مع المعارضة على أرواح الشهداء
الانقلاب بات يشعر بالخطــر من وجــوده
ويدعم المصالحة بأى شكل
رفض مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من المؤيدين والمعارضين لجماعة الإخوان المسلمين مبادرة شيخ الأزهر وبعض علماء الدين لدفع الدية الشرعية لقتلى ميداني رابعة العدوية والنهضة الذين سقطوا أثناء عملية فض الاعتصامين، بينما أيدها بعض الحقوقيين والنشطاء باعتبارها حلاً لإحدى أكبر الأزمات التي تواجه النظام الحالي.
وكان السبب الرئيسي لرفض المؤيدين للإخوان لتلك المبادرة أن الدية تدفع للقتل الخطأ وليس القتل العمد؛ حيث يرون أن ما حدث في رابعة قتل عمد، بينما رفض المعارضون للإخوان مبادرة الدية؛ لأن عملية الفض تمت بعد تحذير المتواجدين في الميدان وأنهم كانوا يحملون السلاح ويرهبون المواطنين ويخلون بالأمن ولا يستحقون الدية. حسب رأيهم.
رغم المناوشات والصفعات التى يتلقاها العسكر أول بأول من الكفيل الخليج خاصًة من سعودية سلمان، إلا أن دعمه مديًا رغم الخسائر التى يتكبدها الاقتصاد بسبب النفط لم يتوقف لحظة، فبقاء العسكر يضمن للكثيرين منهم كرسى الحكم الذى يجلسون عليه، ويعطل صعود التيار الأسلامى إلى سدة الحكم فى العديد من البلدان وعلى رأسها مصر.
فالسعودية التى أرادت تدخل الجيش المصرى فى اليمن وسوريا وغيرها، فشلت فى حل تلك الملفات حتى الآن، وبات الأمر السياسى هو المسيطر على الوضع مع التأكيد على عدم صعود التيار الإسلامى المعتدل إلى سدة الحكم فى أى دولة (إسلامية أو عربية)، وقامت مؤخرًا بمد "السيسى" ورجاله بدعم جديد بمليارات الدولارات دون ان يعلم أحد عنها شئ ...
وأكد "الشدوى" فى نهاية حديثة، أن إسرائيل من أجل ذلك تحث الدولة العربية والعالمية لإجراء مصالحة في مصر بأقصى سرعة وأي طريقة !!"، حسب قوله. ولكن .. لا تُصالح على الدم حتى بدم! | مسألة غير مطروحة، آلاف قُتلوا وغيرهم من المصابين وأكثر من 40 ألف معتقل ... .
وكان السبب الرئيسي لرفض المؤيدين للإخوان لتلك المبادرة أن الدية تدفع للقتل الخطأ وليس القتل العمد؛ حيث يرون أن ما حدث في رابعة قتل عمد، بينما رفض المعارضون للإخوان مبادرة الدية؛ لأن عملية الفض تمت بعد تحذير المتواجدين في الميدان وأنهم كانوا يحملون السلاح ويرهبون المواطنين ويخلون بالأمن ولا يستحقون الدية. حسب رأيهم.
رغم المناوشات والصفعات التى يتلقاها العسكر أول بأول من الكفيل الخليج خاصًة من سعودية سلمان، إلا أن دعمه مديًا رغم الخسائر التى يتكبدها الاقتصاد بسبب النفط لم يتوقف لحظة، فبقاء العسكر يضمن للكثيرين منهم كرسى الحكم الذى يجلسون عليه، ويعطل صعود التيار الأسلامى إلى سدة الحكم فى العديد من البلدان وعلى رأسها مصر.
فالسعودية التى أرادت تدخل الجيش المصرى فى اليمن وسوريا وغيرها، فشلت فى حل تلك الملفات حتى الآن، وبات الأمر السياسى هو المسيطر على الوضع مع التأكيد على عدم صعود التيار الإسلامى المعتدل إلى سدة الحكم فى أى دولة (إسلامية أو عربية)، وقامت مؤخرًا بمد "السيسى" ورجاله بدعم جديد بمليارات الدولارات دون ان يعلم أحد عنها شئ ...
المحلل السياسى والكاتب السعودى، إبراهيم الشدوى،
كشف عن سر من أسرار استئناف الدعم الخليجى خاصًة السعودى منه إلى عبدالفتاح السيسى فى مصر، وقال ::
الاستثمارات الخليجية التى أعُلن عنها فى الآوانه الأخيرة لدعم الجنيه المصرى، هل هي لدعم اقتصاد مصر أم هي تعويضات وديات لدعم المصالحة القادمة مع المعارضة على أرواح الشهداء وترسيخ بقاء الانقلاب العسكري؟.
*******
الكفيل الخليجى
دفع ديات شهداء الدفاع عن الشرعية فى مصر
دفع ديات شهداء الدفاع عن الشرعية فى مصر
لكن لجيوب العسكر دون غيرهم،
من أجل اتمام مصالحة يرفضها الثوار فى الشارع
من أجل اتمام مصالحة يرفضها الثوار فى الشارع
. دون محاسبة السفاحين الذين انقلبوا على الشرعية .
"الشدوى" لم يكتفى بذكر ذلك الجزء فقط، بل تطرق إلى بوادر غضب من الصهاينة على "السيسى" نفسه، وباتت تشعر بالخطر وبعدم جدوى بقائه فى السلطة، خاصًة بعدما تأكد الجميع أن الحلول فى الشرعية، ولكن مع التأكد على حماية رجلهم (عبدالفتاح السيسى)، من أى مسائله، وهو ما جعل الكيان الذى فشل فى السيطرة على المقاومة الإسلامية بغزة عن طريق السيسى وتصعيد اعمال العنف فى سيناء التى انقلبت عليهم مؤخرًا، يقتنع بإن المصالحة التى يرفضها الثوار هى الحل.وأكد "الشدوى" فى نهاية حديثة، أن إسرائيل من أجل ذلك تحث الدولة العربية والعالمية لإجراء مصالحة في مصر بأقصى سرعة وأي طريقة !!"، حسب قوله. ولكن .. لا تُصالح على الدم حتى بدم! | مسألة غير مطروحة، آلاف قُتلوا وغيرهم من المصابين وأكثر من 40 ألف معتقل ... .
وثائقى لعملية فض و حرق و قتل و قنص المتظاهرين
فى رابعة العدوية 16 9 2013
فى رابعة العدوية 16 9 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق