الثلاثاء، 28 أغسطس 2018

اتهام مبارك وأبو غزالة والنبوي بالتآمر على اغتيال السادات.فيديو



أنيس الدغيــدي في بلاغ للنــائب العـــام
 اتهــام مبارك وأبـو غــزالة والنبـوي 
بالتـآمر على قتـل الســادات



أنيس الدغيدي في بلاغ للنائب العام 
اتهــام مبارك وأبــو غــزالة والنبــوي بالتآمر على قتل السادات
 معلوم أن المتهم الثاني السيد / محمد عبد الحليم أبو غزالة هو المسئول الأول عن العسكرية المصرية والجيش والنظام والتخطيط وكل ما يتعلق بشكل أو مضمون أو جوهر أو مظهر المؤسسة العسكرية في وقته كوزير للدفاع المصري .. ومن هنا فنحن نطرح العديد من الإتهامات أو حتى فلنسمها " مؤقتاً " استفهامات عقيمة الرد تحتاج للرد والتبيين من قِبَلْ المتهم الثاني وهذا بيانها ..
... الخطــاب الذى قتــل الســـادات ..


 • مَنْ الذي سمح لـ خالد الاسلامبولي بالدخول والمشاركة في العرض العسكري وهو صاحب التاريخ المتطرف ؟! 
ومَنْ أدخل الذخيرة الحية للعرض وهي عبارة عن 81 طلقة بنص اعتراف الاسلامبولي و 4 طلقات حارقة خارقة .. و4 قنابل يدوية ومدفع كوري الصنع 131 مللي جرار .. و 4 مدافع رشاشة تضرب 25 طلقة في أقل من ثانية ومدة العملية استمرت 40 ثانية ؟! وأين كانت المخابرات العسكرية .. وأين كان الحرس الخاص للرئيس ؟! 
وأين كان الحرس الجمهوري والقوات الخاصة ولماذا الحرس الخاص بالسادات تأخر في الضرب 30 ثانية بالضبط ؟!! 
وسؤال آخر هناك 4 رماة مهرة منهم بطل الجيش في الرماية لمدة 7 سنين متتالية .. وأطلقوا حسب شهادتهم على أنفسهم 189 طلقة .. الإسلامبولي أثناء التحقيق معه اعترف إنه ضرب في جسد السادات وحده 34 طلقة .... وفي النهاية السادة الأطباء والتقرير الطبي الموقع عليه اللواء طبيب أحمد سامي كريم مدير مستشفى القوات المسلحة بالمعادي ومعه عشرة أطباء مساعدين .. يقولوا إن سبب الوفاه للرئيس السادات هو : صدمة عصبية!! فما الحكاية بالضبط ؟!! اتهام أو حتى سؤال آخر للمتهم الثاني ومَن معه : لماذا لم يتم نقل الرئيس السادات لمستشفى كوبري القبة وهي أقرب إليه .. بينما حملوه إلى مستشفى المعادي في آخر الدنيا ؟!!
 اتهام آخر : الحادثة كانت الساعة الثانية عشرة و40 دقيقة بالضبط .. كيف يصل لمستشفى المعادي الساعة الواحدة والثلث يعني بعد 40 دقيقة من الحادث في حين أن المسافة من مكان العرض العسكري للمستشفى المذكور 5 دقايق فقط بالطائرة ؟! 
التقرير الطبي يقول : إن جسد السادات به 4 رصاصات فقط في جِسده .. في حين الاسلامبولي والذين معه قالوا في التحقيقات الرسمية إنهم أطلقوا في جسد الرئيس السادات 189 طلقة .. هذا غير المدفع الكوري 131 مللي .. فأين هذا الرصاص الذي أطلقه الجُناه في جسد السادات ؟!



 • كيف تم صرف كل حراس السادات فجأة قبل وصول شاحنة الاسلامبولى ببضعة دقائق. لقد صدرت الأوامر لهؤلاء الحراس بالانتشار خلف المنصة و ليس أمامها بزعم أن الارهابيين سيهجمون من الخلف. 
 • بالرغم أن استعراض القوات الأرضية لم يكن قد انتهى إلا أن الاستعراض الجوى بدأ فجأة و لم يعرف المشاهدون أين ينظرون ولكن صريخ وضجيج الطائرات جذب انتباه الحضور الى أعلى و ذلك فى نفس الوقت الذى قفز فيه الجناة الخمسة من الشاحنة لقتل السادات . لقد تم ضبط بدأ الاستعراض الجوى مع وصول شاحنة الاسلامبولى أمام المنصة الرئيسية ؟! هذه ليست صدفة أبداً بل هو مُخطط أُعِدَ سلفاً وعلى أعلى درجة في التخطيط والتقنية! ...
غــالي وتفاصيل اغتيــال السادات

 
• في شهادة سامي شرف وزير شئون رئاسة الجمهورية في عهد جمال عبد الناصر وعهد الرئيس السادات قال في مذكراته بعنوان : سنوات وأيام مع جمال عبد الناصر ... 
قال سامي شرف : " فى يوم التاسع والعشرين من سبتمبر1970 أيضا حوالى الساعة الثامنة مساء دخل إلى مكتبى محمد المصرى وأحمد شهيب وأبلغانى أن بدر حميد بدر – أحد الضباط الأحرار فى سلاح المدفعية قد أبلغ أحمد شهيب رسالة نقلا عن العقيد محمد عبد الحليم أبو غزالة رئيس أركان المدفعية لتبلغ لسامى شرف وكان مفاد الرسالة أنه إذا تم اختيار أنور السادات رئيسا للجمهورية فإنه سيقوم بعمل انقلاب .. وكان ردى على هذه الرسالة أن الشرعية هى التى ستسود وأن على القوات المسلحة واجبات أخرى عليها أن تهتم بها وتترك الأمور السياسية للمؤسسات المعنية المسئولة .. ولم يصلنى أى تعقيب على ردى هذا بعد ذلك .. " إنها سامي شرف الخطيرة في موقف محمد عبد الحليم أبو غزالة من اختيار أنور السادات رئيساً للجمهورية بأنه سيحدث انقلاباً إذا ما أصبح السادات رئيساً لمصر .. يدل هذا على عدم انسجام أو حب أبو غزالة للسادات وهذا يصدق لنا حيثية أن حسني مبارك هو الذي بـ أبو غزالة فهل تآمرا معاً ضد الرئيس السادات ونفذ أبو غزالة " حلمه ووعده وتهديده " في حادث المصنة ؟! 
- ثانياً : طلب كل من مبارك وأبوغزالة من السادات الوقوف لرد التحية العسكرية للضابط الذى نزل لتوه من شاحنة المدفعية وبينما وقف السادات حدثت عدة أشياء فى ذات الوقت تشير إلى اصابع اتهام وهي : الضابط الذى كان يتقدم نحو المنصة لتحية السادات عاد فجأة مسرعا إلى الشاحنة ليحضر بندقيته الألية وقنابل يدوية.
 قام القناص و بطل الرماية الجالس فى صندوق الشاحنة بإطلاق النار على رقبة السادات لمعرفتة مسبقا أن السادات يرتدى الدرع الواقى . كل من المتهم الأول محمد حسني مبارك والمتهم الثاني أبوغزالة انبطح أرضا بسرعة وزحف بعيدا عن السادات الذى كان قد سقط لتوه على الأرض . 
 • بمناظرة صورة جثمان السادات الذى أحتفظ بها سرا فترة تناهز 22 عاما وتم تسريبها بمعرفة بعض عناصر المخابرات التى انقلبت ضد المتهم الأول محمد حسنى مبارك وتم نشرها في جريدة الميدان المصرية المستقلة فيمكن القول بأن السادات سقط على ظهره بعد الطلقات الأولى التى أصابته فى رقبته وصدرت الأمر الذى يثبته وجود أثار طلقات على الجزء السفلى من بطنه والتى أطلقها عليه خالد الاسلامبولي أثناء وقوفه على الكرسى الذى وضع خلف سور المنصة أمام السادات . .
... يـوم اغتيــال السـادات ...

 
• ولكن ماذا عن أثار الطلقات الموجودة على جانبى السادات وهى أثار لطلقات ذو عيار صغير أطلقت من مسدس أو أكثر لم يكن موجود مع الجناه الذين كانوا يحملون كلاشينكوف عيار 7.62 مم. 
أن وجود مثل هذه الأدلة يفسر سر اختفاء صورة جثمان السادات طيلة 22 عاماً وكذلك اختفاء معلومات أخرى طوال هذه الفترة إذ أن التفسير الوحيد لوجود أثار طلقات لعيار صغير على جانبى السادات يؤكد أن هناك آخرون قد أطلقوا النار على الرئيس السادات وباليقين من داخل المنصة .. فمَنْ هم إذن أولائك الذين أطلقوا على السادات النار من مسدس صغير كان يخفيه فى طيات ملابسة أثناء وجود السادات على الأرض وذلك للتأكد من موته ؟! 
 • لقد ترك أحدهم كرسى فى الجانب الأخر من سور المنصة المواجة للسادات والذى وقف عليه خالد الاسلامبولى ومكنه من توجية دفعة من بندقيتة الألية أصابت السادات فى بطنه .. فمَنْ وكيف ولماذا تم وضع هذا الكرسي بجوار سور المنصة لمساعدة الجُناة في الصعود لتصويب النار في جسد الرئيس السادات ؟! 
 • وفقاً لما جاء في تحقيقات الجهات الأمنية والمعنية والجهات المسئولة وشهد به المتهم الأول والثاني في العديد من وسائل الإعلام : أن الجناة بدوا وكأنهم يطلقون النيران بدون تمييز على الجميع إلا أنهم طالبوا كل من مبارك وأبوغزالة بالابتعاد عن مرمى نيرانهم إذ قال عبد الحميد عبد العال لحسنى مبارك : أنا مش عايزك .. احنا عايزين فرعون . 
و قال خالد الاسلامبولى لـ أبوغزالة و هو يشيح له بيده : ابعد إنت يا فندم . 
ألا يبدو ذلك التصرف غريباً على الجماعات الاسلامية التي تُكفِّر ليس فقط الحاكم المسلم الذى لا يطبق الشريعة الإسلامية و لكنها أيضا تُكفِّر رموز نظامه الذين يتعين قتلهم أيضاً " مِنْ وجهة نظر تلك الجماعات المتطرفة والمتخلفة " . 
فإذا كانوا يريدون السادات فقط فلماذا قتلوا 7 أخرين وهل يتم قتل 7 يجلسون بعيداً عن السادات أم أن الأقرب للموت يكون من هم بجواره مباشرة ؟ حيث أن هناك مدفع كوري الصنع 131 مللي يطلق نيرانه من فوق السيارة و4 رشاشات تطلق وابل نيرانها ضد النظام من أجل إعلان الدولة الإسلامية أم أن اللعبة اتكئت على عبارة : الأعمار بيد الله ومن قدم شيئ بيديه التقاه؟ 
إن هذا المزعم الذي ذُكِرَ في محاضر التحقيق مع المتهمين يؤكد تناقضاً ينطح بعضه البعض .. إذ كيف خطط الجُناة " خطة الجاتوه للسيطرة على الحكم بعد مقتل رئيس الدولة ويتركون نائب الرئيس ووزير دفاعه ووزير داخليته وأكبر رموز الحُكم في مصر جلوساً على المنصة ؟! فهل هذه كانت ثورة إسلامية أم " ثأر ضد شخص السادات ؟! 
وهذا تناقض يستوجب إعادة فتح ملفات التحقيق في هذه الجريمة الشنيعة . 
 • ولماذا لم يطلق الجُناة النار نحو المتهم الرابع وهي السيدة جيهان السادات والتي كانت تجلس عن كثب كبير من الرئيس السادات لا يفصلهما وباقي النسوة من رموز النظام سوى عازل زجاجي " غير مُصفَّح خصوصاً أنها كانت سيدة سيئة السمعة كحرم رئيس " لدى مفهوم ومنظور الجماعات المتطرفة " ويعتبرونها طاغوتاً آخر حيث تحوطها المئات من الشائعات أو القصص التي تتحدث عن ثرواتها وسيطرتها على الحكم بل ويعتبرونها قد غيرت " من وجهة نظرهم " من قوانين مصر ويعتبرون المتهم الرابع أنها دنست وغيرت أوجه الشريعة الإسلامية في قوانين الأحوال الشخصية وغيرها .. أكان الجُناة : يغيرون نظاماً بأسره ليقوموا بثورة أم كانوا في نزهة عاجلة ومهمة مُحددة هي اغتيال الرئيس السادات لثأر صعيدي مثلاً؟! هذا تناقض وهراء تخطيطي وتخبُط مِمَنْ حاكوا وخططوا خِطة مقتل السادات يستوجب إعادة فتح التحقيقات في مقتل الرئيس السادات . ....
السادات .. الباحث عن الذات


لقاء : عبود الزمر المدان بقتل السادات


 • هناك العهديد من الحيل والتدابير التي حيكت ونُفِذت من أجل إنجاح هذا المُخطط المشبوه الذي أودى بحياة الرئيس السادات حيث تضمنت تعطل ثلاثة مركبات أمام المنصة بعد بداية الاستعراض بـ 5 دقائق و 10 دقائق و 15 دقيقة تباعا . 
السؤال : هل هذا الرقم صدفة ؟! كل 5 دقائق تباعاً؟! أم أنه أيضاً أتى صدفة ربانية كما قيل عن دخول الإرهابيين ومشاركتهم في العرض أو عن دخول الأسلحة والذخيرة التي نالت من الرئيس السادات؟ 
 • وعندما توقفت الشاحنة التى تحمل الجناة أمام المنصة افترض الذين لم يكونوا ينظرون الى السماء لمشاهدة العرض الجوى أن الشاحنة تعطلت هى الأخرى .. لماذا تم هذا الإيقاع الإخراجي الفني في الحدث ولماذا تم حين كان الرئيس والعالم كله ينظر للسماء ؟! هل هي صدفة أخرى أيضاً ؟! 
فما أكثر الصدف إذن في ملف مقتل الرئيس السادات !!! إن هذه خطة مُعدة سلفاً .. حيث لا يملك خالد الإسلامبولي ورفاقه اختيار هذا التوقيت بالذات للدخول إلى حيث يواجه الرئيس وهو يشاهد أسراب الطائرات في السماء . 
 • المسافة من عند المركبة العسكرية التي كان يستقلها الجُناة إلى سور المنصة التي كان الرئيس السادات يجلس خلفها تُقدر بـ 30 متراً أو يزيد ألم يلفت هذا نظر حراسة الرئيس ورجاله وقادة الدولة حتى يطلقون النار على الجُناة ويتمكنوا منهم قبل اغتيالهم للرئيس ؟! 
 • السائق الذي كان يقود المركبة واسمه " عصام محمد عبد الحميد " وادَّعى الإسلامبولي في التحقيقات أنه أمره بالوقوف فجأة وهدده بتصويب رشاشه إلى صدره وقام بشد فرامل اليد عنوة عن السائق فتوقفت السيارة .. أين فعل السائق بعد نزول خالد ؟! 
ألم يهروب ويفر صارخاً فيلفت النظر إلى شيئ غير عادي وجريمة نكراء بعد أن نزل خالد ورفاقه يهرولون تجاه الرئيس هل توقف السائق أم مات بالسكتة القلبية أم هو متواطئ مع خالد أو أنه نزل يصرخ بعد انشغال خالد ورجاله بقتل السادات ؟! 
الوقائع وتحقيقات الجهات المعنية تقول أن خالد نزل أولاً متوجهاً نحو المنصة للإيهام بتقديم التحية العسكرية للرئيس السادات ثم عاد وخطف رشاشه وقفز رفاقه من فوق السيارة ونفذوا جريمتهم ؟! 
فأي الوقائع تقنع ؟! 
وأين كان السائق ؟! 
ولماذا هذا التناقض الإسلامبولي قفز أولاً أو نزل ليقدم التحية " إيهاماً " ثم عاد وخطف سلاحه وقفز رفاقه ؟! 
وفي الحالتين ووسط كل هذا الوقت المستهلك من الجُناة في التمثيل .. أين كان كل رجال حراسة الرئيس والعسكرية المصرية المنطة بحماية الرئيس والتي يعتبر المتهم الثاني مسئولاًَ عنها مسلية تامة ؟!! 
 ثالثاً : بعيداً عن أي تسويف أو سفسطة لن نسأل المتهم الأول محمد حسني مبارك عن دوره قبل وأثناء حادث المنصة با سنقول : 
• أين دور المتهم الأول وموقفه من سير تحقيقات قضية اغتيال الرئيس السادات .. اي بعد اغتيال السادات ؟! 
• وأين قراره الرسمي في القضية كنائب للرئيس السادات أو كرئيس دولة بعد ذلك ؟! 
• بل أين دوره كشاهد رؤية رسمي وعملي في قضية اغتيال الرئيس السادات وهو الذي كان يجلس بجواره ؟! 
• أين ملفات التحقيق مع المواطن محمد حسني مبارك كشاهد رؤية في جريمة قتل شخصاً كان يجلس بجواره على المنصة اسمه محمد أنور السادات ؟! 
أم سيادته لم يرى شيئاً ولذا لم يُستدعى لسؤاله ؟! أم ماذا بالضبط ؟! 
• وماذا فعل الرئيس محمد حسني مبارك كرئيس مصر في قضية اغتيال الرئيس السادات وهو كان شاهد رؤية ويُفترض أن حياته كانت في خطر ومُعرضة للقتل لجواره للسادات أثناء عملية اغتياله ؟! 
النتائج التي فعلها المتهم الأول الرئيس مبارك بعد اغتيال السادات كانت غريبة وعجيبة ومدعاة للدهشة والتساؤل بل والنقاش والحِساب طالما أن الدستور والقانون يقران أنه لا أحد فوق الحساب أو العقاب .. لو لم يكن مبارك متورطاً فى مؤامرة اغتيال السادات لكان قد اتخذ على الأقل العديد من الإجراءات الواجب إتخاذها فى مثل هذة المواقف تلقائياً ومنها مثلاً : 
 أ‌- إقالة ومحاكمة المتهم الثاني محمد عبد الحليم أبوغزالة لإنه المسؤل عن العرض العسكري والعسكرية المصرية وقتذاك كوزير للدفاع وقائد عام للقوات المسلحة عن مقتل السادات أثناء العرض العسكري . 
 ب‌- محاكمة العديد من رموز العسكرية المصرية التي نظمت وقادت العرض العسكري . 
 ت‌- محاكمة العديد من رجال الشرطة العسكرية والمخابرات العسكرية وغيرها من المسئولين عن حراسة الرئيس وتأمين العرض العسكري في يوم السادس من أكتوبر عام 1981 . 
 ث‌- تشكيل لجنة محايدة ومستقلة لتجرى تحقيقات شاملة فى مؤامرة قتل رئيس الجمهورية الذي قال عنه في أول بيان له عن مقتل السادات حين قال المتهم الأول حسني مبارك في بيانه الأول الذي ألقاه في 14 أكتوبر 1981 أمام نواب مجلس الشعب : " كيف إذن تكون آلامي في قائدي وزعيمي وأبي وأخي محمد أنور السادات ؟؟    

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: