الثلاثاء، 3 أغسطس 2021

عند ام لطفى اللى بتنور و تطفى..فيديو

 

حكايات عند ام لطفي الي بتنور وتطفي
قصة مقتل كليب بن ربيعة وحال زوجته جليلة من بعده، 
وما لم يحـدثنا عنه القصـاصـون!
 

حكينا قبل كده عن ام لطفى النهارده هنحكي عن ام ترتر اونفوسه الشهيره ب “أم ترتر” كانت ساكنه فى حوارى كرموز ومعروف عنها أنها لامؤاخذه ست لسانها طويل ومفتريه وفى فرش الملاية مالهاش مثيل وماشيه على مبدأ فى الحارة: “الشرشوحه ست جيرانها” .. أم ترتر مخلفتش ترتر عندها اسماعيل وابراهيم ونبويه ترتر اسم شهره لأنها كانت عايقه بتلبس جلاليب ومنديل بترتر عشان كدا سموها أم ترتر وجوزها المعلم علوان أبو اسماعيل “عربجى حنطور “.. 
أم ترتر كانت ست بيت شاطرة ساكنه فى بيت دور واحد منه بيت وعربخانه لحصان وعربيه المعلم علوان والبيوت اللى حواليها دورين وثلاته وعامله فوق السطح مزرعة فراخ وبط وكلهم “برابر ” مافيش ولا ديك ولا دكر بط .. و سايباهم سارحين ع السطح يلاغو فى ديوك ودكورة بط الجيران وزى ما قالوا “ومن الحب ما قتل حتى فى الفراخ والبط” ديوك الجيران كانت تنط على سطح أم ترتر عشان تكسر الفراخ الديك اللى ينط أو دكر البط على سطح أم ترتر ..
مفقود ياولدى وعلى طول يبقى اجدع عشوة للمعلم علوان!! وكانت خبرة فى اخفاء اثر الديك من ريش وخلافه واللى كان يضيع لها ديك وتسأل الجيران يردوا عليها بصوت واطى “عند أم ترتر ربنا يعوض عليكى” عشان أم ترتر لو سمعت تخلى فرده الشبشب اعلى منهم مش بقولكوا كانت مفتريه كانت ريا وسكينه الفراخ .. وطلع المثل الشعبى “عند أم ترتر” يدل على أستحاله أنك تلاقى اللى بتدور عليه رغم أنك عارف ومتأكد مين اللى خده …!!!! حكايه ام لطفى
«عند أم لطفي اللي بتنور وتطفي»
 مثل شعبي دارج كثير منا يعرفه استطاع أن يصبح لسان حال الشارع، ولكن القليلون من يعرفون قصة هذا المثل الشعبي الدراج. 
«أم لطفي اللي بتنور وتطفي»
وفقًا لما ذكرته كتب التراث، فإن «أم لطفي»، والتي اسمها الحقيقي نعيمة محسن القللي، كانت تسكن في إحدى حواري حي السيالة بحري في الإسكندرية، حيث تزوجت من «حودة لطفي الهرد»، أحد أكبر التجار «كومسيونجي» في الأربعينات. 
 أشارت الكتب والقصص التراثية إلى أن كان الحاج «حودة» مُتزوجا من ثلاث نساء قبل السيدة نعيمة، لكنها لم تنجب سوى فتيات، بينما الحاج «حودة» يحلم بإنجاب الولد، فقام بشراء سيارة جديدة لتكون هدية لمن تنجب الولد من زوجاته. 
 بعد شراء السيارة، بات زوجات الحاج «حودة» يتسابقون للحصول على السيارة، فتوصلت السيدة نعيمة لحيلة، وهي إخبار زوجها بأنها «حامل»، واتفقت مع «أم حسن» الداية، بخطف مولود ولد من إحدى زبائنها، بحجة أنه توفي. 
 بالفعل نجحت الخطة، وأوهمت السيدة نعيمة زوجها بأنها أنجبت الولد، الذي انتظره كثيرًا، وسمي حينها الولد باسم لطفي، لتنجح السيدة نعيمة في الفوز بجائزة السيارة «البكار»، وكانت أول سيدة في بحري تمتلك سيارة. 
 مع امتلاك السيدة نعيمة للسيارة، كانت مرغمة باستعمال إضاءة السيارة «الرعاش» بصفة مستمرة، حتى اشتهرت في جميع أنحاء الإسكندرية، بـ «أم لطفي اللي بتنور وتطفي»، وبعد سنوات شعرت «أم حسن» الداية، بسكرات الموت، فأخبرت الحاج «حودة» بالمكيدة التي وقع فيها، وانتشرت القصة في أنحاء الإسكندرية ليستخدم الشارع المصطلح بشكل دائم، كناية على المكيدة والخداع وعدم الالتزام بالعهود.
ام لطفى هى السيده نعيمه محسن القللى و كانت سيده شعبيه من حوارى السياله ببحرى فى الإسكندرية و كانت متجوزه من الحاج حوده لطفى الهردى اكبر كومسيونجى فى الاربعينات و كان الحاج حوده متزوج من ثلاثه نساء قبل السيده نعيمه لكن خلفتهم بنات بينما الحاج حوده يحلم بالولد الذى يحمل اسمه فقام الحاج حوده بشراء سياره بكار جديده لتكون هديه لمن تنجب الولد من زوجاته و توصلت السيده نعيمه لحيله و هى اخباره بانها حبله و اتفقت مع ام حسن الدايه بخطف مولود ولد من احدى زباءنها بحجه انه لم يعش المولود و نجحت الخطه و اوهمت السيده نعيمه زوجها بانها انجبت الولد الذى انتظره كثيرا و كثيرا و اطلق عليه اسم والده لطفى و حينها استحقت السيده نعيمه السياره البكار و كانت اول سيده فى بحرى تمتلك سياره و كانت مرغمه باستعمال اضاءه السياره ( الرعاش ) بصفه دائمه حتى اشتهرت فى جميع انحاء الاسكندريه بام لطفى اللى بتنور و تطفى و بعد السنون عند ما احست ام حسن الدايه بسكرات الموت اخبرت الحاج حوده بالمكيده اللتى وقع فيها و انتشرت القصه فى انحاء الاسكتدريه و من ساعتها استخدم الناس مصطلح عند ام لطفى اللى بتنور و تطفى كا كنايه على المكيده و الخداع و عدم الالتزام بالعهود... 




قصــة مقتــل كليب بن ربيعـــة 
وحال زوجته جليلة من بعده، وما لم يحدثنا عنه القصاصون!



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: