... حمــار "محظوظ" ...
بيع بـ800 يورو وانتقل من مصر للعيش بسويسرا
بيع بـ800 يورو وانتقل من مصر للعيش بسويسرا
بدأت الواقعة قبل أيام حين كانت مجموعة من السياح السويسريين يزورون منطقة الأهرامات، وشاهدوا بالمصادفة مصريا يمتلك "عربة كارو" يقوم بتعذيب حماره الذي ظهرت على جسده علامات الضرب المبرح.
تعاطف السويسريون مع #الحمار ودخلوا في مشادات كلامية مع صاحبه الذي لم يفهم منهم شيئا لجهله بلغتهم، وعلى الفور قام أحد المتواجدين في المنطقة بترجمة أقوالهم، حيث طلبوا شراء الحمار ووافق الرجل مقابل 800 يورو.
بعد إتمام البيع، تراجع صاحب الحمار عن العملية برمتها، وساوم السياح لرفع السعر فوافقوا على منحه 500 يورو إضافية، وهددوه برفع دعوى قضائية ضده عن طريق مكتب محاماة دولي في #مصر، لو لم يترك لهم الحمار.
انتهت الصفقة بعدما حصل الرجل على أمواله وترك الحمار للسويسريين الذين ذهبوا به لإحدى المستشفيات البيطرية لعلاجه، وبعدها أنهوا أوراق سفره إلى #سويسرا.
الواقعة أثارت فضول وذهول رواد مواقع التواصل، وتمنى بعضهم أن يحظى "بمصير الحمار في السفر للإقامة والعمل في سويسرا"، فيما كشف بعضهم عن مفاجأة مفادها أن صاحب الحمار طلب من السويسريين أن يساعدوه في السفر معه والعمل هناك، لكنهم رفضوا طلبه، وأكدوا أنه سيواجه حكما بالسجن بتهمة تعذيب الحمار لو سافر لبلادهم.
الواقعة أعادت للأذهان واقعة أخرى طريفة حدثت في مصر بالعشرينيات من القرن الماضي وسميت وقتها بواقعة "حمار الصعيد" الذي حالفه الحظ وانتقل للإقامة في القصر الملكي ببريطانيا.
حمــار الصـعيـد
وكما ذكرت صحف مصرية وقتها، شاهدت الأميرة ماري ابنة جورج الخامس، ملك بريطانيا، الحمار حين كانت في زيارة لمصر وسافرت إلى مدينة الأقصر بالصعيد، وهناك شاهدت الحمار وأعجبت به وبشكله، فقررت شراءه وتقديمه هدية لأبنائها.
وأضافت أن الحمار تم نقله إلى القصر الملكي ببريطانيا، وانتشرت قصته وقتها في أرجاء مصر ولقب بـ"الحمار المحظوظ".
الأسيوطى غلب اليهودى !!
جملة بنسمعها كتير .. بس ياترى غلبه إزاى ؟!!
حقائق واسرار خطيرة عن اليهود على مر التاريخ
ومفاجات مذهلة عنهم
ومفاجات مذهلة عنهم
الأسيوطى غلب اليهودى !!
التاريخ بيقول إن مدينة أسيوط هى
المركز التجارى الوحيد اللى اليهود ماعرفوش يعيشوا فيه
..... طـب إيـــه الـحـكــايـــة ؟!!
الحكاية "من التراث الشعبى" بتقول إن تاجر يهودى وصل مدينة أسيوط راكب على حماره
و لما دخل المدينة حب يختبر أهلها فنادى على ولد صغير و أداله نكلة (النكلة تساوى 2 مليم) و قاله
خد النكلة اشترى لى حاجة أكلها و كمان حاجة اتسلى بيها و اشترى كمان أكل للحمار بتاعى
.... و خلى الباقى علشانك!! ....
راح الولد الأسيوطى غاب شوية و رجع له معاه بطيخة وقاله:
اشتريت لك بطيخـة بمليم و خـدت المليم التــانى عشـــانى !
كل أنت من البطيخــة
و أدى القشر لحمــارك و إتســلى باللب
و أدى القشر لحمــارك و إتســلى باللب
ضرب اليهودى كف على كف و قال:
. مالناش عيش فى البلد دى .
. مالناش عيش فى البلد دى .
كل التحية والتقدير لاهالينا في اسيوط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق