الاثنين، 22 أبريل 2019

مواقف عبد الناصر من الاسلام..قذائف الحق..فيديو



... عبــد الناصــر في الميزان ...
 مواقف عبد الناصــر من الاســـلام
 عبد الناصــر يسخــر من الله :
 الله بتاعكــم ده بيقــول إنه لا يسهو ولا ينسى



هو من قـــام بإلغـــاء المحـــاكم الشرعية، 
. ونشر الاحتكام للقوانين الوضعية.
،هو أفظع من قام بقمع معارضيه، 
واعتقل الكثير من الشيوخ في المعتقلات الحربية
 . ومن مختلف التيارات والانتماءات .
 . يقول الشيخ محمد الغزالي في كتاب ( قذائف الحق ) .



 1..عبد الناصر وقف مع الهند الهندوسية الوثنية ضد باكستان المسلمة
 2..عبدالناصر وقف مع هيلاسيلاسي إمبراطور الحبشة ضد المسلمين في الحبشة
 3..عبدالناصر ساند أخيه الرفيق الشيوعي تيتو ضد المسلمين في يوغسلافيا وسلمه المجاهدين اليوغسلافيين المسلمين الذين جاهدوا في فلسطين ليعدمهم في يوغسلافيا
 4..عبدالناصر رد الوفد النيجيري الذي جاء ليشكوا إليه قتل زعيمهم المسلم الحاج أحمد أوبللو - رئيس الوزراء - الذي أسلم على يديه مليون ومئتي الف وثني
 5..عبدالناصر وقف بجانب جوليوس نيريري في تنزانيا ضد المسلمين في زنجبار وتنجانيقا
 6..عبدالناصر وقف مع الأسقف مكاريوس في قبرص ضد المسلمين الأتراك فيها ... وكانت الصاعقة المصرية تقوم بنسف المساجد في قبرص وهدم مئات المساجد في القاهرة بدعوى تزيين شوارعها
 7..عبدالناصر وقف مع الزعيم السوفيتي الشيوعي خريتشوف ضد مصالح المسلمين في روسيا
 8.. عبد الناصر كان أسدا في قتال اليمن، وحملا وديعا في قتال اليهود، حتى جعل اليهود -وهم أحقر مقاتلين في العالم- يزعمون أنهم لا يُقهرون في حرب مات الطاغوت الاكبر بعد أن مزق العالم العربي بالانقلابات العسكرية، وأنهك الجيش المصري في حرب اليمن التي قتل فيها 100 الف يمني و 40 ألف مصري بلا مقابل مات عبد الناصر الزعيم المناضل الملهم العروبي بعد أن جعل السخرية من الإسلام فناً.. وأصبحت الراقصات والمغنيات النجوم والكواكب، وتوارى الأشراف، وتغيب العقلاء، واحتضرت الفضيلة، ودفنت المبادئ، وحوربت القيم، وانتهكت الأعراض، ونصبت المشانق، واعدم العلماء، وسالت الدماء بحارا ..

: عبد الناصر يسخر من الله :
.. الله بتاعكم ده بيقول .. انه لا يسهو ولا ينسى ..





ما كان من مظالم ومآثم متعمدة، كما حدث لمعارضي عبد الناصر عامة، وللإخوان المسلمين خاصة، فلا يستطيع مدافع أن يدافع عن عبد الناصر، في إيقاع هذه الكم الهائل من المظالم والمآثم: من شنق وتقتيل، وتشريد وتنكيل، وإيذاء وتعذيب، ومصادرة وتضييق، لجماعة كانت هي أول من ساند ثورة عبد الناصر، بل كانت أول من أوحى إليه بضرورة العمل الوطني داخل الجيش، كما اعترف عبد الناصر بنفسه في المذكرات التي كتبها الأستاذ حلمي سلام رئيس تحرير المصور بعنوان: “الثورة من المهد إلى المجد” وذلك أوائل ما قامت الثورة، وقال فيها: إن أول من لفت نظره إلى هذا العمل: هو الصاغ ذو الوجه الأحمر م. ل، يقصد: محمود لبيب أحد العسكريين الأحرار الذين عملوا مع عزيز باشا المصري، وكان وكيلا للإخوان في عهد المرشد الأول حسن البنا. بعض الناس يهونون من الأهوال التي عاناها الإخوان، ولو ذاقوا معشار ما ذاقوا، لكان لهم رأي آخر، وقول آخر.
وقد قيل: النار لا تحرق غير القابض عليها. وقال الشاعر: لا يعرف الشوق إلا من يكابده ولا الصبابة إلا من يعانيها والقرآن يقرر مع كتب السماء “أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا” (المائدة: 33). ويقول رسول الإسلام: “لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مسلم”.
 ومن العجب أن يتحدث هؤلاء عن أهمية حقوق الإنسان، وحقوق الأفراد، وحق الحرية المقدس، وحق الفرد في أن يأمن على نفسه وأهله وماله وخصوصياته.. فإذا وصل إلى الإخوان استثناهم من هذا كله، كأنما ليست لهم حقوق، وإذا وصل إلى عبد الناصر استثناه من هذا كله، كأنما ليس عليه واجبات، وكأن من حقه أن يصادر ويعذب ويظلم ويبغي في الأرض بغير الحق. بلا حسيب ولا رقيب. ولقد بينت في حديثي عن السجن الحربي في الجزء الماضي: مسؤولية عبد الناصر عن الجرائم الوحشية والاعتداءات الهمجية، التي وقعت في السجن الحربي، وأنه شهد بنفسه بعض وقائع التعذيب، وأنه لا يعقل أن يتم هذا الذي تناقله الناس في الآفاق دون علمه، وقد ذكرنا أن هيكل مؤرخ عبد الناصر اعترف بأنه كان يعلم، وعرضت عليه وقائع، فلا معنى لتبرئته بدعوى أنه يجهل ما يجري!



هل كان عبد الناصر عميلاً؟ 
 ومما يسأل عنه هنا: هل كان عبد الناصر عميلا؟ لقد اتهمه بعض خصومه بأنه كان عميلا لأمريكا، وكتب الصحفي المعروف محمد جلال كشك كتابا سماه “ثورة 23 يوليو الأمريكية”! قال فيه كلاما كثيرا، وذكر فيه وقائع شتى. 
 وآخرون قالوا: إنه انتهى عميلا لروسيا، وللاتحاد السوفييتي، وكتب بعضهم كتابا قال فيه: الروس قادمون!.
 بل سمعت من قال: إنه عميل لإسرائيل، وإنه التقى مع بعض اليهود عندما كان محاصرا في الفالوجا في حرب فلسطين، واتفق معهم اتفاقيات سرية، إذا وصل إلى الحكم!!. 
 وأنا بصفتي عالما مسلما يحتكم إلى الشرع الذي يرى أن الأصل في الناس البراءة، وأن الإنسان لا يدان إلا ببينة، وأن الشك يفسر لصالح المتهم: أرفض هذه الاتهامات التي لا دليل عليها، وهذه الدعاوى العريضة التي تنقصها البينات، وقد جاء في الحديث: “لو أخذ الناس بدعواهم لادعى قوم دماء قوم وأموالهم، ولكن البينة على المدعي واليمين على من أنكر”. 
وقال الشاعر: والدعاوى ـ ما لم يقيموا عليها بيّنات ـ أبناؤها أدعياء! والاتصال بالأمريكان قبل الثورة أو بعدها: لا يثبت العمالة لهم. فالعميل: مَن لا هدف له ولا رسالة يعمل من أجلها. 
ولكن هدفه ورسالته تتلخص في خدمة من يعمل لحسابه، وتحقيق أهدافه. ولقد أيد الإخوان عبد الناصر عند قيامه بالثورة، وبعد قيامه بالثورة، وكانوا أول أعوانه، بل كانوا سنده الشعبي البارز، حتى دب الخلاف بين الطرفين، فلماذا لم يتهم في ذلك الوقت بأنه عميل أمريكي؟. هل كان عبد الناصر ماركسيا؟ 
 ومما يسأل هنا أيضًا: هل كان عبد الناصر ماركسيا؟. 
 إن من المعروف أن عبد الناصر في فترة من تاريخه اصطدم بالماركسيين ـ الشيوعيين ـ وأدخلهم السجون، وإن لم يصبهم من التعذيب والتنكيل ما أصاب الإخوان. ولكنه بعد ذلك، اصطلح مع الشيوعيين، وأطلق سراحهم، ولم يكتف بالإفراج عنهم، بل مكَّن لهم في أجهزة الإعلام والثقافة، فأصبحوا في وقت من الأوقات هم الذين يوجهون الفكر والثقافة في مصر. فهل كان هذا لتغير في سياسة عبد الناصر أو لتغير في فكره؟ 
 المفهوم أن هذا كان نتيجة لتغير في سياسة عبد الناصر، نظرا لارتباطه بالمعسكر الشرقي، وتحالفه مع الاتحاد السوفيتي في أكثر من مجال: في مجال التسليح، وفي بناء السد العالي، وفي مجال الخبراء العسكريين والفنيين، وغير ذلك. 
وقد ظل الروس يعملون في مصر، ويؤثرون في سياستها، حتى جاء السادات، وقرر قراره الحاسم بإخراجهم منها!! 
 وقد لام خروشوف عند افتتاحه مبنى السد العالي: عبد الناصر، أنه يدعو إلى الاشتراكية، ولكنه لا يمكن الاشتراكيين من إقامتها، ولا اشتراكية من غير اشتراكيين. وكان لهذه الإشارة مغزاها وأثرها، فسرعان ما تغير الموقف من الاشتراكيين، وفسح المجال لهم، ليثبوا على مراكز الدولة، ولا سيما بعدما تولى علي صبري رئاسة الوزارة، وأعلنوا التمهيد لمرحلة “التحول العظيم” يعنون: التحول إلى “الاشتراكية العلمية”. 
 ومن قرأ “الميثاق” الذي يمثل فكر عبد الناصر: وجد فيه رشحات من الفكر الماركسي في مواضع شتى، ولكن لا نستطيع أن نصف الميثاق بأنه ماركسيّ تماما. نجد أثر الماركسية في تقليص الجانب الإيماني والفكرة الغيبية والقيم الروحية، فلا تكاد تحسها وتشعر بها. كما لا نجد أثرا لشريعة الإسلام الذي يدين به عبد الناصر، ويدين به شعب مصر. 
بل قال وهو يتحدث عن الأسرة: لا بد أن نسقط بقايا الأغلال التي تكبل الأسرة. والسياق يبين أنه يشير إلى التشريعات الإسلامية في الزواج والطلاق وغيرها.
رأي الشيخ الشعراوي في جمال عبد الناصر



هل كان عبد الناصر متدينا؟ 
 ونسأل، ويسأل معنا كثيرون: هل كان عبد الناصر متدينا؟
 سأل الأديب يوسف القعيد الأستاذ محمد حسنين هيكل: 
هل كان عبد الناصر متدينا؟ 
فأجاب هيكل: كان عبد الناصر متدينا 
ولكنه لم يدلل على تدينه بشيء، واكتفى بتقرير هذا الأمر، وكفى.
 لم يكن ملحدا جاحدا للغيبيات 
... من الألوهية والوحي والإيمان بالآخرة ...
 ولا يقصد أنه كان متمسكا بشعائر الدين وفرائضه الحتمية، وأنه يخشى الله في أموره، ويضع الآخرة نصب عينيه، ويزن كل شيء بميزان الحلال والحرام عند الله، كما هو شأن المتدينين. والحق أن عبد الناصر لم يُعرَف بشرب الخمر، كما لم تعرف عنه علاقات نسائية محرمة، ولكنه لم يشتهر عنه إقامة الصلوات، التي فرضها الله على المسلمين خمس مرات في اليوم والليلة. 
لم يقل أحد ممن كتبوا عنه: إنه دخل عليه فوجده يقيم الصلاة، أو إنه دعا زواره يوما ليقيم معهم الصلاة، أو إنه في مجلس من المجالس التي كان يعقدها توقف مرة ليصلي وحده، أو مع زملائه. 
ولم يحك مؤرخ عبد الناصر الملازم له ـ أعني الأستاذ هيكل ـ شيئا من ذلك، على كثرة ما حكى من تفصيلات حياته، في الحضر والسفر، والخلوة والجلوة. 
 حتى صلاة الجمعة لم يعرف أين كان يصليها عبد الناصر، ولقد حكم عبد الناصر ثمانية عشر عاما، كل سنة فيها 52 جمعة، فأين كان يصلي هذه الجمع؟. 
 لقد كان للملك فاروق ـ ولأبيه الملك فؤاد قبله ـ إمام خاص، تعينه وزارة الأوقاف،
 ليصلي به في مسجده في قصــره، في الجمــع خاصـــة،
... وفي الصلوات الأخرى في بعض الأوقات... 
فمن إمام عبد الناصر؟ 
وهل له مسجد في منزله في منشية البكري؟
 أو بجوار منزله؟!!. هناك جمع معروفة ومعلنة في مناسبات معينة، أو لزيارة بعض الضيوف، رآه الناس فيها مصليا للجمعة، ولكن ما عدا ذلك لم يعرف أين صلى عبد الناصر نحو 900 جمعة أمر الله الناس إذا سمعوا النداء أن يستجيبوا لداعي الله، ويسعوا إلى ذكر الله ويذروا البيع. كان الرئيس أنور السادات حريصا على أداء الشعائر، فلهذا قالوا عنه: الرئيس المؤمن. 
 وظهر هذا في سياسة كل منهما، فالسادات حين خاض معركة العاشر من رمضان 1393هـ ـ 6 أكتوبر 1973م، تجلى فيها أثر التدين في الضباط والجنود، وفي الشعارات، فقد كان شعار المعركة: الله أكبر. في حين كانت كلمة السر في حرب يونيو 1967 “برّ بحر جوّ”. وللأسف لم ينتصروا في بر ولا بحر ولا جو.
.. ثورة يوليــو ١٩٥٢..
 حسين الشــافعي ينتقــد الســـادات
 ويرفع راية الثورة مع جمال عبدالناصر 
ويمدح المقاومة الاسلامية قي لبنان والاسلامية في ايران


في هذا المقطع يوضح الفريق سعد الدين الشاذلي
 خطته لسحب بعض القوات اتغطية الثغرة

 ويكــذب رواية الســادات ومبارك حــول هذا الموضــوع

 

كلمة الشيخ الشعراوي عن مصر كاملة 



ليست هناك تعليقات: