الأحد، 31 ديسمبر 2017

هيرمجدون الملحمة الكبرى علامات الساعة و نهاية العالم فيديو


 .. هيرمجـدون الملحمـة الكبـرى ..
 علامات الســاعة و نهــاية العــالم
الحــرب العالميـة القــادمة في الشرق الأوسط
الملحمـة الكبرى في الإســلام
معركــة هرمجــدون في التـوراة والإنجيـل


هناك معركة كبرى حدثنا عنها معظم الأنبياء أكبر معركة ستشهدها الكرة الأرضية منذ مهد البشرية وحتى قيام الساعة ، وستدور بين مجموعة من الأحلاف الدولية ممثلة في حلف الدول العربية والإسلامية ، وحلف الصهيونية ( أوروبا وأمريكا واليهود ) ، وحلف يأجوج ومأجوج بزعامة روسيا والصين ، وتعرف هذه المعركة في الإسلام باسم الملاحم الكبرى وفي الكتاب المقدس باسم معركة هرمجدون ، والعلامات المذكورة على لسان جميع الأنبياء والتي ستظهر قبل وقوع هذه المعركة تحقق أكثر من 90% منها حتى الآن ونحن في انتظار وقوع بقية الأحداث خلال السنوات القادمة . 
وقد صدرت الطبعة الأولي من هذا الكتاب عام 1998 والثانية عام 2001 وهذه هي الطبعة الثالثة الصادرة عام 2012 وخلال هذه الفترة تحققت الكثير من التوقعات التي رسمناها لسيناريو الأحداث التي ستؤدي لهذه الحرب بناء على نبوءات الأنبياء التي ركزت على مجموعة من الأحداث أهمها : 
قيام الثورات العربية لإنهاء فترات الحكم الجبري العسكري الديكتاتوري تمهيداً لإقامة حكم المهدي المنتظر. 
- فرض الحصار الاقتصادي على سوريا تمهيداً لتولى السفياني الموالي للغرب عقب قيام الثورة السورية. 
- تشكل حلف الدول الآسيوية بزعامة روسيا والصين (منظمة شنغهاي- حلف يأجوج ومأجوج). 
- تشكل حلف الدول الإسلامية الآسيوية بزعامة إيران والعراق وباكستان وأفغانستان (حلف الآشوري). 
- السيطرة التركية على المياه المتدفقة من الفرات لسوريا والعراق وتدخلها العسكري في شؤونهما . 
- اندلاع إضرابات وفتن مذهبية وعرقية بمنطقة الشرق الأوسط تنتهي بظهور المهدي والوحدة الإسلامية. 
- انهيار الإمبراطورية الأمريكية وانفصال حلف الأطلنطي عن أمريكا وزلزال يقسمها 3 قارات. 
- إنشاء هيئة بديلة للأمم المتحدة بأوروبا وفرض حصار عسكري واقتصادي على أمريكا من الهيئة الجديدة. 
- غزو إسلامي أوروبي لأمريكا وقذف لبعض مدنها بالقنابل والصواريخ الحاملة للرءوس النووية . 
- نقض أوروبا لمعاهدتهم مع المسلمين واندلاع الملحمة الكبرى بينهما. 
- فتح المسلمين لمعظم دول أوربا وباقي المقاطعات الأمريكية . 
- خروج المسيح الدجال بأطباقه الطائرة والشياطين والقوى الخارقة التي صنعها من خلال مشروع ناسا للشعاع الأزرق ومشروع هارب للتحكم بالطقس والمناخ وتطبيق المراحل النهائية للنظام العالمي الجديد تحت قيادته. 
- نزول عيسى من السماء للقضاء على الدجال والقوى المتحالفة معه وتمكين المسلمين من حكم الأرض كلها تحت قيادة المهدي المنتظر . 
ولكن هذه النبوءات یقف البعض ضدها اليوم ولا يعيرها الاهتمام الكافي بالتحلیل والتدقیق ، هذا في الوقت الذي نجد فيه في البنتاجون الأمریكي مركزاً متخصصاً يهتم بالنبوءات القدیمة للتخطیط لعملیات أمریكا في المنطقة مستقبلاً ، فالخطط والسياسات الأمريكية والغربية والصهيونية ضد الأمة الإسلامية لا توضع بمعزل عن هذه النبوءات ، وبهذا الكتاب تفاصيل كل هذه النبوءات والمخططات الصهيوأمريكية ..


 المسلمين يسمون معركة التي تقع في نهاية الزمان
.. الملحمة الكبرى ..
 وعند المسلمين فإن هناك إيمان بمعركة كبرى في آخر الزمان تقع بين المسلمين والكفار دون الإشارة إلى اسم هرمجدون تحديداً، في الاسلام لا توجد معركة هرمجدون بل يوجد ما يسمى الملحمة الكبرى قبل ذكرها نذكر انة ستكون هناك معركة تحالفيه عالميه يكون المسلمون والروم "أوروبا وأمريكا" طرفا واحدا فيقاتلون عدوا مشتركا لا نعلمه يقول عنه الرسول صلى الله عليه وسلم عنها (... عدوا من ورائهم...) اى كفار ويكون النصر حليف المسلمين والروم. 
و الأغلب يقلون أنهم الشيعة) و الله أعلم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ستصالحون الروم صلحاً آمناً ، فتغزون أنتم وهم عدواً من ورائكم ، فتنصرون وتغنمون وتسلمون ، ثم ترجعون حتى تنزلوا بمرج ذي تلول ، فيرفع رجل من أهل النصرانية الصليب ، فيقول : غلب الصليب ، فيغضب رجل من المسلمين فيدقه ، فعند ذلك تغدر الروم وتجمع للملحمة )) (( فيثور المسلمون إلى أسلحتهم فيقتتلون فيكرم الله تلك العصابة بالشهادة ))


إن صراع المسلمين مع النصارى صراع قديم بدأ هذا الصراع مع غزوة مؤته، وكان هذا أول التقاء للمسلمين مع النصرانية، سنة ثمانه من الهجرة، وانتهت المعركة الذي كان عدد المسلمين فيه ثلاثة آلاف وعدد النصارى مائتي ألف. 
بأن أنسحب القائد الأسلامي خالد بن الوليد بالجيش بخطة رائعة و قتل من المسلمين 12 و من الروم الألاف. وإنه لشيءٌ نادرٌ أن يقف جنديٌ واحدٌ أمام سبعين من الجنود المحملين بالسلاح ، ولكن قوة الإيمان هي التي جعلت المسلمين يصمدون أمام جيش العدو . 
أرئيتم نحن نقيص النصر على ما نراه من حسابات أمامنا. من حيث العدد و العدة و لا نحسب نقطة أن النصر من عند الله الواحد القهار قال ‏:‏ ليسوا بالفرار ، ولكنهم الكرار إن شاء الله تعالى ‏. و تستمر الحروب مع الروم بتحرير بلاد الشام منهم و بلاد الأقباط وووو و بعدها بالفتوحات ببلادهم كبلاد القوط و جزر الروم (ايطاليا) و فتح بعض دول اروبا الشرقية من قبل العثمانين وووو الحروب الصليبية و الأستعمار الأروبي و أحتلال العراق و أفغانستان و ماحدث بالبوسنة و الهرسك وووو و هنا يظهر أن حروب المسلمين مع الروم بين هدنة و حرب و بين هدوء و عاصفة و لم تقم صلح أو تحالف (كانت هناك تحالفات جانبية و كانت و للأسف كنا نتحالف معهم علينا كما حدث بالأندلس و العراق). كتاب للشيخ / د. محمد بن عبدالرحمن العريفي ذكر الشيخ : أنه كلما زادت المحن على الإسلام وأهله بدأ الناس يبحثون عن مخرج أو ربما مخارج ... فتارة تسمع بخروج المهدي ، وتارة بقرب الملحمة الكبرى مع اليهود والنصارى ... وتارة بالخسف في المشرق والمغرب .... إلى غير ذلك لذا رأى الشيخ أنه لابد من توضيح أشراط الساعة وأن يتناول معانيها وفهمها فجاء هذا الكتاب ! 
.. نهــاية العــالم: متـى؟ وكيـف؟ للشيخ محمد حسان ...
 لقد أخبرنا الذي لا ينطق عن الهوى عما سوف تحياه الأمة في هذا الواقع المعاصر، وما سيشهده العالم من أحداث عالمية مؤلمة. 
وكذلك أخبرنا صلى الله عليه وسلم بنصرة الله للإسلام والمسلمين، وبزوال هذه المحنة عن المسلمين بظهور المهدي وعيسى عليهما السلام. 
وهذا الأمل يجب أن يدفع العقلاء للعمل، فإن أملاً بغير عمل هو أمل الجهلاء والسفهاء. 
أحبتي في الله: "لا يستطيع عاقلٌ على وجه الأرض فضلاً عن عالم أن يجزم بشكلٍ قاطع وفي وقتٍ محدد بنهاية العالم بقيام الساعة، لا يعلم وقت قيام الساعة ملكٌ مقرب، ولا نبي مرسل، فهذا من علم والغيب الذي استأثر به الله جل وعلا وحده، قال تعالى: يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ.."...


قولــة تعــالى
۞ وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ۖ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَٰهُنَا وَإِلَٰهُكُمْ وَاحِدٌ 
وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (46) 


ليست هناك تعليقات: