الأربعاء، 8 فبراير 2017

سيناء ارض الانبياء ونبض قلبها وعشق شعبها وعد وحق..فيديو



أنهــا معركـــة الحـــق والنصـــر 
لن يتخـلى أهـل سيناء عنهـا
 ولن يتخــلى عن سيناء اى مواطن مصــرى شــريف
هى مســألة وقت وتنتــهى دولــة الباطـــل


سيناء ارض الفيروز 
سيناء ارض الانبياء قطعة من ارض مصر
 نبض قلبها وعشق شعبها

 "أرض الفيروز" كما يُطلق عليها لها تاريخ عريق منذ أيام الفراعنة لليوم، وقد لعبت سيناء دوراً هاماً فى تاريخ مصر فقد كانت طريقاً للجيوش وأرضاً للمع-ارك وعلى ترابها سالت دماء الذين كانوا يحرسون بوابة مصر الشرقية.
 فهى عضو هام فى جسد مصر الكنانة، فسيناء التى حباها اللـه بكل مقومات الحياة [مناخ - تربة جيدة - معادن - ثروة سمكية - بترول .. إلخ]
تتمتع سيناء بموقع مناخي متميز وبكنوز تميزها
فمن تلك الكنوز الكنز السياحى
فينقسم الى عدة اقسام
1-السياحة الدينية والثقافية:
دير سانت كاترين: - جبل طور سيناء: - مسجد الحاكم بأمر الله:
2- المزارات التاريخية:
الطريق الحربى القديم (القنطرة - رفح): - طريق المحمل: -قلعة العقبة - قلـعـة نـخـــــل: - وادى المغارة:
معبد سرابيت الخادم: -قلعة العريش - قلعة الجندى: - * قلعة الطور: - * قلعة نوبيع: -جبل موسى:
* قبرا النبى صالح وهارون: - * معبد حتحور: - قلعة صلاح الدين:
33-قلعة صلاح الدين:-تتميز سيناء بالشواطىء الطويلة الممتدة على خليجي السويس والعقبة حيث نقاء وصفاء المياه وحيث توجد المناظر الجميلة بالإضافة إلى الشعاب المرجانية ذات الالوان الجميلة
44- السياحة العلاجية:- تمتاز سيناء بالسياحة العلاجية حيث أنها منطقة مرتفعة تمتاز بانخفاض الرطوبه ووجود المياه الكبريتية التى تصلح للعلاج وبها حمام موسى وفرعون
5- المحميات الطبيعية:-* محمية رأس محمد وجزيرتي تيـران وصنافير:- محميــة الزرانيـق وبحيرة البردويل
الأحراش الساحلية:- محمية سانت كاترين - محـمـيــــة نـبــــق - محمية أبو جــالــوم:
الثروة الزراعية والحيوانية -
 تمتلك سيناء الكثير من الثروات الزاعية والحيوانية والسمكية، إذ يقدر جملة المساحات المزروعة فى سيناء بنحو 175 ألف فدان
الثروة المعدنية والبترولية:-
1- البترول: يبلغ الاحتياطى المقدر نحو 36 مليون طن
2- المنجنيز: يبلغ الاحتياطي المقدر نحو 5.5 مليون طن
3- الحديد: أهم المناجم في وادي نصيب، أم بجمة،جبل الحلال.
4- الفحم: يبلغ الاحتياطي المقدر منه بنحو 100 مليون طن مؤكدة و100 مليون طن غير مؤكدة
5- الكاولين: يبلغ الاحتياطي المقدر منه بنحو 20 مليون طن
6-الكبريت: يبلغ الاحتياطي المقدرمنه بنحو 30 مليون طن
77- النحاس: أهم المناجم في جبل موسى،الرقيطة، السمرة، أبو زقطان،أبو صويره، وادى تسرين، وادى طرفا، سرابيط الخادم، حبش، وادى فيران، وادى طارد.
88- الفيروز: وهو من الأحجار نصف الكريمة، كما أنه يعد من أقدم الأحجار التي تم استخدامها في العصر الفرعوني
99- السيلكون: يوجد على شكل طبقات من الحجر الرملى وأهم مناطق استخراجه وادى نخل،وأبو قفص، وبير النصب.
100- أكسيد الحديد الأحمر (الهيماتيت): تنتشر خاماته فى القسم الجنوبى الغربي من سيناء مختلطًا مع خام المنجنيز.
11-الجبس وكبريتات الكالسيوم: كما في مناجم الفرندل، ووادى الربينة، ورأس طوى، ومنطقة الشط .
.. لماذا يهدر العسكر سيناء ..
اذا كان مغتصب للسلطة وسارق للوطن
 .. لماذا يضحى بثروة مثل سيناء ..
 فهى تمثل سله الغذاء لمصر والمستوى الاقتصادى الرفيع لها
 فأن كان سارق لكانت سيناء الغنيمة الكبيرة
... لماذا حملات القتل والتهجير لصالح من ...؟
 من مجريات الاحداث وتسلسها تجد أن الجيش المصرى الان هو الازرع العسكرية للكيان الصهيونى فيقوم بمهمة ابادة سيناء لاعطائها للكيان على طبق من ذهب لتحقيق حلم هرتزل أول من فكر فى اختيار سيناء وطنا لليهود مصر تمثل موقعا استر اتيجيا مهما فى مخططات الصهيونية العالمية حيث تعتبر مصر من ضمن إسرائيل التو ارتية..
.... سيناء تدخل فى إطار الوطن التوارتى ... فأنشأت مايسمى أسرائيل عدة اذرع عسكرية متنوعه ومتعدة لتحقيق هدفها والبداية الاستيلاء على سيناءفكانت له عملاء يحاربون من اجلها ومنهم الجيش المصرى الذى صنع على ايدى الصهاينة والمخابرات الحربية و محمد دحلان ...
ظهر القيادى فى فتح محمد دحلان على احدى الفضائيات المصرية بوجود رجال أمن تابعين له فى سيناء
 إن رجال دحلان ضباط عسكريون يتحركون وسط رعاية أمنية من الجهات السيادية، بعد أن دخلوا إلى سيناء منذ سنوات إثر الاقتتال بين فتح وحماس داخل قطاع غزة.
ولقد استقر هؤلاء الضباط بحجة الهروب من قضايا سياسية فى فلسطين
ألا أن هناك مبررا أقوى لوجودهم و هو تقديم خدمات للسلطات المصرية عبر التمركز فى مدينة العريش والتنقل فيها
ما الذى يجعل السلطات المصرية تقبل بوجود هذه العناصر على ارضها الا اذا كانت تنوب عنها  باشياء خطيرة
كما فعل رجال دحلان عندما قتلوا الجنود المصريين فى رمضان فى عهد الدكتور مرسى
 إن هناك عناصر لدحلان في سيناء يعرفهم الجميع، وقد دخلوا المنطقة منذ سنوات. ويؤكد أن هؤلاء الضباط يتبعون لدحلان فكرا وتنظيما، وبعضهم يستأجر شققا في العريش أو شاليهات على البحر.
ولقد تم القبض على بعض عناصر دحلان وتم ترحيلهم الى القاهرة
 وحينما تم الاطلاع على أنهم ضباط تابعون لفتح تم إطلاق سراحهم بعد الاعتذار وصرف مبالغ مالية لهم.

وبناء على ما جاء فى المركز الفلسطينى للاعلام كشفت مصادر مصرية مطلعة النقاب
 وقالت إن دحلان "قام بتفعيل اتصالاته مع مجموعات مسلحة في سيناء وضخ مبالغ مالية ضخمة لها، وأوعز لهذه المجموعات شن هجمات وبشكل مستمر على أهداف تتبع الجيش والشرطة المصريين، وطلب تركيز الهجمات بالمدن القريبة من قطاع غزة".
 وذكرت هذه المصادر، التي تحدثت لـ "قدس برس" وطلبت الاحتفاظ باسمها، أن دحلان "يتابع تنفيذ المخطط الذي وضعه بنفسه بالتعاون مع قيادات أمنية مصرية وفلسطينية تدين له بالولاء، حيث يقوم بإغداق الأموال عليها.. ويتم ذلك بعلم "إسرائيل" وبتمويل كبير تقدمه دول خليجية، لا سيما تلك التي سارعت بدعم الانقلاب العسكري في مصر".
 توغلت المخابرات المصرية فى سيناء أغلب واكثر شيء فى عهد مبارك وسبب توغلها تقاسم الثروات والمنابع الاقتصادية من بترول وأسمنت وثروات الوسط من منجنيز وفحم وغير ذلك وتوغلو بدعوى الأمن والاستقرار والحفاظ عليها من الغزو الخارجى مرة اخرى ، ودخلو بترهيب القوة العسكرية
 وكشف عن وجهه المخابرات القبيح عندما أصدر جهاز المخابرات العامة المصرية بياناً حول تصريحات اللواء مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامة لوكالة أنباء الأناضول فيما يتعلق بالمعلومات التي كانت بحوزة المخابرات بشأن تفجير رفح، وقال اللواء موافي في البيان: "إن جهاز المخابرات جهاز جمع معلومات فقط، وليس جهة تنفيذية، ولا توجد لدى الجهاز مهام تنفيذية"، موضحا أن "دور جهاز المخابرات يختص بجمع المعلومات فقط".
 .وتأتي تصريحات موافي على خلفية تصريحه لوكالة أنباء الأناضول والذي قال فيه إن جهاز المخابرات كانت لديه معلومات حول الحادث الإرهابي الذى وقع بسيناء ، وأدى إلى مقتل 16 جنديا مصريا.
 وردًا على سؤال حول عدم قيام الأجهزة الأمنية بمنع هذه الهجمات طالما توفرت المعلومات لدى الأجهزة المعنية، قال موافى: "نعم كانت لدينا معلومات تفصيلية بالحادث، لكننا لم نتصور أبدًا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار في رمضان".
 هذا وتتوافق تصريحات موافي مع ما قاله اليوم، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، للأناضول، حيث أوضح أن المخابرات العامة الإسرائيلية "الموساد" سلَّمت للمخابرات المصرية قائمة بأسماء 9 "إرهابيين" يتبعون جماعة التوحيد والجهاد، قبل وقوع الهجوم، الذي أودى بحياة 16 ضابطًا وجنديًا مصريًا على الحدود في مدينة رفح المصرية

سماح دولة الكيان الصهيوني لمصر بإدخال الجيش والدبابات والمدرعات والأسلحة الثقيلة بل والطائرات الحربية بمختلف أنواعها إلى المنطقة "ج" من سيناء ،وهي وفقا لاتفاقية كامب ديفيد منزوعة السلاح ،يؤكد أن العدو الصهيوني هو صاحب المصلحة الرئيسية في الحملة التي ينفذها الجيش المصري هناك، ولما لا وقد باتت التصريحات الرسمية تخرج من هنا ومن هناك تكشف عن غرفة عمليات مشتركة وتعاون استخباراتي لم يسبق لهما مثيل بين الجيشين المصري والصهيوني، وهنا ندرك حجم الاختراق الصهيوني داخل الجيش ،الذي ينظر إليه باعتباره أقوى مؤسسات مصر . وهذا يوضح حجم المؤامرة التي تورطت فيها قيادة الجيش المصري، ووصلت حد التفريط في جزء حيوي من أرض الوطن بحجم وقيمة سيناء .
 القمع في سيناء أمسى أساسا للتعامل مع الأهالي هناك ، وخاصة في المنطقة الحدودية ، الممتدة من العريش وحتى رفح على الحدود الدولية مع قطاع غزة شمالا ومع الكيان الصهيوني جنوبا. وأصبح القتل مقررا يوميا للمواطن يتعرض له في كل المنطقة الحدودية
آلاف المدنيين سقطوا بسلاح جيشهم في سيناء وأصيب عشرات الآلاف، أكثر من 133 ألف معتقل يعانون تعذيب وحشي ممنهج ، كثيرا ما كان الموت أو التصفية خاتمة لا تثير أحدا ولا تستدعي النظر، كما تم انتهاك كافة الحقوق الانسانية بالسجون العسكرية وأبرزها العزولي بمقر قيادة الجيش الثاني الميداني بالجلاء في الإسماعيلية والكتيبة 101 بالعريش ومعسكر الزهور بالشيخ زويد والاحراش برفح ، إضافة لأقسام الشرطة بمحافظة شمال سيناء،والتي تحولت لثكنات عسكرية . التهجير القسري مصطلح جديد عاينه أهل سيناء من خلال هدم الجيش لأكثر من 6 آلاف من منازلهم لإنشاء منطقة عازلة على الحدود مع قطاع غزة ،
 وتبقى كلمة أخيرة ..وهي أن بدو وأهل سيناء لا يمكن أن يفرطوا في أرض أجدادهم حتى وإن تخلت عنهم الدولة ..ولئن رُحّلوا عنها قسرا فإنهم مهما طال الزمان راجعون ..هكذا تحدث التاريخ وهكذا عرفتهم الجغرافيا.
أنها معركة الحق والنصر لن يتخلى أهل سيناء عنها ولن يتخلى عن سيناء اى مواطن مصرى شريف
هى مسألة وقت وتنتهى دولة الباطل وينتهى ذلك الكيان الصهيونى الغاصب ويتفتت
 وتعود دولة الحق ثابتة شامخة...




 الخيانه اصلها عسكري  
- قائد عسكري اعترف بان مصر تنازلت عن أم الرشراش علي خليج العقبة لاسرائيل وغيرت اسمها الي إيلات وقال نصا ان التنازل عنها لأنه المنفذ الوحيد لإسرائيل 
- أربع محميات أكثر من 90% من الساحل المصري على خليج العقبة تغطي كامل الخليج بينما لا توجد أي محميات على ساحل خليج السويس المحميات تمنع بيع الأراضي وتمنع التوطين والسكن للمصريين  من قام بالتخطيط في 1992 كان غرضه اخلاء المنطقه لاسرائيل .. بتسليم سيطرة مصر على خليج العقبة لمندوبى الصهاينة ..  ادركوا سينااااااء ..




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: