الخميس، 6 أبريل 2017

تيران وصنافير قواعد أمريكية ومن أجل إسرائيل..فيديو



الخيانه في ابشع صورهـا والمستعمر كشـر عن انيابه
الجزر ليست للسعودية و ليست لمصر 
 "تيران وصنافير"قواعـد أمريكية ومن أجل إسرائيل .
...لعبــة تيران وصنــافير ... 
كيف خططت السعودية للانضمام إلى كامب ديفيد؟


يأتي يوم 19 أغسطس (آب) من عام 2015، لنعرف أن الإدارة الأمريكية بدأت تكتفي مما يحدث في سيناء، فمنذ ما وصفته صحيفة تايمز أوف إسرائيل، نقلًا عن وكالة أسوشيتد برس، بـ«الانقلاب العسكري» في الثالث من يوليو (تموز) 2013، والوضع الأمني في شبه الجزيرة المصرية يتدهور وبشدة، ويبدو باستمرار، من حينها وحتى اليوم المذكور، أن تنظيم ولاية سيناء (بيت المقدس سابقًا)، التابع لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، مستمر في تحدي الجيش المصري، وضرب قبضة السلطات الأمنية على المحافظة المصرية.
في أغسطس (آب) صرح مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى، لوكالة أسوشيتد برس، بأن الإدارة الأمريكية حاليًا تراجع موقف قوات حفظ السلام الدولية في سيناء، والبالغ عددها قرابة 1750 جنديًا ومراقبًا، وأن هذه المراجعة ستفضي في النهاية، بحسب مسؤول مطلع على دائرة صنع القرار، لخيارين سياسيين، إما قرار أمريكي بزيادة تأمين وعتاد القوات في سيناء، وإما سحبها وإرجاعها للأراضي الأمريكية، ما يعنيه هذا من إنهاء إكلينيكي لمراقبة دولية دامت أكثر من 30 عامًا، منذ بدء تنفيذ اتفاقية كامب ديفيد في أوائل الثمانينيات. مراقبة تقع القوات الأمريكية في القلب منها.

في الثالث من سبتمبر (أيلول) العام الماضي، خرجت إحدى سيارات قوات حفظ السلام الدولية، التابعة للأمم المتحدة، والمتخذة من المعسكر الشمالي في منطقة الجورة، جنوب الشيخ زويد بشمال سيناء، مقرًا لها. بعد دقائق معدودة ستنفجر عبوة ناسفة في هذه السيارة، لتصيب اثنين من جنود جمهورية فيجي، ثم ستنفجر عبوة أخرى لتصيب أربعة جنود أمريكيين أتوا لمساعدة الجنديين المصابين، وسينقل الجنود الستة، التابعون لقوات حفظ السلام، إلى تل أبيب لتلقي العلاج، ثم ستعلن وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، الحادثةَ، مؤكدةً أن الجميع بـ«حالة جيدة»، بينما ستلتزم السلطات المصرية الصمت تمامًا بعد ما حدث، ودون أي تعليق رسمي عليه.
بعد أيام قليلة، سنعرف أن المسؤول عن هذا التفجير، وكالمعتاد، هو تنظيم ولاية سيناء، وأن المتحدث العسكري المصري، غاب خمسة أيام، قبل أن يخرج أخيرًا بالرد الرسمي الوحيد، وبشكل غير مباشر، متمثلًا في عودة العمليات التي يشنها الجيش المصري ضد تنظيم ولاية سيناء، والتي أسماها «حق الشهيد»، ومعلنًا أيضًا أنها أدت لمقتل «105 عناصر تكفيرية»، فيما بدا وكأنه رد على هجوم التنظيم على قوة مهمة سيناء.

******
خيانه بقرار كارثي اتخذته محكمه الامور المستعجلة بترتيب مع الخائن الذي جيء به من اجل هذا .. السيسي عميل بامتياز فلم يكن يستطيع اي رئيس ان يفعل بمصر مافعله السيسي مهما وصلت عمالته .. القصة ليست السعودية وليست مصر فهم من يتلقي الاوامر بل هي اسرائيل   قد تكون مفاجأة صادمة للشعب تلك التي جهز لها قائد الانقلاب مع قضاءه واصدر حكم الامور المستعجلة  بسعودية تيران وصنافير  اثناء الزيارة الأَخيْرة لولي العهد السعوديّ محمد بن سلمان (إلى الولايات المتحدة) حملت الكثيرَ من علامات الاستفهام -امر فيها ترامب الامير الصغير بعوده الامدادات البترولية لمصر فعادت بعد ساعات فقط من الزيارة ..  وامر بتحسين العلاقات مع مصر وبالفعل تم تصوير السيسي مع سلمان علي هامش القمة العربية .. اوامر وما علي العبيد الا التنفيذ وتعهد بدعم الامير الصغير لحكم السعودية حسب موقع تايمز اوف اسرائيل  ..ولكن ماذا يريد ترامب من ايجاد تحالف قوي بين السعوديّة والقاهرة ؟؟ في هذا كتب موقع “تايمز أوف إسرائيل” هل بذلك يرسل رسالة إلى إيْـرَان والتي تمتلك بالفعل أسلحة نووية  ويتسع نفوذها داخل اليمن وسوريا والعراق  ! (على حد زعم الموقع الصهيوني ).. وحيث اشار الي تسريبات بدعم ترامب للامير الصغير بحكم السعودية بالمقابل  بن سلمان اقر بتفيذ اوامر ترامب ترامب المخطط لها منذ بداية قصة التنازل عن تيران وصنافير وهي بعد حصول السعوديّة على جزيرتى تيران وصنافير من الحكومة المصرية اسما لتدويل المياه تمنح الولايات المتحدة الجزر لاقامة قاعدة عسكرية  والهدف المعلن كما ذكر الموقع الصهيوني  بهدف محاصرة إيْـرَان وروسيا وتضييق الخناق على إيْـرَان التى تعتبرها السعوديّة العدو الاول داخل باب المندب. في حين تخشى إدَارَة ترامب من تحكم إيْـرَان بالملاحة أَوْ بناقلات النفط داخل البحر الأَحْمَر أَوْ امتلاك إيْـرَان لأسطول يهدد امن تل ابيب بالبحر الأَحْمَر.
اما الهدف الحقيقي فهو خروج السيادة على الممرات المائية من مصر بما يتوافق مع خرائط المنطقة المستقبلية طبقاً لمخططات النظام العالمي الجديد للمنطقة وأهدافه العقائدية وأحلام التغيرات والسيادة الجغرافية . ...  امن اسرائيل الهدف من الاحكام اليوم هو  توثيق تعديل السيادة على الممرات المائية في إتفاقية السلام . الهدف ليس مصر وليس السعودية فهم مجرد مستعمرات عن طريق حكامهم ...الهدف اسرائيل لهذا الجزر ستصبح قواعد عسكرية لامريكا في تيران اهم نقطة علي الخريطه تصل الشرق بالغرب في البحر الاحمر الخيانه في ابشع صورها والمستعمر كشر عن انيابه...

تاريــــخ ووثــــائق


وثيقة رقم 1 المملكة السعودية غضب شعبى بالسعودية



.. قــال أصــله يهـــودي .. 
ويوهـم المواطنين بأنه أكثر وطنية ولا تهمــه بلــده
محلل أمريكي:أخطـر تقـرير عن علاقـة السيسي بإسرائيل 
أقــارب السيسي من “الدرجــة الأولى” عمــلاء بالموســاد 


قال الكاتب والمحلل الأمريكي، كيفين جيمس باريت، إن كلا من عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أقرب وأكبر حلفاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكلاهما له أقارب يهود من الدرجة الأولى، مؤكدا أن أحد أفراد أسرة “السيسي” يعمل في جهاز الموساد الإسرائيلي، وفق قوله. 
جاء ذلك خلال تعقيبه على أوجه التشابه بين “السيسي” و”ترامب”، خلال مقابلة معه، أمس الأول، على شاشة قناة “برس تي في” الإخبارية، لافتا إلى أن اللوبي اليهودي في أمريكا وإسرائيل هو من يتحكم في “السيسي” و”ترامب”، كما أن أمريكا تدار من إسرائيل.  
  وأضاف “باريت” أن “كليهما (السيسي وترامب) يقول إن الجيش هو أساس الدولة، ودعمه هو دعم الدولة، وكلاهما يوهم المواطنين بأنه أكثر وطنية من الآخرين، وأن ما يفعله هو لنهضة بلاده. 
وفي الحقيقة، كلاهما يستخدم الفسدة والأغنياء لدعمه، ولا تهمه بلده”.  
  وأشار إلى أن “السيسي” جاء للحكم بعد أن أطاح بأول رئيس منتخب في تاريخ مصر، مضيفا أن “نتنياهو” وإسرائيل عملا على الإطاحة بالرئيس مرسي؛ لأنه كان يريد تغيير اتفاقية كامب ديفيد، لافتا إلى أنه كمحلل سياسي يرى أن الاتفاقية يجب أن تتغير. 
وعبّر “باريت”، وهو محاضر جامعي أمريكي سابق، عن حزنه ورفضه الشديد لاستقبال أمريكا للسيسي، الذي وصفه بأنه أحد أكبر منتهكي حقوق الإنسان في العالم، معتبرا أن هذا الأمر بمثابة “وصمة عار”. 
واستطرد قائلا: “ترامب معجب بالسيسي، ويتمنى أن يقهر معارضيه، كما يفعل السيسي بشعبه، ولكن القانون الأمريكي والقيم الأمريكية عائق أمام تنفيذ هذا الحلم. 
بالطبع ترامب يستخدم كلمات مثل “رائع” و”جميل” مع الجميع؛ للمجاملة، ولكن هذه المرة (مع السيسي) كان يقصدها تماما”. 
يذكر أن شبكة “سي إن إن” كانت قالت، منتصف عام 2015، إن والدة “السيسي” تدعى “مليكة تيتاني” يهودية الديانة، إلا أنها قامت لاحقا بتعديل الاسم إلى سعاد محمد. 
في حين لم تردّ أي جهة أو شخصية مسؤولة في الدولة المصرية على مثل هذه الادعاءات.

بعد فضيحه سحب نظام السيسى لقرار ادانه اسرائيل
 بسبب سيياسه الأستطيان 
... بالأدله القاطعه السيسى عميل لآسرائيل ...




ليست هناك تعليقات: