الجمعة، 16 يوليو 2021

السيسي ..بلاش هري..لا مساس بالمياه ..لدينا خيارات متعددة.فيديو

 

السيسي يثير الجدل بـ «بلاش هري»
أثار عبد الفتاح السيسي الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، 
بعد تصريحاته التي طالب فيها الشعب بعدم الإكثار في الحديث حول أزمة سد النهضة، وتصريحه «بلاش هري» 
...خلال احتفالية باستاد القاهرة ...
عباس كامل طلب من أعضاء الكونجرس حبسه..
لماذا يخشى السيسي محمد سلطان 
... كي يطـارده في الولايات المتحــدة؟...


وقال السيسي، إن مصر تواصل السعي للتوصل إلى اتفاق ملزم حول سد النهضة الإثيوبي، محذرا من المساس بحصة بلاده من المياه.
جاء ذلك في كلمة خلال فعاليات المؤتمر الأول للمشروع القومي (حياة كريمة) لتنمية قرى الريف المصري، باستاد القاهرة الدولي، والذي حضره سياسيون وإعلاميون إضافة إلى آلاف المصريين.
ووفق ما نقلته وكالة الأنباء المصرية، أوضح السيسي أن قلق المصريين بشأن موضوع المياه مشروع ولدينا خيارات متعددة للحفاظ على أمن مصر القومي”.


ووجه السيسي، رسالة إلى السودان وإثيوبيا بضرورة العمل على التوصل لاتفاق قانوني ملزم بشأن سد النهضة، “لكي نعيش في خير وسلام”، وفق المصدر ذاته.
وشدد على أن مصر أصبحت تمتلك من الأدوات السياسية والقوة العسكرية والاقتصادية ما يعزز من إنفاذ إرادتها وحماية مقدراتها.
وأضاف السيسي أن مصر لا تسعى أبدا للتهديد أو التدخل في شؤون الدول، لكنها تحاول دائما للتعاون والقبول بالتنمية التي ستنتج من توليد الكهرباء للإثيوبيين، مع التأكيد على أنه لا مساس بالمياه الخاصة بمصر.
وأكد مواصلة مصر التحرك في مسار السعي لإيجاد اتفاق قانوني ملزم بين الدول الثلاث (مصر والسودان وإثيوبيا) فيما يتعلق بعملية ملء وتشغيل سد النهضة، وطمأن السيسي، المصريين، بأن الأمور ستكون على ما يرام، وأن خطط الدولة تسير بشكل مدروس، دون تفاصيل.
لا مساس بالمياه الخاصة بمصر.. 
.. أقوى وأجرا كلام من السيسي عن سد النهضة ..



وبعد جهود سودانية ومصرية، عقد مجلس الأمن في 13 يوليو الجاري، جلسة لمناقشة أزمة “سد النهضة” ، أكد خلالها دعم الوساطة الأفريقية لحل الخلافات حول السد.
والثلاثاء، دعت إثيوبيا مصر والسودان إلى التفاوض “بحسن نية” حول “سد النهضة”، وأكدت “التزامها” بإنجاح المفاوضات الثلاثية التي يقودها الاتحاد الأفريقي.
وكان وزير الخارجية المصري سامح شكري قال خلال الجلسة التي عقدها مجلس الأمن، إن الجهود التي يقودها الاتحاد الإفريقي بشأن الأزمة “وصلت إلى طريق مسدودة”.
وفي 5 يوليو، أخطرت إثيوبيا دولتي مصب نهر النيل، مصر والسودان، ببدء عملية ملء ثانٍ للسد بالمياه، من دون التوصل إلى اتفاق ثلاثي، وهو ما رفضته القاهرة والخرطوم، باعتباره إجراءً أحادي الجانب.
وتصر أديس أبابا على تنفيذ ملء ثانٍ للسد بالمياه، في يوليو الجاري وأغسطس المقبل، حتى لو لم تتوصل إلى اتفاق بشأنه، وتقول إنها لا تستهدف الإضرار بالخرطوم والقاهرة، وإن الهدف من السد هو توليد الكهرباء لأغراض التنمية.
بينما تتمسك مصر والسودان بالتوصل أولا إلى اتفاق ثلاثي حول ملء وتشغيل السد لضمان استمرار تدفق حصتهما السنوية من مياه نهر النيل.
مصر توجه رسالة جديدة إلى إثيوبيا حول سد النهضة
أكد وزير الري المصري محمد عبد العاطي، أن بلاده حريصة على استكمال مفاوضات سد النهضة مع السودان وإثيوبيا.
وأوضح الوزير خلال لقائه مايكل لوكوند رئيس الوزراء بدولة الكونغو الديمقراطية، أنه ناقش خلال اللقاء تطورات قضية مياه النيل والموقف الراهن إزاء المفاوضات الخاصة بسد النهضة الإثيوبي، مؤكدا على حرص مصر على استكمال المفاوضات للتوصل لاتفاق قانوني عادل وملزم للجميع يلبي طموحات جميع الدول في التنمية.
وأكد الوزير على ثوابت مصر في حفظ حقوقها المائية وتحقيق المنفعة للجميع في أي اتفاق حول سد النهضة، مشيرا إلى طلب مصر والسودان بمشاركة أطراف دولية تقودها جمهورية الكونغو الديمقراطية تشارك فيها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة لدعم منهجية التفاوض بين الدول الثلاث بشكل فاعل، لتعظيم فرص نجاحها، خاصة مع وصول المفاوضات إلى مرحلة من الجمود نتيجة للتعنت الإثيوبي، مؤكدا في الوقت ذاته أن مصر والسودان لن تقبلا بالقرار الأحادي لملء وتشغيل السد الإثيوبي.

عباس كامل طلب من أعضاء الكونجرس حبسه..
لماذا يخشى السيسي محمد سلطان كي يطارده في الولايات المتحدة؟


«فورين أفيرز»: 
على أميركا التوقف عن توفير الغطاء لنظام السيسي «الغاشم»
طالبت مجلة فورين أفيرز، في مقال للكاتبة سارة ليئة ويتسون، الرئيس الأميركي جو بايدن، بوقف تمويل نظام عبد الفتاح السيسي عبر المساعدات الاقتصادية والعسكرية.
ورأت المجلة في مقال ترجمته «عربي21»، أن القمع الذي يمارس في مصر ليس عرضيا أو ليس منتجاً ثانوياً ناجماً عن تجاوزات معينة، وإنما هو استراتيجية متعمدة وأساسية ينتهجها النظام الدكتاتوري من أجل الحفاظ على بقائه.
 وأضافت أنه وإذ يقترب بايدن من منتصف سنته الأولى في منصب الرئاسة، ينبغي عليه أن يفي بما وعد به من إعادة تعيير مقاربة واشنطن مع القاهرة.
ورأت أنه بالنسبة للولايات المتحدة، هذه ليست مشكلة أخلاقية فحسب، وإنما أيضا مشكلة قانونية؛ فالمساهمة في انتهاكات حقوق الإنسان تمثل انتهاكا للقانون الدولي لحقوق الإنسان وللقانون الأمريكي ذاته.
منذ أيامه الأولى في الحملة الرئاسية عام 2020، وعد الرئيس الأميركي جو بايدن بإعادة النظر في علاقة واشنطن بالحكومات السلطوية. 
وفي تغريدة لم تكن معتادة في فظاظتها في شهر يوليو الماضي، خص بايدن المرشح حينذاك بالذكر واحداً من أبشع الطغاة وأكثرهم انتهاكاً لحقوق الإنسان، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، متعهداً بأنه «لا مزيد من الشيكات على بياض لدكتاتور ترامب المفضل».. إلا أن العلاقات الأميركية المصرية حتى الآن لم تزل كالمعتاد..
لا يوجد كثير خلاف على أن حكم السيسي، وهو دكتاتورية عسكرية بكل ما تعنيه العبارة من معنى، هو أكثر أنظمة مصر قمعاً في التاريخ المعاصر. 
فمنذ أن تولى السيسي السلطة في عام 2014، هوى موقع مصر في المؤشرات العالمية التي تقيس مستوى التحول الديمقراطي، ووثقت منظمات حقوق الإنسان الانتهاكات المنتظمة التي تمارسها حكومته، بما في ذلك المذابح المريعة، والإعدامات خارج القانون، والتعذيب على نطاق واسع.

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: