خرائط في مكتبة برلين تؤكد ''تيران وصنافير'' مصريتان
قال تقادم الخطيب، السياسي والباحث في جامعة برلين، إن هناك خرائط في مكتبة برلين تؤكد أحقية مصر في جزيرتي تيران وصنافير، لافتًا لخريطة خاصة باتفاقية الحدود عام 1906 في مكتبة برلين ومكتبة الكونجرس تشير إلى أن جزيرتي تيران وصنافير تقعان ضمن السيادة المصرية.
وأضاف الخطيب في مداخلة هاتفية لبرنامج “صباح أون” المذاع على قناة “أون تي في” اليوم الثلاثاء :”من الناحية التاريخية هناك دراسات خاصة بآثار العهد القديم وهذه الدراسات مشهورة في ألمانيا وعلى درجة عالية من الحيادية العلمية، وهذه الدراسات تهتم بهجرة اليهود في العهد القديم، وكل ما اطلعت عليه من أبحاث تتعلق بجزيرة سيناء والجزر في سيناء يقول أن هذه الجزر تنتمي للسيادة المصرية وليس للحجاز أو السعودية، وإسرائيل لو كانت تعلم أن هذه الأراضي غير مصرية لم تكن لتتركها لمصر لحظة واحدة”.
وأشار السياسي والباحث في جامعة برلين بعد ذلك لخريطة روسية بعد ذلك تؤكد أن جزيرتي تيران وصنافير تنتميان للأراضي المصرية، لافتًا إلى أن قانون الأمم المتحدة الذي صدر عام 1989 قال إن الجزر مصرية.
وأكد تقادم الخطيب أن المخاطبات بين الملوك والرؤساء لا يمكن اعتبارها وثيقة تحدد الحدود البحرية، لافتًا إلى أنه تاريخيًا لم يكن للحجاز امتداد داخل البحر الأحمر.
وأضاف الخطيب في مداخلة هاتفية لبرنامج “صباح أون” المذاع على قناة “أون تي في” اليوم الثلاثاء :”من الناحية التاريخية هناك دراسات خاصة بآثار العهد القديم وهذه الدراسات مشهورة في ألمانيا وعلى درجة عالية من الحيادية العلمية، وهذه الدراسات تهتم بهجرة اليهود في العهد القديم، وكل ما اطلعت عليه من أبحاث تتعلق بجزيرة سيناء والجزر في سيناء يقول أن هذه الجزر تنتمي للسيادة المصرية وليس للحجاز أو السعودية، وإسرائيل لو كانت تعلم أن هذه الأراضي غير مصرية لم تكن لتتركها لمصر لحظة واحدة”.
وأشار السياسي والباحث في جامعة برلين بعد ذلك لخريطة روسية بعد ذلك تؤكد أن جزيرتي تيران وصنافير تنتميان للأراضي المصرية، لافتًا إلى أن قانون الأمم المتحدة الذي صدر عام 1989 قال إن الجزر مصرية.
وأكد تقادم الخطيب أن المخاطبات بين الملوك والرؤساء لا يمكن اعتبارها وثيقة تحدد الحدود البحرية، لافتًا إلى أنه تاريخيًا لم يكن للحجاز امتداد داخل البحر الأحمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق