الخميس، 28 مارس 2019

ابن زايد للسيسي: “اعتمد على نفسك لن نساعدك بعد اليوم”..فيديو


ابن زايد للسيسي:
 “اعتمـد على نفسـك لن نسـاعدك بعـد اليـوم”

والأخير يبتز الإمـــارات بتقـــرير “ســري للغــاية”



كشفت مصادر أن “أبوظبي ترفض الدفع بمساعدات اقتصادية جديدة للقاهرة لتسيير شؤون المرحلة الحالية، بحزمة إضافية مالية، في ظل عدم قدرة عبدالفتاح السيسي  على تلبية مجموعة من تصوّرات صندوق النقد الدولي في الوقت الراهن، نظراً لخطورة الأوضاع السياسية، وفي وقت تشهد فيه الجارة الجنوبية، السودان، والجزائر، احتجاجات من شأنها إعادة إنتاج الربيع العربي ،
وذلك نتيجة خلافات عميقة بدأت تضرب العلاقات بين عبدالفتاح السيسي ، وحلفائه في أبو ظبي، بسبب إصرار المسؤولين في الإمارات على اتخاذ مواقف متعلقة بقضايا ليبيا، واليمن، والسودان، وغزة، يرى فيها النظام المصري “ضرراً للمصالح المصرية”.
وأكدت المصادر إن “المسؤولين في الإمارات طالبوا السيسي بالاعتماد على موارده وحسن إدارتها، والالتزام بخطط الإصلاح الاقتصادي، لانعدام القدرة لدى أبوظبي على تقديم مزيد من المساعدات، لوجود التزامات إقليمية أخرى أكثر إلحاحاً”.


وكشفت المصادر أن “تقديم المحكمة تقريراً معنوناً بـ( سري للغاية يتلف بعد قراءته) ضمن قضية محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي في الواقعة المعروفة باسم (اقتحام الحدود الشرقية والتخابر مع حركة حماس)، يدين دولة الإمارات بتمويل أعمال تخريب في مصر خلال الفترة التي أعقبت ثورة 25 يناير 2011، فضلاً عن قيامها عبر سفارتها في القاهرة، بإدارة العديد من وقائع التخريب، وإمداد مجموعات وتنظيمات من البلطجية بالأسلحة والأموال، وهي الأمور المثبتة بمحاضر شرطية رسمية، يحمل دلالات عدة”. وفق ما نشرت “العربي الجديد”
وبحسب المصادر، فإن “ما يشير بوضوح إلى الخلافات بين الإدارتين المصرية والإماراتية، هو أن النسخة الأصلية من التقرير الذي كشفت عنه المحكمة، لم تذكر اسم الإمارات مطلقاً، وأن الأسماء الواردة ضمن التقرير جميعها متعلقة بدولة البحرين، عبر سفارتها في القاهرة، التي كانت المكان الذي أدارت من خلاله دولة الإمارات التحركات المناوئة للثورة المصرية.
عمــاد البحيـــرى يكشف 
السر لزيارة محمد بن زايد للسيسى بعد نجاح الحراك الجزائرى


اجتماع سري بين محمد بن زايد والسيسي في أبوظبي!


وقالت المصادر إن “ظهور التقرير في هذا التوقيت بعد إدخال تعديلات على مضمونه الأصلي، بتضمينه اسم دولة الإمارات، يثبت أن هناك خلافاً كبيراً مع الإمارات، خصوصاً أن التقرير صادر من جهات سيادية مصرية في وقت سابق، ويوجه اتهامات غاية في الخطورة لأبوظبي.
كما أن هذا التقرير لم يتم عرضه خلال جولة المحاكمة الأولى، على الرغم من أن تلك الإثباتات كانت في حوزة المحكمة”.
ويتناول التقرير وقائع المحضر رقم 609 لسنة 2013 إداري قصر النيل، الذي أشار إلى أنه “في 30 يناير 2013، حرّر قسم قصر النيل محضراً أثبت فيه مُحرره (قيام تشكيلات عصابية بتنفيذ مشاريع إجرامية ممنهجة غرضها إحداث الفوضى والتعدي على قوات الشرطة)”.
وذكر التقرير أنه “تجمّعت مجموعات من هذه التشكيلات خلف فندق سميراميس، وبحوزة بعضهم أسلحة نارية، استخدموها في إطلاق الأعيرة النارية في الهواء عشوائياً، محدثين الفوضى في محيط الفندق، وقاموا باقتحامه على موجتين، بين الثانية عشرة بعد منتصف الليل، حتى الثالثة فجراً من اليوم عينه.
وقالت المصادر إن “ظهور التقرير في هذا التوقيت بعد إدخال تعديلات على مضمونه الأصلي، بتضمينه اسم دولة الإمارات، يثبت أن هناك خلافاً كبيراً مع الإمارات، خصوصاً أن التقرير صادر من جهات سيادية مصرية في وقت سابق، ويوجه اتهامات غاية في الخطورة لأبوظبي. كما أن هذا التقرير لم يتم عرضه خلال جولة المحاكمة الأولى، على الرغم من أن تلك الإثباتات كانت في حوزة المحكمة”. ويتناول التقرير وقائع المحضر رقم 609 لسنة 2013 إداري قصر النيل، الذي أشار إلى أنه “في 30 يناير 2013، حرّر قسم قصر النيل محضراً أثبت فيه مُحرره (قيام تشكيلات عصابية بتنفيذ مشاريع إجرامية ممنهجة غرضها إحداث الفوضى والتعدي على قوات الشرطة)”. وذكر التقرير أنه “تجمّعت مجموعات من هذه التشكيلات خلف فندق سميراميس، وبحوزة بعضهم أسلحة نارية، استخدموها في إطلاق الأعيرة النارية في الهواء عشوائياً، محدثين الفوضى في محيط الفندق، وقاموا باقتحامه على موجتين، بين الثانية عشرة بعد منتصف الليل، حتى الثالثة فجراً من اليوم عينه. 
 ** وزير الدولة للشؤون الخارجية في #الإمارات طالب بانفتاح عربي على الاحتلال الإسرائيلي وتوقع زيادة العلاقات بين الطرفين، معتبرا أن القرار العربي بمقاطعة الاحتلال وعدم التواصل معه كان خطأً ...

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: