الاثنين، 22 أبريل 2019

قصة إلتحاق السيسي بالقوات المسلحة ووصوله لحكم مصر.فيديو



السيسى يحقق هــدف اليهــود الأول: 
إضعـــاف مصــر وأستمرار 
... وضعهــا كمستعمرة أمريكيـــة صهيونيــة ...
 


الكاتب الامريكي "كيفين باريت" 
يروي قصـة إلتحـاق السيسي بالقـوات المسلحة 
ووصــوله لحكـــم مصـــر
 كاتب أمريكي يتحدث فيه عن علاقة السيسي بإسرائيل
 وإنه أكبر عميل في الشرق الاوسط 
يخدم مشروع إسرائيل الكبري من النيل الى الفرات
ويتحدث عن أصول السيسي اليهودية 
التي تعود إلي والدته مليكة تيتانى المغربية يهودية الأصل
 وكيف أنها تسللت إلي مصر عبر مخطط صهيوني
 للسيطرة علي مصر في المستقبل
.... وخدمة المشروع الصهيوني في المنطقة ...
.. أم السيســى يهـــودية ..
.. وخاله عوري سيباغ عضو فى الكنيست الاسرائيلى ..
صــورة نادرة للسيسي تفــكّ لغـــز «كيميــاء ترامب»
 فهل كانت تعدهما الماسونية لحكم هذا العالم ؟ 
- صورة نادرة للسيسي، يظهر فيها مرتدياً بزة عسكرية ويصافح شخصاً بملامح غربية، سبق أن نشرها للمرة الأولى الموقع الرسمي للمشير السيسي إبان ترشحه للانتخابات الرئاسية عام 2014، قبل أن يعيد نشرها مدير مركز طيبة للدراسات السياسية خالد رفعت ، مشيراً إلى أن تاريخ التقاطها يرجع إلى عام 2004 أثناء بعثة دراسية للسيسي في أميركا،
 وأن الشخص الذي يصافحه في الصورة هو:
. حاكــم ولاية إنديــانا مايــك بنس . 
هـو ذاتـه نائب الرئيس الأميركي المنتخب أخيراً دونالد ترامب  


 الراحل مصطفى محمود
...  يحلل ويقيم أداء " عبد الفتاح السيسي " ...


سر المنافسة الشديدة بين الدكتور
 "مصطفى محمود" والشيخ " محمد متولى الشعراوى"



... أم السيسى يهــودية ...
. وخاله عوري سيباغ ..عضو فى الكنيست الاسرائيلى .
أجرى الصحفي صابر مشهور تحقيقًا في نحو 15 دقيقة على موقع "يوتيوب" تناول فيه سر نشأة عبد الفتاح السيسي في حارة اليهود بالقاهرة بالقرب من المنزل؛ الذي أقام فيه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ووزير الدفاع الصهيوني الأسبق "موشيه ديان".
وكشف التحقيق عن تبرؤ عدد من أقارب "السيسي" منه، متهمين إياه بالخيانة في الوقت الذي أصر فيه قائد الانقلاب خلال إجرائه المقابلات الصحفية على عدم تناول مسألة ديانة والدته أو أقاربه من ناحيتها.
وربط التحقيق بين عداء "عبد الناصر" للإخوان وعداء "السيسي" كذلك لهم في الوقت الذي قتل فيه آلاف المصريين على يد اليهود في عهد الرئيس الراحل، بينما قتل الآلاف في عهد قائد الانقلاب على يد جيشه.
وما زالت أصداء المقالة الشهيرة التي كتبها الدكتور "كيفين باريت" بموقع قدامى المحاربين الأمريكيين "فيتيرانز توداي" تدوي داخل مصر وخارجها، فعلى الرغم من أن المقالة كتبت في سبتمبر الماضي أي قبل أن يعلن عبد الفتاح السيسي عن توجهه لرئاسة مصر، إلا أنها تحدثت عن نواياه واصفة إياه بعميل الموساد الصهيوني.
وأشارت المقالة إلى أن "السيسي" من أم يهودية مغربية تدعى "مليكة تايتاني" التي جاءت إلى مصر في مهمة تابعة لجهاز الموساد؛ مما يعني أن "السيسي" "إسرائيلي" وفقًا لقوانين الكيان وشريعته الدينية كما أن خاله "أورى" عمل في رابطة الدفاع اليهودية قبل تشكيل الجيش الصهيوني، ثم انضم لحزب العمل بزعامة ديفيد بن جوريون.
وتحدث الكاتب في مقالته عن أن المشكلة تكمن في أن سياسة "السيسي" تعتمد على الخداع والقتل الجماعي والعنف من أجل تحقيق هدفه، معبرًا أن مصر تحت حكم "السيسي" تصبح محتلة من قبل الكيان الذي يسعى لإقامة دولة "إسرائيل" الكبرى من النيل إلى الفرات.
واعتبر أن "السيسي" أشبه بالعميل الصهيوني "إيلي كوهين" الذي كان يحمل اسم كمال أمين ثابت، وتم إعدامه في ميدان عام بسوريا بعد اكتشاف أمره، مضيفًا أن "السيسي" أجرى عدة اتصالات هاتفية بعسكريين أمريكيين و"إسرائيليين" قبل الانقلاب على الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي الذي عملت الدعاية المدعومة صهيونيًّا على تشويه صورته بعدما صوروه بالنازي "أدولف هيتلر".
وأكد الكاتب أن الحل لن يأتي إلا بثورة إسلامية للإطاحة بـ"السيسي" ومن معه في السلطة وإلا ستظل مصر خاضعة للكيان بعد القضاء على المسار الديمقراطي فيها.
وكان موقع "ديبكا فايل" الصهيوني كشف في أغسطس الماضي دون غيره عن أن "السيسي" سيترشح للرئاسة وسيقود حملته تحت عنوان "كمل جميلك" شخص يدعى خلف العدوي من أجل جمع 30 مليون توقيع تدفعه للترشح!.
- أم السيسى يهودية وخاله عوري سيباغ عضو فى الكنيست الاسرائيلى
كنت قد ذكرت في أحد اللقاءات في قناة الحوار أن أم السيسى مغربية يهودية وأن خاله كان عضواً في الكنيست الاسرائيلى وبعدها سألني الكثير من الناس عن صحة المعلومات وأجبت البعض هاتفياً عن المعلومة ومصدرها . . ثم اطلعت على رسالة منشورة للأستاذ مجدى أحمد حسين رئيس حزب العمل المجمد والصحفى المعروف.
ومؤخراً نشرت بعض وسائل الاعلام خبرا عن تحديد موعد الأحد القادم لأولى جلسات المحكمة الإدارية للنظر فى الدعوى المرفوعة ضده هو والرئيس المؤقت للبلاد عدلى منصور لإسقاط الجنسية المصرية عنهما .
وما تضمنه الخبر من معلومات تتطابق مع جزء مما وصلنى من هذه المعلومات فرأيت أنه أصبح لزاماً أن أنشر ما وصلنى من معلومات وطرحها للرأي العام الذي يبحث عن الحقيقة وأعرف أن المضللين لن يستوعبوا.
من الجدير بالذكر أن السيسى أو أحمد علي المتحدث العسكري باسمه لم يعلنا أي نفي أو تكذيب هذه المعلومات .
الصمت خطير عن هذا الأمر ، وصمته هذا يؤكد ما جاء من اتهامات خطيرة له ويتطلب الأمر على اثره تحرك شعبى واسع لقطع دابر المجرم الذي يعيث في مصر فساداً وتقتيلاً.
وهناك بعض المعلومات والتساؤلات ..
والسؤال للسيسي أولاً : 
هل أمك اسمهما مليكة تيتانى وهى يهودية مغربية ؟
وهل خالها هو أورى صباغ 
عضو الكنيست وعضو قيادة الحزب الحاكم الاسرائيلى ؟
هل يجوز أن يكون وزير دفاع مصر
 يهودى وفقا للتعريف الاسرائيلى ؟ ( أمه يهودية)”

“ أعلم علم اليقين أن يوسف بطرس غالى العميل الصهيونى الأمريكى كان يكتب التقارير عن كل مايحدث داخل مجلس الوزراء ويرسله للسفارة الأمريكية فور إنتهاء اجتماعات المجلس . وكانت المخابرات تعترف ذلك وابلغت مبارك فثبته فى الحكم !!“
“فمابالك إن كان وزير دفاع مصر أمه يهودية ويريد أن يحكم مصر بالعافية وبالدم والقتل بعد القيام بانقلاب عسكري دموي . وفى وقت تقول عنه اسرائيل أنه بطلها القومى”
“وقد اعترف يوسف والى فعلا أن أمه يهودية حين قال فى حديث لسناء السعيد بالمصور : أن الاسلام يجب ماقبله .“
كل هذه التساؤلات ولم يرد السيسي ولا المتحدث المشهور بالكذب والفبركة أحمد علي
وإليكم ما يلي من معلومات دون تدخل مني ولا تعليق :
“أول مرة قرأت الخبر فى موقع هيسبيرس المغربى وهو من المواقع المغربية المعروفة، بل ويعتبر أول صحيفة الكترونية مغربية ، وجاء فيه بالنص :
أثارت مصادر إعلامية عربية، منها ما يسمى المرصد الإسلامي لمكافحة التضليل الإعلامي ومنتديات أخرى، مسألة جذور والدة عبد الفتاح السيسي قائد القوات المسلحة المصرية الذي عزل الرئيس محمد مرسي، مشيرة إلى أن والدته تنتسب إلى يهود المغرب بمدينة آسفي.
وسردت المصادر ذاتها، معطيات عن حياة والدة السيسي “مليكة تيتاني”، إذ تزوجت عام 1953، وحصلت على الجنسية المصرية خلال عام 1958، وألغت الجنسية المغربية حتى يدخل السيسي الكلية الحربية عام 1973.
وأوردت بأن عوري سيباغ، خال والدة الفريق السيسى، ولد في آسفي بالمغرب، ودرس شعبة المعادن في معهد بالدار البيضاء، وعاش في مدينة مراكش، وانتسب إلى منظمة الدفاع اليهودية تحت الأرض “هاماجين” من عام 1948 إلى غاية عام 1950.
ثم قرأت الخبر بعد ذلك فى صحيفة الوطن الجزائرية ثم فى عشرات المواقع الالكترونية . مع بعض التفاصيل الإضافية :
وفي عام 1951 وانضمت عائلة صباغ إلى حزب ماباي،على أن تصبح عضوا في لجنتها المركزية عام 1959.
وعمل عوري صباغ كمدرس في مجال التدريب المهني في بئر السبع من عام 1957 حتى عام 1963، ومن ثم كمشرف للتعليم المهني في وزارة التربية والتعليم من عام 1963 حتى عام 1968. 
ومن عام 1968 ولغاية عام 1981 عمل كسكرتير مجلس العمال في ‘بئر السبع’، وبين عام 1974 وعام 1982 كان أيضا عضوا في ‘اللجنة المنظمة‘ الهستدروت.“ا
وتستطرد فى أستكمال التفاصيل والمصادر فيقول
“وجدت أن خال أم السيسى المفترض هو الخيط الذى يوصلنى إلى الحقيقة لأنه شخصية عامة ، وبالفعل دخلت على مواقع فلسطينية ، بل موقع الكنيست نفسه ، ووجدت اسم الباشا خال أم السيسى المفترض بالفعل فى سجلات الكنيست العاشر ، ومن أعضاء الحزب الحاكم فى ذلك الوقت ، حزب بن جوريون ، حزب ماباى وهو الحزب المؤسسة لدولة اسرائيل .
وهذا نص المنشور على موقع الكنيست مع صورة الباشا خال أم البيه .
تاريخ الولادة: 11/11/1931
سنة الهجرة: 1951
تعلم في المدرسة المهنية لعلم المقاييس والمكاييس في دار البيضاء.
خريج كلية الإدارة العامة.
متخصص بالهتدسة.
النشاط العام ومعلومات إضافية
- عضو في منظمة “فرايهايت” (أي الحرية بالعبرية) في “هَكِيبُوتْس هَمِئُوحَاد” (الكيبوتس الموحد “تَكَم” وهي منظمة أسسها أعضاء حزب عمال إسرائيل بنية إقامة كيبوتسات على أساس العمل المشترك في مختلف المجالات) في مراكش (عام 1947).
-عضو في “المَغِين” (وهي الحركة السرية اليهودية فيمراكش) في السنوات ما بين 1948-1950
- عضو في دورة التأهيل في مونبردون في فرنسا في السنوات ما بين 1950-1957.
- إنضم إلى دورة التأهيل في “عين جِف“.
- خدم في النَحَل (الشبيبة الطلائعية المحاربة).
- عضو في كيبوتس “تسئيليم” في السنوات ما بين 1953-1956.
- حداد في صناعات “أورون” في العربا ومن ثم في صناعات النقل في السنوات ما بين 1956-1957.
- مرشد ومدرس في دورة التأهيل الخاصة بوزارة العمل في بئر السبع في السنوات ما بين 1957-1963.
- مفتش في مجال التربية المهنية في وزارة العمل في السنوات ما بين 1968-1981.
- سكرتير مجلس عمال بئر السبع في السنوات ما بين 1968-1981.
- عضو في اللجنة المركزة في الهستدروت (نقابة العمال العامة) في السنوات ما بين 1974-1982.
- إنضم إلى حزب عمال إسرائيل (مباي) (عام 1951).
- عضو في مركز الحزب عام (1959)
-عضو في ديوان حزب العمل عام 1971))
وظائف في اللجان
الكنيست العاشرة عضو في لجنة الاقتصاد
عضو في لجنة العمل والرفاه
الكنيست العاشرة المعراخ
ويستكمل فيقول مدللا على صحة ماوصل اليه فيقول
“ونلاحظ هنا أن كل المعلومات الموجودة فى أرشيف الكنيست تتطابق مع المعلومات المنشورة فى الخبر الذى لف كل مواقع الانترنت تقريبا .
عندما تزوجت مليكة عام 1953 من أبو السيسى كان خالها قد هاجر لاسرائيل منذ عامين 1951 . أىعندما ولد السيسى كان خال أمه ليس يهوديا فحسب بل اسرائيليا فى الحزب الحاكم ، بل كان فى منظمات صهيونية فى المغرب قبل هجرته .
وتخلت أمه عن الجنسية المغربية عام 1973 حتى يدخل الكلية الحربية . وهذا ينطبق على الواقع من حيث التاريخ فالمنشور رسميا أن السيسى تخرج من الكلية الحربية عام 1977.ويقول الخبر أنها أنجبت السيسى عام 1954 وهذا يتطابق مع المعلن رسميا .“.... ولا تعليق . .
... هل السيسي كافر أم مسلم .... شاهد واحكم ...


تأكدت عمالة السيسي للصهاينة ولم تتأكد صلة الدم
بعـــد حـربه على الشعب المصــــري
 ..ينسق مع اسرائيل لضرب غزة..

اهتم الناس كثيرا بالخبر الذى نشرته نقلا عن عشرات المواقع الإلكترونية عن الأصل اليهودى للسيسى، وكانت المواقع المغربية والجزائرية هى التى بدأت بالنشر وأخذ الخبر يلف الإنترنت فى مختلف مواقعه، إلا أن الذى لفت نظري أن الصفحة الرسمية للفريق أول السيسى نشرت نفس الخبر دون تعقيب.
وحرصاً على الأمانة والمصداقية رأينا أن ننشره لأهميته، وطالبنا السيسى بالرد عليه، وتعهدنا بنشر هذا الرد بالذات دون غيره لأننا لانعترف بالانقلاب، ولاننشر له شيئا عموما. وقد علمنا منذ أيام من مصادر قريبة من عائلة السيسى أن أم السيسى اسمها سعاد وأنهم ينادونها أحيانا بإسعاد. كما تأكدنا من أن الصورة التى تنشر مع الخبر ليست صورة أمه وإنما هى لسياسية مغربية اسمها مليكة العاصى (وليست مليكة تيتانى). ونحن لانسعى للانشغال بهذا الموضوع لأن اليهودية تكون بالدم أوبالالتزام الروحى والمادى (من خلال الفكر الصهيونى والماسونى) أو بالعمالة لأجهزة المخابرات الإسرائيلية، فكل هؤلاء يقسمون بالولاء للكيان الصهيونى ولليهودية. فى المحفل الماسونى مثلا يقسم المسلم فى الأول على القرآن والتوراة والإنجيل، وفى المرحلة النهائية عندما يوثق فيه يقسم على التوراة فقط، دون أن يصبح يهوديا بالمعنى العقائدى الحرفى.ولكن بمعنى الولاء لليهود.
ولكن الخبر لايزال يمثل لغزا من عدة جوانب:
أولا: لماذا صمت السيسى على هذا الخبر لمدة شهرين، رغم أن أى إنسان لديه نخوة دينية أو وطنية لابد أن ينفى فورا هذه المعلومة؟ حتى عندما تنشر فى صفحته الرسمية لايرد، ولاشك أن المسئول عن الصفحة أبلغه بهذا.
ثانيا: يمكن أن يفسر عدم الرد بأنه خوف من أن يحسب عليه من أسياده أنه نفى يهوديته وكأن اليهودية جريمة. وقد كان ذلك مسلك يوسف والى.
ثالثا: هذا الخبر مخابراتى مكتوب بحرفية حيث وضعت فيه معلومات أكيدة عن السيسى وعن يورى الصباغ عضو الكنيست من أصل مغربى، وقد تأكدنا من ذلك من موقع الكنيست. وقلنا إن باقى الخبر لاتوجد أدلة عليه:اسم الأم وهل هى ابنة أخت الصباغ فعلا؟
الأخبار المخابراتية تمزج أحيانا بين الحقيقة والكذب لتوجه رسالة معينة. فهذا الخبر غالبا من جهة مخابراتية معارضة للسيسى أو تريد أن تحذره بأنها يمكن أن تكشف علاقته باليهود، فتروى القصة بهذا الشكل لإرهابه وضبطه وتخويفه، لذلك يرتبك ولايستطيع الرد.
لذلك نرى عدم الاهتمام بحكاية الأصل اليهودى (صلة الدم) بعد أن تأكدت لنا صلة العقيدة الصهيوينة، والعلاقة الأكيدة مع الموساد والمخابرات الأمريكية.
والمعروف أن السيسى عندما التقى قيادات ورؤساء الأحزاب بعد حادثة مقتل الجنود فى رفح فى رمضان قبل الماضى وفى ظل وجود الرئيس مرسى، لم يقل أى شىء مفيد حول الحادث.
ولكنه أكد أن غزة هى الخطر على الأمن القومى المصرى، لأنها مضغوطة من الشرق (يقصد إسرائيل) ولايمكن أن تتجه إلى الغرب لأنه بحر، فستتجه إلى الجنوب وهو مصر، وهو كلام صهيونى فارغ تروجه الأجهزة الأمنية منذ سنوات.
والسيسى درس فى الكليات الحربية بأمريكا وبريطانيا وكان عرضة للتجنيد ككل من يذهب إلى هناك.كما أنه من أكثر الناس سفرا لإسرائيل كرئيس للمخابرات الحربية، وأكثر الأشخاص تنسيقا مع إسرائيل حول سيناء، وكل هذا جعله عرضة للتجنيد.
كل ماكتب عن السيسى وانقلابه فى وسائل الإعلام الإسرائيلية بما فى ذلك التصريحات الرسمية أدلة إدانة دامغة على ارتباط السيسى بإسرائيل. 
واستخدموا لوصفه ولعدة مرات تعبير بطل إسرائيل، بل وبطل اليهود فى العالم بأسره لأنه خلصهم من حكم الإسلاميين.. وهذا اللقب لم يطلق على مبارك نفسه..
وتعالت أصوات فى إسرائيل برفض هذا الخطاب الذى سيحرق السيسى كعميل إسرائيلى، ولكن حتى الآن فإن السياسيين والإعلاميين الإسرائيليين لايتملكون أنفسهم وهم يرون الأعمال الباهرة للسيسى لصالح إسرائيل.
وقد سرب الإسرائيليون أن السيسى أبلغهم بالانقلاب قبل وقوعه بـ3 أيام وأنه ذهب لإسرائيل واجتمع مع نتنياهو 5 ساعات. 
وفى تسريب معاكس قالوا إن رئيس الموساد نفسه زار القاهرة بعد الانقلاب للاطمئنان على أحوال السيسى. وهذه كلها أمور شكلية لأن العلاقات بين السيسى والمخابرات الحربية وإسرائيل علاقات علنية.
والأهم من ذلك أن الإسرائيليين سربوا منذ الأيام الأولى للانقلاب أنهم اشترطوا على السيسى أن يهدم أنفاق غزة تماما. 
وهو ماقام به فعلا بعد أيام من الانقلاب، حتى وصل إلى الذروة وهدم الأنفاق كلها لأول مرة منذ عقدين من الزمان.
ومع ذلك يقوم بحملة على رفح المصرية لهدم بيوتها للمزيد من التأمين ولاستفزاز غزة. وقام بضرب الصيادين الآمنين الفلسطينين بالنيران وأصاب اثنين وألقى القبض على خمسة بتهمة الصيد فى المياه الإقليمية المصرية، وهو الحادث الأول من نوعه، وهو نفس أسلوب الجيش الإسرائيلى. 
وأول أمس أذاع التلفزيون الإسرائيلى أغنية “تسلم الأيادى” أثناء هجوم السيسى على رفح المصرية.
والأهم من كل ذلك أن السيسى يحقق هدف اليهود الأول: وهو إضعاف مصر واستمرار وضعها كمستعمرة أمريكية صهيونية.
اللهم فاشهد أننا قلنا للسيسى وهو فى ذروة سلطانه وبطشه إنه عميل الموساد والمخابرات الأمريكية.
اللهم فاشهد أننا دعونا الشعب لمواصلة ثورته حتى إسقاط الانقلاب حتى لايعبد فى الأرض سواك يارب العالمين.
اللهم فاشهد.. اللهم فاشهد.. اللهم فاشهد


؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: