أظهرت الفيضانات الناجمة عن ظاهرة التغير المناخي، هذا الصيف، قوة تدميرية هائلة في معظم دول العالم، مخلّفة قتلى وجرحى وخسائر بمليارات الدولارات في البنى التحتية. 
 وحذّرت دراسة جديدة من أن 57 دولة معرّضة بشكل خاصّ لخطر الفيضانات، وأن عدد السكان المهدّدين بالتعرّض للفيضانات المميتة سيبلغ عشرة أضعاف بحلول عام 2030، مقارنة بعدد الذين تعّرضوا لها في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. 
ونقلت صحيفة "الغارديان" عن دراسة نُشرت في مجلة "نايتشر" الأربعاء، تسجيل 913 فيضانًا خلال الفترة منذ عامي 2000 إلى 2018، تأثر بها ما بين 255 إلى 290 مليون شخص بصورة مباشرة. 
ووجد مؤلفو الدراسة أن النمو السكاني في هذه المناطق ارتفع بنسبة 34.1%، أي أكثر من إجمالي الزيادة السكانية العالمية البالغة 18.6%. 
وهذا يعني أن عدد الأشخاص الذين سيتعرّضون لتهديد الفيضانات في العقد المقبل سيبلغ عشرة أضعاف العدد المقدّر للأشخاص الذين تعرّضوا للفيضانات منذ مطلع القرن. وأشارت الدراسة إلى غياب الاستعدادات لحدوث الفيضانات، حيث تمّ تخصيص 13% فقط من أموال الكوارث للتأهّب والتخفيف من الفيضانات، على الرغم من أن الولايات المتحدة تكبّدت 615 مليار دولار من الأضرار الناجمة عن الفيضانات من عام 2000 إلى عام 2019. وتوقّعت الدراسة الجديدة أن 57 دولة على وجه الخصوص، بما في ذلك أجزاء من أميركا الشمالية وآسيا الوسطى ووسط إفريقيا، ستشهد زيادات كبيرة في نسبة سكانها الذين يتعرّضون للفيضانات بشكل مباشر. 
 وكتب مؤلفو الدراسة: 
"ستساعد قاعدة بيانات الفيضانات العالمية التي تم إنشاؤها من هذه الملاحظات في تحسين تقييمات قابلية التأثر، ودقة نماذج الفيضانات العالمية والمحلية، وفعالية تدخّلات التكيّف وفهمنا للتفاعلات بين تغيّر الغطاء الأرضي والمناخ والفيضانات". 
وأضافوا أن أفضل طريقة لمعرفة كيفية التكيف مع الفيضانات هي الحصول على معلومات حول مكان حدوثها ومن سيشعر بآثارها.
« كويكب المليارات » 
يقترب من الأرض .. وناسا تحـدد موعـد اصطدامه

زادت احتمالات اصطدام كويكب بكوكب الأرض، بحجم 85 طن، أطلق عليه العلماء لقب «بينو»، والتي تعتقد «ناسا»، أنه يتكون من المعادن الثمينة، بحيث يصبح كل شخص على الأرض -حال نجاح المهمة الفضائية لفريقها- مليارديرًا.
وفي مؤتمر صحفي، نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، أعلنت «ناسا» أن احتمالات اصطدام «بينو» بكوكبنا تحسنت من 1 من 2700، إلى 1 من 1750، بناءً على بيانات التتبع الجديدة من المركبة الفضائية للوكالة أوزيريس ريكس.
إذ تُظهر البيانات الجديدة أن الكويكب لا يُظهر أي تهديد للأرض خلال القرن القادم، ولكن الاحتمالات تزداد في عام 2135. يقول العلماء إن «بينو» سيأتي على بعد 125000 ميل من الأرض، والتي يمكن أن تعتقد للوهلة الأولى أنه بعيدا، لكنه في الواقع حوالي نصف المسافة إلى القمر.
وقالت وكالة ناسا، إن الكويكب سيقترب جدًا من الأرض في عام 2135 بحيث ينحرف بفعل جاذبية الكوكب.
ويعتمد مكان انحراف الكويكب، في ذلك الوقت، على مدى قربه والمسافة التي قطعها في اقترابه من الأرض، لكن العلماء قالوا إنه يفتح إمكانية حدوث تصادم في المستقبل.
ولفتت وكالة ناسا إلى إن البيانات وجدت العديد من التأثيرات المحتملة من عام 2175 إلى عام 2196.
ومع ذلك، فإن أكبر احتمالات حدوث تأثير محتمل تأتي في سبتمبر 2182، حسبما ذكرت البيانات. بينما أشارت بيانات أخرى، أن مع كل تلك الأبحاث والتكهنات فإن نسبة اصطدام بينو بالأرض في عام 2182 هي 0.037٪، أي أنها نسبة ضئيلة، لكن مازالت الأبحاث مستمرة.
كما قالت «ناسا» إن «بينو» يقيس حوالي ثلث ميل حول خط الاستواء، متوقعة أن ذلك الكويكب ليس كبيرًا بما يكفي للتسبب في انقراض للكائنات الحية على مستوى كوكب الأرض.
قال ليندلي جونسون، مسئول في وكالة ناسا، في تصريحاته لصحيفة «نيويورك تايمز»: «عادةً،  ما يكون حجم الحفرة التي يحدثها سقوط جسمًا، -وفقًا للعديد من التجارب- من 10 إلى 20 ضعف حجم الجسم».
واستكمل: «لذا فإن جسمًا بحجم نصف كيلو سيخلق فوهة بقطر لا يقل عن خمسة كيلومترات، ويمكن أن يصل قطرها إلى 10 كيلومترات. 
لكن مساحة الدمار ستكون أكبر بكثير من ذلك بكثير، بما يصل إلى 100 ضعف حجم الحفرة. 
لذا فإن تأثير حجم جسم بينو على دول الساحل الشرقي من شأنه أن يدمر الأشياء إلى حد كبير أعلى وأسفل الساحل».


.
********
.... اجمل الاصوات ...
 تكبيرات العيد لمجموعة شباب مسلم من دول العالم


ماذا قال ملك الموت لسيدنا رسول الله
 لحظة موته صل الله عليه وسلم ..مع الشيخ رمضان عبدالرازق


الفنان "احمد ماهر" ينهار بالبكاء عالهواء.. 
ويحكي معجزة رؤيته الرسول (ص) وماحدث بعدها !


شهادة الشيخ محمد حسان عن الإخوان: 
جماعـة دعـــوية لـم توفـق فى حكــم مصــر




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




ليست هناك تعليقات: